الخميس، 10 تموز 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

قانون الإيجارات... "رصاصة" في الوسط التجاري الزحليّ!

06 كانون الثاني 2024

05:05

محلّياتنداء الوطنلوسي بارسخيان
قانون الإيجارات... "رصاصة" في الوسط التجاري الزحليّ!
قانون الإيجارات... "رصاصة" في الوسط التجاري الزحليّ!

Article Content

لا تنفصل زحلة عن الخلاف الذي ولّده قانون الإيجارات للأماكن غير السكنية. فقد فجّر إقرار مجلس النوّاب هذا القانون في الشهر الأخير من العام الماضي، قلوب أصحاب الملك «المليانة» من «المستأجرين» القدامى، ليدفع بكل طرف إلى تعزيز حججه في الإصرار على تطبيق القانون أو رفضه، وهذا ما خرق مشهد الرتابة الذي يتعايش معه أبناء سوق زحلة التجارية منذ سنوات. 

إلا أنّ معظم النقاش بدا وكأنه متركّز في وسط المدينة التجاري تحديداً. ليس السبب فقط في كون عقود التأجير القديمة التي يشملها القانون الجديد، تتركّز بجزء كبير منها في هذا الوسط، وإنّما أيضاً لما يتمتّع به هذا الوسط من خصوصية، ترتبط بمؤسسات تحوّلت مع الزمن إلى ما يشبه معالم تجارية ثابتة، ولو متهالكة في جزء منها. وبالتالي يُخشى من أن تؤدي تداعيات تطبيق قانون الإيجارات الجديد إلى القضاء نهائياً على هذه الخصوصية. صحيح أنّ أسواق زحلة التجارية توسّعت منذ مدّة إلى خارج وسطها، حيث اكتسبت الإمتدادات التجارية طابعاً أكثر حداثة، عكس حجم الاستثمارات التي وضعت في هذه المؤسسات، إلا أنّ «روح زحلة» ما زالت مرتبطة بوسطها التجاري. ففيه لا يزال الزبائن يلتقون وجوه أصحاب المؤسسات. بعضهم توارثوها أباً عن جد، حتى وصلت للجيل الجديد الذي طوّرها بعضُه كثيراً. في المقابل، شاخ كثيرون أيضاً في مؤسساتهم ومعها. ومع أنّ جزءاً من هؤلاء أيضاً تقاعد أو غاب عن الحياة، إلا أنّ عناوين متاجرهم بقيت راسخة في الأذهان. وعليه، يتمسّك ورثتهم بأبواب محلاتهم، لما تحمله من قيمة معنوية بالنسبة إليهم. ففيها يجدون ذكرى من رحلوا. يحلّ بعض هذه العناوين في زحلة كبديل عن أنظمة تحديد المواقع الإلكترونية. فالزحليّ عندما يريد أن يرشد أحدهم إلى أي موقع، يحدّده إلى جانب واحدة من تلك المؤسسات. فيكون المكان المقصود قبل هذه المؤسسة أو بعدها. وحتى لو لم تعد المؤسسة بحدّ ذاتها منتجة، يذكرها كمعلم لا يمكن للباحث عنه أن يضيّعه. 

في جولة بأرجاء الوسط التجاري بالتزامن مع إقفال رمزيّ للأسواق نفّذه التجار المستأجرون تعبيراً عن اعتراضهم على القانون بصيغته الموضوعة، كان يمكن الإلتقاء ببعض أصحاب المؤسسات التي شملها القانون. معظمهم بنوا هذه المؤسسات بأنفسهم، أو ورثوها عن آبائهم، بحيث يتحدث البعض عن مؤسسات عمرها أكثر من ستين سنة، صمدت في كل الظروف، حتى وقعت الأزمة المالية الأخيرة، وخلّفت ما خلّفته من تداعيات هدّامة. 

إلا أنّه رغم الضربة الأخيرة القاضية، لا يزال أبناء وسط زحلة التجاري يأملون في نهضة اقتصادية تسمح لهم بتجديد استثماراتهم، متمسّكين بضمانتهم الوحيدة لذلك، والمتمثلة بعقود إيجاراتهم القديمة، وما شكّلته من عامل استقرار بالنسبة إليهم طيلة السنوات الماضية. 

يصرّ أصحاب هذه المتاجر على الاحتفاظ بها، مع إقرارهم بحق المالك بأجرة منصفة، تحفظ له حقّه بالملك، ولكن من دون أن تسلّطه على المستأجر، أو تنزع من الأخير عامل الاستقرار، بما يشكّله من ركن أساسي من أركان الاستثمار وتجديده. 

