الأحد، 22 حزيران 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

تعرفة الكهرباء الباهظة تزيد معاناة قطاعات الإنتاج

23 آذار 2024

06:07

محلّياتالأخبارسليم مهنا
تعرفة الكهرباء الباهظة تزيد معاناة قطاعات الإنتاج
تعرفة الكهرباء الباهظة تزيد معاناة قطاعات الإنتاج

Article Content

أزمات متتالية واجهت الاقتصاد اللبناني منذ اندلاع الحرب السورية وما تبعها من موجات نزوح وأعباء اجتماعية واقتصادية، وصولاً إلى انهيار الليرة وضياع الودائع وتخلّف الدولة عن دفع ديونها الخارجية، ثم جائحة كورونا، وكارثة انفجار المرفأ، وسط شلل القضاء والإدارات الحكومية بسبب الإضرابات، فضلاً عن الشغور الرئاسي وغيره من المراكز الحيوية، مروراً بحربَي اليمن وأوكرانيا، وصولاً إلى الحرب في غزة وتداعياتها في البحر الأحمر وجنوب لبنان. ما زالت نتائج هذا الأزمات المتراكمة ماثلة، ومؤثّرة، وإن بدا أن بعضها قد انتهى بمرور الزمن. وكما في كل الأزمات، يدفع الاقتصاد بقطاعاته كافة الثمن الأعلى، مع تراجع حجم الأعمال، وتنامي معدلات الهجرة، وتدنّي مستوى الدخل والمعيشة.

وبينما تكافح قطاعات الإنتاج للصمود في ظل الأوضاع السياسية والاقتصادية الصعبة، جاءت الزيادة على أسعار الكهرباء لتفاقم معاناتها، ولتطرح مرة جديدة، مسألة التوجهات الاقتصادية للحكومة، وحقيقة تخلّي الدولة عن مسؤوليتها تجاه دعم المنتجين المحليين ومساندتهم.

فمع رفع الدعم كلياً عن مؤسّسة كهرباء لبنان، واعتماد خطة التعافي الهادفة إلى زيادة ساعات التغذية وتحقيق الاستقلالية المالية للمؤسّسة، أقرّت الحكومة حزمة من الزيادات على رسوم الاشتراك وتعرفة الكيلوواط، أدّت إلى ارتفاع سعر الكيلو بمعدل أربعة أضعاف تقريباً، من 7 سنتات قبل الأزمة إلى 26 سنتاً حالياً، كما ألغيت مختلف التسهيلات والامتيازات التي كانت ممنوحة للأعمال (توتر متوسط)، فجاءت الفواتير خلافاً لكل التوقعات بأرقام عالية جداً، وقد ظهرت آثار تلك الزيادة بحدّة في المناطق التي تتغذّى من معامل الليطاني الكهرومائية والتي تستفيد من ساعات تغذية تصل إلى عشرين ساعة يومياً، إذ تجاوزت الفاتورة الشهرية لأحد معامل الحجر مبلغ ملياري ليرة لبنانية.

وبالمقارنة مع أسعار الكهرباء عالمياً، تعدّ التعرفة الجديدة من بين التعرفات الأعلى، وهي الأعلى إذا قورنت بمستوى الدخل بين لبنان وغيره من الدول المتقدّمة التي تتنافس في ما بينها لتقديم أفضل التسهيلات لصناعاتها المحلية وتبذل جهوداً جبارة لحمايتها وتوفير متطلبات نموّها وفتح الأسواق الخارجية أمامها، بغية تفعيل إسهامها في الناتج المحلي الإجمالي.

لا شك بأن هذه الزيادة الباهظة ستنعكس سلباً على كلفة الإنتاج وستضعف القدرة التنافسية للمنتجات الوطنية، فضلاً عن آثارها المباشرة المتمثّلة في ارتفاع أسعار السلع والخدمات وزيادة مستوى الفقر وإغراق الأسواق بالبضائع المستوردة، والتسبب بإغلاق العديد من مؤسّسات الإنتاج وتسرّب اليد العاملة الماهرة، فضلاً عن تأثيرها على تدنّي حجم الاستثمارات الجديدة، وخصوصاً في الأعمال التي تشكل كلفة الكهرباء فيها نسبة عالية من إجمالي أكلافها الإنتاجية، ومنها على سبيل المثال مصانع الحجر والحديد والنايلون، وأيضاً البرادات الزراعية ومعاصر الزيتون والمستشفيات والمطاعم والفنادق والمطابع والسوبرماركات وغيرها.

وفيما تتعالى نداءات أصحاب المصالح لمراجعة التسعيرة الجديدة مع تمنّع العديد منهم عن الدفع، وإعلان البعض توقفهم عن العمل، توجّهت الانتقادات إلى سياسة مؤسّسة كهرباء لبنان ومعها اللجنة الوزارية المتابعة لشؤون الكهرباء، لسعيهم من خلال فرض هذه الزيادة الكبيرة، إلى تعويض كلفة الهدر من الطاقة المنتجة والمقدر بنحو 40% وتحميله للمشتركين النظاميين كحلّ بديل من تقاعس المؤسّسة أو عدم قدرتها على تحسين نسبة الجباية وضبط الهدر والتعديات على الشبكة.

وعليه، تضاف مشكلة التعرفة الكهربائية المرتفعة إلى جملة المشاكل التي تحتاج إلى حلّ فوري وجذري، وإلى نظرة علمية وموضوعية لأهمية دور الكهرباء في زيادة حجم الإنتاج المحلي والحدّ من أزمة البطالة، تجنّباً لمزيد من التداعيات الاجتماعية والاقتصادية السلبية، وحماية لما تبقّى من قطاعات الإنتاج الوطنية.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

فيديو

تقرير

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

فيديو

تقرير

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

فيديو

تقرير

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

مقالات ذات صلة

هدر جديد في الكهرباء.. رفع التعرفة بلا اصلاحات

الأربعاء، 09 تشرين الثاني 2022


بالصورة: "المالية" تعلن موافقتها على رفع تعرفة الكهرباء

الأربعاء، 26 تشرين الأول 2022


زيادة تعرفة الكهرباء وشيكة.. والتغذية 10 ساعات

السبت، 10 أيلول 2022