الجمعة، 20 حزيران 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

جبهة الجنوب مشتعلة.. وهوكشتاين ينتظر الرد اللبناني

13 كانون الثاني 2024

05:20

آخر تحديث:13 كانون الثاني 202405:48

محلّياتالشرق الأوسطمحمد شقير
جبهة الجنوب مشتعلة.. وهوكشتاين ينتظر الرد اللبناني
جبهة الجنوب مشتعلة.. وهوكشتاين ينتظر الرد اللبناني

Article Content

كشفت مصادر سياسية مواكبة للأجواء التي سادت اللقاءات التي عقدها الوسيط الأميركي آموس هوكستين في بيروت، أنه لم يحمل معه اقتراحاً متكاملاً لتهدئة الوضع على الجبهة الشمالية في جنوب لبنان، كأساس يؤدي لهدوء مستدام، وقالت إنه تبادل مع رئيسي المجلس النيابي نبيه بري، وحكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، وقائد الجيش العماد جوزف عون، في مجموعة من الأفكار يمكن إدراجها تحت سقف تطبيق القرار الدولي 1701 لاحتواء التصعيد العسكري بين «حزب الله» وإسرائيل.

وقالت المصادر السياسية لـ«الشرق الأوسط» إن هوكستين قارب الوضع المشتعل في الجنوب من زاوية السؤال عن إمكانية تحقيق فك ارتباط بين الحرب الدائرة في غزة وتلك المشتعلة على امتداد الجبهة الشمالية في جنوب لبنان، مؤكداً استعداد تل أبيب، بضغط من واشنطن، للتوصل إلى تسوية مع لبنان تقضي بالفصل بينهما، وإن كان الجانب اللبناني فضّل التريُّث للتشاور مع «حزب الله» الممسك بورقة الجنوب، مشترطاً وقف العدوان على غزة لاحتواء التصعيد في الجنوب.

ولفتت إلى أن الوسيط الأميركي ركّز على ضرورة العمل على تهدئة الوضع في الجنوب، ولو مرحلياً، في ظل الحاجة إلى مزيد من الوقت للتوصل إلى اتفاق لفتح الباب أمام التوافق على الحل النهائي، «لأننا بحاجة إلى التهدئة في الوقت الحاضر، لمنع تدحرج الوضع الأمني نحو الأسوأ، وصولاً إلى توسيع الحرب على الجبهة الشمالية».

وأكدت المصادر أن الإدارة الأميركية، كما يقول هوكستين، موجودة على الأرض، ولن تغادرها لمنع جنوح إسرائيل نحو توسعة الحرب، وقالت إنها تستخدم ما لديها من نفوذ لضبط إيقاع رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، لقطع الطريق على تفلت الوضع على جانبي الحدود بين لبنان وإسرائيل بشكل تصعب السيطرة عليه، مشدداً أيضاً على عامل الوقت وضرورة توظيفه لتهدئة الوضع الأمني، لأنه لا مجال للانتظار في ظل بقاء الوضع على حاله، من دون إحداث أي خرق يمهّد لخفض منسوب المواجهة العسكرية بين إسرائيل و«حزب الله».

وسأل، وفق المصادر، عن إمكانية التوصل إلى تفاهم حول مجموعة من التدابير والاقتراحات التي يمكن تنفيذها تدريجياً، ومنها انكفاء «حزب الله» عن الحدود لمسافة 8 كيلومترات، كما سأل عن ضرورة تعزيز وجود الجيش اللبناني في منطقة جنوب الليطاني إلى جانب القوات الدولية «يونيفيل» المكلفة بمؤازرته لتطبيق القرار 1701.

وعلمت «الشرق الأوسط» من مصادر رسمية رفيعة أن تكثيف وجود الجيش اللبناني في منطقة جنوب الليطاني حضر بامتياز في لقاء هوكستين بقائد الجيش العماد جوزف عون، لما له من دور إلى جانب «يونيفيل» لتطبيق القرار 1701، لجهة أن هناك حاجة لانتشار نحو 10 آلاف بين ضابط ورقيب وجندي في منطقة العمليات المشتركة.

ورد العماد عون، وفق المصادر، بأن وحدات من الجيش اللبناني توجد إلى جانب «يونيفيل» في جنوب الليطاني، وتقوم بالتنسيق مع قيادة القوات الدولية، وأن عدد العسكريين العاملين فيها هو الآن بحدود 4 آلاف، لأن القيادة اضطرت إلى خفض العدد لحاجتها إلى وحدات إضافية تتولى حماية الحدود اللبنانية السورية لمنع التهريب. وأكد العماد عون، كما تقول المصادر، إن القيادة اضطرت لسحب وحدات أخرى من الجيش المرابطة في جنوب الليطاني نظراً للحاجة إليها للحفاظ على الاستقرار الداخلي وحماية السلم الأهلي.

