الخميس، 13 تشرين الثاني 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

حراك العسكريين المتقاعدين: للاستناد إلى أسس العدالة والمساواة في تحديد الحقوق

25 كانون الأول 2023

13:03

محلّياتالأنباءالأنباء
حراك العسكريين المتقاعدين: للاستناد إلى أسس العدالة والمساواة في تحديد الحقوق
حراك العسكريين المتقاعدين: للاستناد إلى أسس العدالة والمساواة في تحديد الحقوق

Article Content

شدد حراك العسكريين المتقاعدين على "ضرورة الاستناد الى القوانين المرعية الإجراء وأسس العدالة والمساواة التي تحدد حقوق الموظفين والمتقاعدين، لا إلى التضليل والافتراء والتشهير، وقال في بيان: "طالعنا ما يسمى بتجمّع موظفي الإدارة العامة بمقارنة رقمية عشوائية بين رواتب موظفي الادارة العامة وسائر القطاعات الوظيفية، من التعليم الرسمي إلى السلك القضائي إلى الأسلاك العسكرية ومتقاعديها، والهدف من قبل هذا التجمع  كما صار معلوماً هو مواجهة اعتراض المتقاعدين، عسكريين ومدنيين، على الظلم غير المسبوق اللاحق بهم في مشروعي المرسومين، اللذين اعدتهما وزارة المالية، وبموجبهما يحصل موظفو القطاع الاداري على زيادة أجور تتراوح بين 10 رواتب اضافية و16 راتباً إضافياً ،بينما يحصل عناصر الاسلاك العسكرية والمتقاعدون عامة على 3 رواتب أو معاشات تقاعدية، وكأنّه في معيار هذا التجمّع أنّ الاعتراض على هذه الجريمة الانسانية والأخلاقية هو جريمة بحدّ ذاتها، وأنّ العدالة تقضي باستمرار هذا الظلم تجاه شريحة كبرى من الموظفين، قدمت اغلى ما لديها في سبيل الوطن".

وقال: "من المعيب على أيّ جهاز أو تجمّع في الدولة أن يتناول عبر وسائل الإعلام بهذه الطريقة الفجّة، خصوصيات القطاعات الوظيفية الأخرى، وخصوصاً الأسلاك العسكرية لما لها من موقع ورمزية وطنية ودور أساسي في حماية الوطن ودرء الأخطار عنه، فرسالة هذا الأسلاك التي قدمت آلاف الشهداء والجرحى والمعوقين على مذبح الوطن، لا تقارب بأمور مادية، فكيف إذا كانت مغلوطة ومتعمدة في آن واحد".

واعتبر الحراك ان "اعتراض المتقاعدين على مشروع المرسومين لم يكن مطلقاً بدافع حرمان موظفي  القطاع الاداري من حقهم المشروع في زيادة الأجور بعد أن فقدت الرواتب 95? من قيمتها، بل بدافع رفع الظلم والإجحاف بحقّ المتقاعدين، ومنحهم الحقوق التي نصٍّ عليها كلّ من قانون الدفاع الوطني ونظام التقاعد والصرف من الخدمة بحصولهم على 85? من أيّ زيادة تطرأ على الأجور، و إن ادعاء تجمع موظفي القطاع الاداري بأنّ متممات الرواتب والمعاشات التقاعدية لدى العسكريين من رتبة مؤهل وما فوق تزيد عن 3 أضعاف أساسات هذه الرواتب والمعاشات هو ادعاء كاذب، فمجمل المتممات المحسوبة تتراوح قيمتها بين 15 و40? منها، كما أنه مع حساب هذه المتممات يبقى كامل الراتب أو المعاش التقاعدي للعسكري أقل من راتب الموظف المدني الذي يوازيه في الفئة والدرجة. وقد أورد التجمع المذكور على سبيل المثال أن اساس راتب الملازم وهو من الفئة الثالثة يساوي 3 ملايين ليرة، فيما هو في الحقيقة 1،5 مليون ليرة وإذا اضفنا اليه المتممات يصبح 2،4 مليون ليرة، فيما راتب موظف الادارة من الفئة الثالثة يساوي نحو 3 ملايين ليرة مع الدرجات الاستثنائية ودرجات الترفع من فئة إلى فئة".

وأشار الى  إن "متممات الرواتب لدى العسكريين كافة هي جزء لا يتجزأ من الراتب أو المعاش التقاعدي، ولذلك جاءت اساسات رواتب العسكريين في سلسلة الرتب والرواتب الصادرة في العام 2017، أقل بنسبة 40 ? من اساسات رواتب الموظفين المدنيين، على اعتبار أن المتممات تكمل هذه الأساسات، أمّا السبب في هذا الاختلاف لمصلحة الموظف المدني، كما أوضح المشرع في حينه، فهو تخفيض قيمة تعويضات نهاية الخدمة لدى العسكريين كونها تحتسب على أساس الراتب فقط ولا تشمل المتممات،وليس السبب إطلاقاً الانتقاص من حقوق العسكريين في الرواتب والمعاشات،  وقد طالب هؤلاء مراراً وتكراراً ولا يزالون، بضمّ المتممات إلى أساس الراتب لتحقيق العدالة والمساواة بين الجميع". 

