تصف مصادر ديبلوماسية الوضع بالخطر، وترى ان المنطقة دخلت مرحلة حساسة حيث «شد الحبال» في ذروته، فبعد التصريحات القطرية عن التوصل مع الولايات المتحدة ومصر في باريس الى إطار اتفاق لصفقة جديدة، سارع مكتب نتنياهو الى الاعلان ان التقارير الواردة عن صفقة مع حماس غير دقيقة، وفيها شروط لا تقبلها «إسرائيل».