وأبدى هوكستين استعداد واشنطن لتوفير الدعم المطلوب لفتح باب التطوع لتأمين العدد المطلوب من وحدات الجيش للتموضع في جنوب الليطاني، إلى جانب «يونيفيل»، وأكد أن المطلوب حالياً تهيئة الظروف السياسية والأمنية لتطبيق القرار 1701، مستبعداً، في نفس الوقت، شموليته مزارع شبعا وتلال كفرشوبا التي يُفترض أن تُبحث لاحقاً، لأن تحديد الحدود بين لبنان وإسرائيل، كما نقلت عنه المصادر، يقتصر حالياً على تسوية الخلاف حول 13 نقطة كان قد سبق للحكومة اللبنانية أن تحفّظت عليها.

ورغم أن هوكستين لم يحمل معه خطة متكاملة تتخطى تهدئة الجبهة الشمالية، مكتفياً بالتداول مع الجانب اللبناني في مجموعة من الأفكار، فإن سؤاله عن إمكانية الفصل بين الجبهة الشمالية في جنوب لبنان وبين الحرب الدائرة في غزة قوبل بطرح من ميقاتي وبري، الذي شدد كما نقلت عنه المصادر، على ضرورة إطفاء الحرب في غزة بالضغط على تل أبيب، لأن مجرد وقف العدوان سينسحب تلقائياً على لبنان، وهذا ما حدث فور الاتفاق على الهدنة في غزة التي انعكست في لحظتها على الجنوب.

كذلك شدد بري أمام هوكستين على ضرورة وقف اعتداءات تل أبيب على لبنان واستمرار خرقها أجواءه براً وبحراً وجواً، محملاً إياها مسؤولية عدم تطبيق القرار 1701.

لذلك، فإن تشديد هوكستين على الحل الدبلوماسي، بدءاً بتهدئة الوضع جنوباً، يفتح الباب أمام السؤال عن «حزب الله» الذي كان حاضراً، بالمفهوم السياسي للكلمة، في لقاءاته من دون أن يشارك فيها، وهذا ما يكمن وراء حصر لقاءاته، من وجهة النظر اللبنانية، بتبادل الأفكار، ليس لأن الوسيط الأميركي لم يحمل معه اقتراحات محددة مكتفياً بطرح الإطار العام لتبريد الجبهة الشمالية، إفساحاً في المجال أمام البحث عن الحل السياسي لتحقيق الاستقرار المستدام على الجبهة الشمالية، وإنما لأن ميقاتي وبري ليسا في وارد التفرّد في قرارهما من دون التشاور مع «حزب الله».

وفي هذا السياق، علمت «الشرق الأوسط» أن التواصل بين «حزب الله» وبين بري وميقاتي لم ينقطع، أسوة بتواصل نائب رئيس المجلس النيابي إلياس بو صعب بالوسيط الأميركي، وأيضاً ببري و«حزب الله»، كونه يواكب الوساطة الأميركية على غرار مواكبته دورها في تهيئة الأجواء التي سهّلت الاتفاق بين لبنان وإسرائيل حول ترسيم الحدود البحرية.

ولم يُعرف ما إذا كان الحزب يتمسك بموقفه لتحسين شروطه في اتفاق تحديد الحدود البرية بين لبنان وإسرائيل إذا أتاحت الظروف للوساطة الأميركية أن ترى النور، أم أنه قال كلمته ولا مجال للعودة عنها، مع أن مصادره أصرت على تمرير رسالة لهوكستين فور مغادرته بيروت، وفيها أن ما يقوله الوزراء والمبعوثون إلى لبنان يبقى مؤجلاً خلف قرار وقف العدوان الإسرائيلي على غزة، كونه المدخل الحصري للبحث في أي مخرج لاحتواء التصعيد العسكري المتنامي بين لبنان والكيان الصهيوني، من دون المس بحقوق المقاومة «ومساندتنا للمقاومة الفلسطينية في غزة».

لكن هناك من يقول إن الحزب يفضّل التريّث إلى ما بعد وضوح ما تحمله المرحلة الثالثة التي تعدّها إسرائيل في مواصلة حربها على غزة، ليُبنى على الشيء مقتضاه.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

فيديو

تقرير

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

فيديو

تقرير

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

فيديو

تقرير

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

مقالات ذات صلة

كل شيء سيَجْهز قبل 27 كانون

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


"الإثنين الكبير": نواف سلام رئيساً لحكومة الوفاق والتغيير

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


مواكبة أمميّة للبنان بعد تكليف سلام... وغوتيريش في بيروت

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


وفدٌ إماراتي رفيع في لبنان... وترتيبات لإعادة فتح السفارة

الإثنين، 13 كانون الثاني 2025


دعم عربي ودولي لاعادة الاعمار بقيادة الرياض وباريس

الأحد، 12 كانون الثاني 2025


تنافس إقليمي دولي على لبنان وسوريا: النفط وترسيم الحدود

الأحد، 12 كانون الثاني 2025