وقال: "إن سلسلة الرتب والرواتب المذكورة قد منحت الموظفين الاداريين 4 درجات استثنائية، وأقرت لهم الاحتفاظ بنصف الدرجات عند انتقالهم من فئة إلى فئة أعلى، وهذه المكتسبات حرم منها العسكريون جميعاً، كذلك أتت قيمة درجات العسكريين أقل من نصف قيمة درجات الموظفين المدنيين لسبب غير مفهوم، هذا بالإضافة إلى أن العسكريين يحالون حكماً على التقاعد في أعمار تتراوح بين ال45 سنة و58 سنة، فيما يحال الموظفون المدنيون حكماً على التقاعد في سن ال64 سنة، ما يؤدي الى خسارة العسكريين بين 3  و10 درجات وبالتالي تنخفض تلقائياً قيمة معاشاتهم التقاعدية"، لافتا الى انه "يستحيل تشبيه طبيعة الحياة العسكرية الشاقة والمحفوفة بالخطر الدائم على حياة العسكريين بأي  وظيفة أخرى، ففي مقارنة بسيطة لساعات العمل لدى كلّ من الموظف المدني والعسكري، نجد أن الأول يعمل بمعدل 154 ساعة شهرياً، فيما يخدم العسكري نحو 480 ساعة شهرياً، وهو لا يتقاضى بدل فارق هذه الساعات، فيما يتقاضى الموظف المدني بدلاً عن كلّ ساعة إضافية، ولن نتكلم هنا عن الرشاوى، حرصاً على كرامة قسم من الموظفين أصحاب الضمير".

أضاف: "بالنسبة الى ادعاء التجمع المذكور بأن طبابة العسكريين مؤمنة 100? ، فهو لا يعرف حجم الصعوبات التي تواجه العسكريين في الاستشفاء وعدم وجود معظم الأدوية، ولولا جهود قيادة الجيش مع الدول الصديقة والشركات الأجنبية وترشيدها للمال العام ، لكان وضع الطبابة العسكرية يرثى له، ولتعرضت مهمات الجيش إلى عراقيل لا تحمد عقباها"، لافتا الى انه "احتساب التجمع المذكور نفقات تنقل الضباط والعسكريين من ضمن مكتسباتهم المادية، هو أمر منفصل عن الواقع، فالضابط أو العسكري يتنقل في خدمته من أقصى الوطن إلى أقصاه وقد يقطع إجازته عند كل حادث أمني، وبالتالي لا يكفي راتبه لتصليح سيارته، فيما الموظفون المدنيون يخدمون بالقرب من أماكن سكنهم، لا بل يتنقل قسم كبير منهم سيراً على الأقدام من منزله الى مركز عمله. وإذا أردنا إلغاء نفقات هذا التنقل، فالحل بسيط وهو إخلاء الحدود وجعل العسكريين يخدمون في مخافر ضمن قراهم وبلداتهم اي بالقرب من أماكن سكنهم، فهل يبقى دور للجيش والقوى الأمنية في هذه الحالة؟".

و إذ حذر الحراك بعض موظفي وزارة المالية الذين باتوا معروفين بالاسم، من مغبّة الاستمرار في نهج تجويع المتقاعدين والاسلاك العسكرية والأمنية، ومقاربة موضوع زيادة الأجور بمثل هذا الأسلوب المشحون بالحقد والكيدية، ومن إقحام مؤسسات وإدارات القطاع العام في حرب سجالات عبثية، تمعن في تهديم هيكل الدولة ونشر الفوضى المؤسساتية، يدعو كلّ من يعنيه الأمر إلى "الاستناد الى القوانين المرعية الإجراء وأسس العدالة والمساواة التي تحدد حقوق الموظفين والمتقاعدين، لا إلى التضليل والافتراء والتشهير، كما يأمل من مقام مجلس الوزراء الاطلاع على سلسلة الرتب والرواتب لمعرفة حقيقة الأرقام المتداولة، والاستماع إلى آراء ممثلي القطاعات الوظيفية كافة، لا إلى ثلة من الموظفين يرون أن الوطن يختصر في جيوبهم ومصالحهم الضيقة".

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

مكافحة الابتزاز الإلكتروني للأطفال والمراهقين محور ورشة جديدة لـ"نضال لأجل الإنسان"

فيديو

تقرير

مكافحة الابتزاز الإلكتروني للأطفال والمراهقين محور ورشة جديدة لـ"نضال لأجل الإنسان"

بالفيديو: "الشباب التقدّمي" تحقّق إنجازًا لافتًا في الجامعات… فكر المعلّم حاضر بقوّة

فيديو

تقرير

بالفيديو: "الشباب التقدّمي" تحقّق إنجازًا لافتًا في الجامعات… فكر المعلّم حاضر بقوّة

بالفيديو: في ذكرى رحيله تحية إلى المقدم شريف فياض… القامة الوطنية في ذاكرة التقدميين

فيديو

تقرير

بالفيديو: في ذكرى رحيله تحية إلى المقدم شريف فياض… القامة الوطنية في ذاكرة التقدميين

مقالات ذات صلة

العكسريون المتقاعدون: للاعتصام الخميس في وسط بيروت

الثلاثاء، 22 نيسان 2025


"العسكريّون المتقاعدون" مستمرّون في تحرّكهم: كفى!

الأحد، 15 أيلول 2024


بعد اعتصام العسكريين... تأجيل الجلسة الحكومية إلى موعد لاحق

الثلاثاء، 10 أيلول 2024


"العسكريون المتقاعدون" يقطعون الطريق على جلسةِ مجلس الوزراء اليوم

الثلاثاء، 10 أيلول 2024


"العسكريون المتقاعدون" يغلقون طرقَ السراي

الثلاثاء، 10 أيلول 2024


"العسكريون المتقاعدون" يهددون بمنع الجلسات الحكومية: لوضع إصلاح الرواتب والأجور على رأس جدول الأعمال

الأحد، 08 أيلول 2024