الجمعة، 11 تموز 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

الدواء المصنع محلياً بات اغلى من المستورد!

17 آذار 2024

05:22

اقتصادالديارمارينا عندس
الدواء المصنع محلياً بات اغلى من المستورد!
الدواء المصنع محلياً بات اغلى من المستورد!

Article Content

مرّت صناعة الأدوية في لبنان، بالكثير من المطبّات لاسيّما خلال فترة الأزمات المالية والأمنية والصحية في السنوات الأخيرة.
وعام 2019، دخل البلد مرحلة التحديات، بعد أن طوّرت وزارة الصّحة اللبنانية بالإتفاق مع منظّمة الصحة العالمية، مصانع تصنيع الأدوية المحلية. وأصبحت تتنافس مع جودة الأدوية العالمية من خلال تطابق المواصفات والمعايير المطلوبة.
وصلت نسبة مساهمة الصناعة الدوائية المحلية إلى الـ 40% من حجم السّوق الإجمالي ممّا ساهم في تطوير القطاع الإقتصادي بشكل هائلٍ خلال تلك الفترة.

وخلال فترة كورونا، أثبتت صناعة الأدوية المحلية جدارتها، بعد أن ضاعفت المصانع إنتاجها وضخّت في السّوق أدوية بزيادة 63%.

وكان لصناعة الأدوية دور أساسي في ضخّ الحياة إلى السوق اللبناني بعدما توقّفت عجلة الإستيراد بفعل شحّ العملة الصّعبة (الدولار الأميركي).

وقتها، كسب الناس ثقة الدّواء المحلي، رغم أنّ التفكير السائد لدى معظم اللبنانيين هو أنّ الدواء الأجنبي أفضل جودةً من ذاك المحلّي. بالإضافة إلى أنّ تكلفته كانت أقلّ بكثير من تكلفة الدّواء الأجنبي. هذا ما ساهم في سدّ حاجة الناس وشرائهم الدّواء المناسب وبالسّعر المناسب لهم، خلال الأزمة المالية الصّعبة التي اجتاحت البلاد. ممّا زاد من ارتفاع الطلب على الدّواء المحلّي.

وبالإستناد إلى الأرقام الصادرة عن إدارة الجمارك، يشير تقرير لوكالة "فيتش" إلى أنّ لبنان استورد منتجات صيدالنية وأدوية بقيمة 1.22 مليار دولار عام 2018 أمّا المبيعات فبلغت نحو 1.93 مليار دولار.

قبل الأزمة الإقتصادية، لم يكن هناك قدرات كافية للتسويق، بسبب إنخفاض أسعار الأدوية المصنوعة محليًا. ويومها، لم يكن سهلًا خرق الدواء المستورد بنسبة عالية، خصوصًا بوجود ثقافة أنّ الدواء الأجنبي أفضل من الوطني.
ولكن، مع بداية الأزمة، بات الدّواء المحلي متوافرًا بطريقة مستدامة وبأسعار تنافسية وبجودة عالية موافقة للمعايير العالمية. ولذلك، انخفضت أسعاره بنسبة 70% عن الدواء المستورد الأصلي وبنسبة 30 % عن الدواء المستورد البديل.

أما اليوم، يشهد سعر الأدوية الوطنية ارتفاعًا ليصبح أغلى من الدّواء المستورد. لماذا؟

عاش اللبنانيون المعاناة بعد انقطاع معظم الأدوية في الصيدليات (منذ أواخر عام 2020)، على الرغم من توقف الدعم الجزئي أو الكلي عنها، بالإضافة إلى ارتفاع أسعارها بشكلٍ يوميٍ تماشيًا مع الغلاء المعيشي ودولرة القطاعات وارتفاع الدولار، وهو ما يشكل عبئًا ثقيلًا على أصحاب الصيدليات والمرضى على حد سواء.
قد تكون أزمة السّاعة التي يعيشها لبنان، هي أزمة الأدوية في لبنان وعدم قدرة المواطنين اللبنانيين على تلبية حاجاتهم وشرائهم الدّواء المطلوب.

ولأنّ صحّة المواطن ليست لُعبة، ازداد سعر الدّواء المحلي 30% في لبنان، وفق ما أكّده نقيب الصيادلة في لبنان، جو سلّوم لجريدة الدّياروعدم اعطائنا المعلومات من رئيسة نقابة مصانع الادوية في لبنان كارول ابي كرم

فقد اشار سلوم إلى أنّه تم رفع الدّعم بشكلٍ كليٍ عن الصّناعة الوطنيّة.

وتخوّف متأسفًا من تشجيع الأدوية المستوردة في ظلّ هذه الحالة الصّعبة التي تعصف البلاد.
ولفت سّلوم إلى أنّه يجب أن يكون هناك محفّذات للصناعة المحلية لتكون أسعارها أفضل ممّا هي عليه اليوم، كونها اليوم لا تزال أفضل بكثير من الأدوية الأجنبية، من حيث الجودة طبعًا.

وتخوّف من استمرار هذه الأزمة والبقاء في هذه الدوامة حتّى إشعارٍ آخر.

وكشف أنّ أكثر من 85 % من المرضى لا يحصلون على دوائهم المدعوم اليوم، وأن أزمة فقدان أدوية مرضى السكري والسرطان لا تزال مستمرة حتّى السّاعة.

يذكر أنّ لبنان يشهد نقصًا حادًّا في عددٍ كبيرٍ من الأدوية، بعد وقف الدعم عنها، وهو ما دفع عدد كبير من الأسر إلى الاستعانة بالأدوية البديلة الأرخص ثمنًا أو حتى التوقف عن تناول الأدوية، بسبب عدم توفّر السيولة المادية. وأصبحت صحّة المواطن اليوم، مهدّدة بشكلٍ واضحٍ.

على اية حال فان كل شيء في لبنان قد ارتفع سعره وبات الناس يعيشون في ضائقة اقتصادية كبيرة.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

فيديو

تقرير

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

فيديو

تقرير

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

فيديو

تقرير

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

مقالات ذات صلة

وضع مخزون الدّواء ممتاز.. هذا ما قاله رئيس نقابة مستوردي الأدوية

الثلاثاء، 03 كانون الأول 2024


في لبنان.. تزايد طلب الأدوية المهدئة ونقص في تأمينها

الجمعة، 18 تشرين الأول 2024


ما حقيقة تعذر استيراد الأدوية إلى لبنان؟

الأربعاء، 16 تشرين الأول 2024


مصانع الادوية والمواد الغذائية تعمل بوتيرة عالية

الأربعاء، 02 تشرين الأول 2024


إخراج الأدوية بلا تفتيش!

الإثنين، 12 آب 2024


في حال توسّع الحرب.. هل أدوية الأمراض المزمنة متوفرة؟

الأحد، 11 آب 2024