الخميس، 15 أيار 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

إشغال المطاعم يفوق 80%: "حقنة مورفين" للقطاع السياحي

29 كانون الأول 2023

05:25

محلّياتالأخبارزينب حمود
إشغال المطاعم يفوق 80%: "حقنة مورفين" للقطاع السياحي
إشغال المطاعم يفوق 80%: "حقنة مورفين" للقطاع السياحي

Article Content

آخر ما كان يتوقّعه أصحاب المؤسسات السياحية، مع استمرار العدوان الإسرائيلي على جنوب لبنان، أن تتخطى أعداد الوافدين إلى لبنان في مدة الأعياد الـ 150 ألفاً، وأن «تفوّل» المطاعم، وأن تنفد تذاكر حفلات سهرات رأس السنة. قبل شهرين، نعى رئيس نقابة أصحاب المطاعم والمقاهي والملاهي والباتيسري طوني الرامي، في حديث مع «الأخبار»، «موسم الأعياد بسبب الشلل الذي أصاب بين 80% و90% من القطاع على خلفية أحداث 7 تشرين الأول». لكن، «فوجئنا أخيراً بالأعداد الكبيرة للوافدين والحركة السياحية التي نتجت من ذلك»، وفقاً للأمين العام لاتحاد النقابات السياحية جان بيروتي. 
بعيداً من القرى المتاخمة للحدود مع فلسطين المحتلة التي تشهد اعتداءات يومية، ومن المناطق الجبلية التي لم تجذب السيّاح بسبب تأخر موسم الثلوج، «تشير الخريطة السياحية إلى حركة نشطة في مختلف المناطق، في بيروت وضواحيها والشمال والبقاع، وحتى في مدن الجنوب البعيدة عن منطقة النزاع مثل صور وصيدا»، وفقاً لبيروتي. لكن هذا «الانتعاش» لا يشمل كل مفاصل النشاط السياحي، لأنّ الوافدين، بشكل أساسي، لبنانيون مغتربون في دول عربية وأفريقية قرروا قضاء العطلة مع أهلهم، فيما يغيب السيّاح الأوروبيون والمصريون والأردنيون، ويحضر العراقيون بأعداد قليلة. لذلك، لم ينسحب «الانتعاش» على قطاع الفنادق و«لم تتعدّ نسبة الإشغال 20%، وكذلك الأمر بالنسبة إلى قطاع تأجير السيارات، فيما تكاد تكون حركة مكاتب تأمين الشقق المفروشة وتنظيم الرحلات الداخلية والخارجية معدومة».

وحده قطاع المطاعم والسهر نال حصة الأسد بنسبة إشغال «فاقت 80%، وتصل في مدة الأعياد الممتدة على مدار 10 أيام إلى 100%». نائب رئيس نقابة أصحاب المطاعم والمقاهي والملاهي والباتيسري خالد نزها يصف موسم الأعياد بالـ «ممتاز، فالمطاعم والملاهي ممتلئة، وحضور الحفلات الغنائية لكبار الفنانين منذ 16 كانون الأول حتى مطلع العام المقبل قوي جداً، كما تظهر الحجوزات».

رغم ذلك، تراجع القطاع السياحي هذا العام مقارنة بما كان عليه في المدة نفسها من العام الماضي عندما «زار لبنان 350 ألف سائح فيما لا يصل عددهم اليوم إلى 250 ألفاً»، وفقاً لتقديرات بيروتي. وهو تراجع يأتي بعد صيف واعد سياحياً، وتسجيل تحسّن في القطاع السياحي مطلع العام للمرة الأولى منذ بدء الأزمة الاقتصادية، كما يُفيد تقرير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي حول أثر الحرب في لبنان، مشيراً إلى أنّ عدد الوافدين (غير اللبنانيين والسوريين والفلسطينيين) بلغ بين كانون الثاني وأيلول الماضيين 1.3 مليون، أي بزيادة 10% عن المدة نفسها من العام السابق.

ويفنّد نزها ملامح «النهوض» السياحي الصيف الماضي مع جذب أعداد كبيرة من السياح بعد التشبيك مع وزارة السياحة ووسائل الإعلام والسفارات الأجنبية، مشيراً إلى افتتاح ما بين 250 و300 مطعم جديد، إضافة إلى 30 مطعماً آخر، كانت في صدد الافتتاح في وسط بيروت، وإلى استعادة 10 آلاف لبناني مهني متخصص في قطاع السياحة كانوا قد غادروا إلى العمل في الخارج. وأشار إلى أنه بعد 7 تشرين الأول الماضي، «خسرنا السياح الأوروبيين لأكثر من سنة. فحتى بعد وقف إطلاق النار لن تنفق شركات تنظيم الرحلات أموالاً للتسويق للسياحة داخل لبنان قبل التوصل إلى استقرار أمني مستدام، خلافاً للسياح العرب، العراقيين والأردنيين خصوصاً، ممّن يعودون فور التوصل وقف الأعمال العسكرية». لذلك، رغم الإيجابية الناجمة عن عودة المغتربين، وهي عودة لم تكن متوقعة بهذا الحجم وفي هذه الظروف، إلا أنها «لن تعوّض خسائر ثلاثة أشهر من الركود»، ناهيك عمّا سيكون عليه وضع المنشآت السياحية بعد انقضاء مدة الأعياد ومغادرة الوافدين ونفاد مفعول «حقنة المورفين».

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

فيديو

تقرير

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

فيديو

تقرير

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

فيديو

تقرير

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

مقالات ذات صلة

20 كانون الاول نقطة انطلاق مهمّة!

السبت، 16 كانون الأول 2023


القطاع السياحي يخسر موسم الأعياد المعوّل عليه

الثلاثاء، 14 تشرين الثاني 2023


القطاع السياحي يتجّه إلى خفض أسعاره

الجمعة، 10 تشرين الثاني 2023


بعد أن ارتفع مُعدّل البطالة الى 40%... القطاع السياحي يُقلّص هذه النسبة ويُنعش الإقتصاد

الخميس، 24 آب 2023


أرقام مبشرة للوافدين.. وحركة سياحية جيّدة!

الأربعاء، 05 تموز 2023


"الموسم" ينطلق رسميّاً بـ "الأضحى": المطاعم ممتلئة والملاهي في عزّها

الثلاثاء، 27 حزيران 2023