إلّا أن النقاش الذي يدور في المدينة يقود أيضاً لوجهة نظر مختلفة لدى المالكين أو داعميهم. فبينهم من يعتبر أن المستأجرين بعقودهم القديمة تحوّلوا شركاء أقوى في مؤسساتهم. ويتحدّث هؤلاء عن أعراف خلّفها التأخير في تطوير التشريعات، سمحت للمستأجر بأن يبيع خلوّ محلّه إلى مستثمرين جدد. ففي معرض بحث المستثمر الجديد عن عامل الاستقرار الذي وجد في عقود الإيجارات غير المتحركة، سدّد مبالغ طائلة للمستأجرين القدامى مقابل استثمار مواقع مؤسساتهم، من دون أن يستفيد المالك سوى من زيادة طفيفة على أجرة المؤسسة، سرعان ما فقدت قيمتها مع تدهور قيمة العملة اللبنانية. هذا الواقع يشير إليه البعض كونه واحداً من العوامل التي حدّت من الاستثمارات وتجدّدها في وسط زحلة التجاري، ما جعله في حالة ترهّل وقتل الطموح في هذا الوسط. بحسب أصحاب هذا الرأي إن تمسّك المستأجر القديم بالمأجور قلّص عدد المؤسسات المتوفرة لاستثمارات جديدة، وبالتالي رفع كلفة الإيجارات الجديدة في العدد القليل من المحلات التي تمّ إخلاؤها. 

في أسوأ مرحلة

هذا الجدل بالطبع ولّدته استفاقة مجلس النواب على إقرار قانون استغرق النقاش فيه نحو تسع سنوات تقريباً. فالحديث عن مشروع قانون خاص حول الأماكن غير السكنية بدأ مع صدور قانون الإيجارات في سنة 2014، وقد نصّ على تمديد عقود الإيجار غير السكنية إلى حين إنجاز مشروع قانون منفصل لها، واضعاً مهلة قصوى لذلك في العام 2018. إلا أنه كما هو حال معظم الأمور في لبنان، مدّدت هذه المهلة مرتين حتى شهر حزيران 2022، إلى أن أخرجه مجلس النواب من جعبته في منتصف شهر كانون الأول من العام الماضي، أي بتأخير عام ونصف عن مهلة التمديد الأخيرة التي حدّدت له. 

المأخذ الذي يسجّل في زحلة، هو أن مجلس النواب اختار أن يفجّر هذا القانون بوجه مستأجري المؤسسات غير السكنية، التجارية تحديداً، في أسوأ مرحلة يمرّ فيها هؤلاء، حيث أموال المودعين ومن بينهم التجار ما زالت محتجزة في المصارف، ولا مصارف تقرض التجار لتطوير استثماراتهم حتى يحسّنوا إنتاجيتهم، والواقع الأمني المتصدّع داخلياً يعيق هذه الاستثمارات. ولذلك هم يعتبرون أن هذا القانون، سيشكّل رصاصة قاتلة لتجار الوسط التجاري قد تؤدي إلى تهجير من تبقّى منهم. 

وإذ يحاول هؤلاء التصدّي لذلك عبر بيانات وتحرّكات شعبية ومراجعات لنواب المنطقة، يبقى أملهم بالتراجع عن هذا القانون. أما في حال تمّ السير به حتى نشره في الجريدة الرسمية، فالتعويل بالنسبة إلى هؤلاء هو على عدم تطبيقه، أسوة بقانون الإيجارات الذي صدر سنة 2014، والذي تحوّل من عامل تنظيم للعلاقة بين المالك والمستأجر، إلى مفجّر لنزاعات قضائية بينهما، الأمر الذي يرسّخ بالنسبة إلى كثيرين صورة الدولة الغائبة عن رعاية شؤون مواطنيها، ويبقى غيابها بالنسبة إليهم أفضل من يقظاتها التي تضع الناس في كل مرة بمواجهة بعضهم بعضاً، بدلاً من أن تتحوّل عدالتها ضمانة لحقوقهم جميعاً.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

فيديو

تقرير

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

فيديو

تقرير

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

فيديو

تقرير

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

مقالات ذات صلة

حريق كبير يلتهم جرود الفرزل - زحلة... ومحاولات لاخماده

الأربعاء، 09 تموز 2025


العثور على جثة شاب داخل سيارته

السبت، 08 آذار 2025


إخلاء غرفة التجارة والزراعة والصناعة في زحلة بعد تلقيها اتصال تهديد

الأربعاء، 30 تشرين الأول 2024


إسترداد منشآت الكهرباء ينتظر المرسوم النهائي

السبت، 16 آذار 2024


موظفو الادارات العامة وموظفو البلديات: للاعتصام أمام سرايا زحلة غداً الخميس

الأربعاء، 14 شباط 2024


بطلب من حمية... بدء أعمال إعادة تأهيل طريق ترشيش - زحلة

الثلاثاء، 23 كانون الثاني 2024