الجمعة، 14 تشرين الثاني 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

لبنان "قوي" بالـ1701: التطبيق ينتظر حكومة إسرائيلية تنفّذ بنوده

25 كانون الأول 2023

05:35

مختاراتالمدنمنير الربيع
لبنان "قوي" بالـ1701: التطبيق ينتظر حكومة إسرائيلية تنفّذ بنوده
لبنان "قوي" بالـ1701: التطبيق ينتظر حكومة إسرائيلية تنفّذ بنوده

Article Content

العنوان الذي تبحث عنه القوى الدولية في مفاوضاتها للوصول إلى تفاهمات جديرة بوقف العمليات العسكرية في جنوب لبنان، هو تحقيق "استقرار ذات أمد طويل". لا توضيحات حيال ماهية هذا الاستقرار وكيفية الوصول إليه. كما أن لا تصور دولياً واضحاً، إنما فقط أفكار مطروحة ولا تزال متداولة بين دوائر ديبلوماسية وسياسية، نقلتها دول عديدة إلى لبنان. جلّ هذه المفاوضات تنطلق من قناعة واضحة بأن لا مجال للوصول إلى نتائج في هذا النقاش، قبل وقف إطلاق النار في غزة.

حول الـ1701
الرسائل التي وصلت إلى لبنان من أكثر من مصدر أوروبي أو أميركي، هي أن اسرائيل بعد 7 تشرين الأول تغيرت، ولم تعد كما كانت عليه من قبل. وبالتالي، لا يمكنها أن ترضى بما كانت تقبل به قبل تلك الأحداث. وأن المستوطنين الذين خرجوا من المستعمرات الشمالية لن يعودوا قبل الوصول إلى ترتيبات واضحة تؤمن لهم العودة، وتضمن لهم عدم تكرار ما حصل في طوفان الأقصى بقطاع غزة. وهم يطرحون مسألة نزع السلاح من جنوب نهر الليطاني.

حسب المصادر اللبنانية، فإن موقف لبنان قوي وصلب. وهو يؤكد التزامه بالقرار 1701، الذي ينص على عدم وجود عسكري في جنوبي نهر الليطاني، باستثناء الجيش اللبناني. ولكن هذا يحتاج إلى مقاربة شاملة تنطبق على الإسرائيليين. فعليهم وقف خروقهم، ووقف قصف سوريا من الأجواء اللبنانية، بالإضافة إلى الاعتراف بالحدود الدولية والانسحاب من النقاط الـ13، بما فيها نقطة b1، ومن شمال الغجر وخراج بلدة الماري. وبالتالي، بعد الانسحاب الكامل، والانسحاب من مزارع شبعا، حينها يمكن البحث الجدي في تطبيق القرار. وهو سيكون مكسباً للبنان، وحزب الله لن يكون متضرراً من ذلك، إنما سيكون قد حقق إنجازاً كبيراً.
في المقابل، هناك أجواء ديبلوماسية تنقل عن الإسرائيليين إنهم لم يعودوا واثقين بما يعرف بالقرار 1701 ومندرجاته، لأنه كان خدعة استفاد منها حزب الله لتقوية نفوذه وتعزيز قدراته العسكرية، وممارسة النشاط الهجومي ضد مواقع الجيش الإسرائيلي، ما ينتج رأياً إسرائيلياً معارضاً لمسار سياسي وتفاوضي لا يؤدي إلى حلّ شامل، لأن أي اتفاق سياسي أو ديبلوماسي حالياً قد يتم نقضه لاحقاً.

الضغط الأميركي
المشكلة الأساسية اليوم هو أن هناك إجماعاً دولياً على انعدام وجود أي محاور إسرائيلي يمكنه الوصول إلى مثل هذه الاتفاقات. خصوصاً في ظل هذه الحكومة المتطرفة. كذلك بالنسبة إلى السلطة الفلسطينية. فهناك مشاكل كثيرة وتجاوزات أكثر، ولا بد من البحث عن تغيير يشمل الطرفين.

وهنا المطلوب أن يتفاعل الضغط الأميركي، كما فعل كيسنجر في العام 1973 لوقف الحرب. أي أن المشكلة تبقى في أن الحكومة الإسرائيلية القائمة حالياً عاجزة عن الذهاب إلى أي اتفاق سياسي، ومن مصلحتها الاستمرار في الحرب والمعارك.
الأساس يبقى متعلقاً بكيفية تغيير الحكومة الإسرائيلية للوصول إلى فتح مسار التفاوض الجدي. في غزة يمكن الذهاب إلى إنتاج ما يشبه القرار 1701. ولكن ليس تحت الفصل السادس إنما تحت الفصل السابع. وهذا سيوجب إدخال قوات عسكرية أجنبية إلى القطاع، وقد تكون هذه القوات عربية، معطوفة على إعادة انتاج حكومة جديدة في قطاع غزة، يصفها البعض بأنها حكومة تكنوقراط، ولا يمكن استثناء حركة حماس منها. فستكون ممثَّلة بالتأكيد، كما تمثَّل حزب الله بعد حرب تموز 2006 في الحكومات اللبنانية المتعاقبة. 

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

مكافحة الابتزاز الإلكتروني للأطفال والمراهقين محور ورشة جديدة لـ"نضال لأجل الإنسان"

فيديو

تقرير

مكافحة الابتزاز الإلكتروني للأطفال والمراهقين محور ورشة جديدة لـ"نضال لأجل الإنسان"

بالفيديو: "الشباب التقدّمي" تحقّق إنجازًا لافتًا في الجامعات… فكر المعلّم حاضر بقوّة

فيديو

تقرير

بالفيديو: "الشباب التقدّمي" تحقّق إنجازًا لافتًا في الجامعات… فكر المعلّم حاضر بقوّة

بالفيديو: في ذكرى رحيله تحية إلى المقدم شريف فياض… القامة الوطنية في ذاكرة التقدميين

فيديو

تقرير

بالفيديو: في ذكرى رحيله تحية إلى المقدم شريف فياض… القامة الوطنية في ذاكرة التقدميين

مقالات ذات صلة

كل شيء سيَجْهز قبل 27 كانون

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


"الإثنين الكبير": نواف سلام رئيساً لحكومة الوفاق والتغيير

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


مواكبة أمميّة للبنان بعد تكليف سلام... وغوتيريش في بيروت

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


وفدٌ إماراتي رفيع في لبنان... وترتيبات لإعادة فتح السفارة

الإثنين، 13 كانون الثاني 2025


دعم عربي ودولي لاعادة الاعمار بقيادة الرياض وباريس

الأحد، 12 كانون الثاني 2025


تنافس إقليمي دولي على لبنان وسوريا: النفط وترسيم الحدود

الأحد، 12 كانون الثاني 2025