إستضاف برنامج "الأنباء ”Talk أمين السر العام في الحزب التقدمي الإشتراكي ظافر ناصر، في لقاء تطرّق الى حراك الحزب التقدمي الإشتراكي الأخير.
وشرح ناصر "الحراك الإشتراكي الذي ينطلق من تثبيت المبدأ الذي يؤمن به من الأساس أي ضرورة أن يسود الحوار العلاقات السياسية بين مختلف الأطراف، كما يشكل مناسبة للتشاور وتبادل وجهات النظر مع هذه الاطراف."
اما عن جديد اللجنة "الخماسية" فيتريث في إطلاق الأحكام، بانتظار ماذا ستطرحه "الخماسية" وإذا ما كان هناك مبادرة متكاملة أو حتى أسماء للرئاسة أو معايير للرئاسة.
وعن مضمون كلام الرئيس وليد جنبلاط الأخير، أوضح ناصر أن "كلام جنبلاط كان واضحا جدا فجوهره هو أنه يبحث عن حل وجوهر ومضمون الكلام هو ما قاله جبلاط منذ ما يقارب السنة والنصف بأنه يبحث عن الحل ومن يملأ الكرسي الرئاسي".
ما هي حصيلة اللقاءات والجولات التي قام بها "الإشتراكي"؟
هل هناك طبخة رئاسية ما تحضر؟
هل من المنطق ربط الملف الرئاسي بأحداث غزة؟
هل ستتوسع أحداث الجنوب إلى حرب شاملة؟
هل سنصل إلى حرب إقليمية أو عالمية؟
تابعوا الإجابة على هذه الأسئلة وكل الملفات المطروحة بالحلقة الجديدة من "الأنباء Talk".
