الثلاثاء، 18 تشرين الثاني 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

كيف يستعدّ لبنان للأعياد؟

20 كانون الأول 2023

05:37

محلّياتالديارمارينا عندس
كيف يستعدّ لبنان للأعياد؟
كيف يستعدّ لبنان للأعياد؟

Article Content

"سويسرا الشرق" هكذا كان لقب لبنان في عصرٍ مضى... بلدٌ مضيءٌ لا يعرف سوى الفرح والسهر والاحتفالات وصالات السينما التي يعمّها النّاس والطّبل والزّمر والدبكة على أنواعها.

بلدٌ يتميّز بطبيعته الخلابة، ببحره وبرّه ووديانه. في المدينة لا ترفّ العين وفي الجبل حيث أهالي الكرم والضيافة والسهر تحت العريشة وأوراق التّين.

هكذا عرف لبنان في عصره المضيء يومذاك. ولكن، ربّما موقعه الجغرافي "النّعمة"، تحوّل إلى "نقمةٍ" بعد حينٍ، ليصبح مساحة حروب شُنت على أنواعها. آخرها حرب غزّة المدمّرة في فلسطين، التي شنّتها "اسرائيل" ودمّرت أرضها وأبادت أطفالها ونساءها ورجالها. 

الوضع مماثلٌ في جنوب لبنان، استشهد أكثر من مئة مواطنٍ لبنانيٍ حتّى الساعة، بسبب هذه الحرب التي اندلعت منذ حوالى الشهرين. فماذا سنتوقّع من بلدٍ منكوبٍ يعيش فترات الحرب؟ وكيف سيستقبل لبنان الأعياد الميلادية هذا العام؟ 

البلد ليس بخيرٍ.. والحفلات نادرة 

في الماضي القريب، طلب السفراء الأجانب من رعاياهم مغادرة لبنان، وهذه كانت النقطة الفاصلة التي ساهمت في تدهور الوضع أكثر فأكثر. 

المغتربون يصعب عليهم المجيء مجددًا إلى البلاد في هذه الأوضاع الصعبة ، هكذا وصف المشهد نقيب الفنادق بيار الأشقر، للدّيار. 

وقال إنّنا في حربٍ، وهذا يعني الكثير. يعني أنّ البلد ليس بخيرٍ بتاتًا ولا نحنُ.الفنادق شبه خالية، والأعياد ستحلّ على 10 % فقط من الفنادق والمطاعم الصغيرة. 

وأكّد: الفنادق الكبيرة والضخمة لن تحتفل هذا العام، أمّا تلك الصغيرة التي غالبًا ما تعدّ سهرات متواضعة مع dj كلّ يوم سبتٍ وأحدٍ ستقوم بما يمكنها فعله كالمعتاد. 

 

ويشير الأشقر، إلى أنّنا خسرنا الـ50 ألف مغتربٍ هذا العام. ومن أراد السّفر والعودة للاحتفال مع عائلته، سيعيّد مع عائلته في المنزل، وهنا الضرر الأكبر للفنادق والمطاعم الكبيرة. 

وختم متأسفًا: في السابق، كنّا نعمل في فترة الأعياد إبتداءً من 20 كانون الأول وصولًا لـ 5 كانون الثاني، من دون توقّفٍ. ولكن هذا العام، الوضع مختلفٌ تمامًا. 

 

لفاريّا... الحصّة الكبرى

في كلّ عامٍ في مثل هذه الأيام، تدخل فاريا حالة التأهب لتستقبل الزبائن للاحتفال بعيدي الميلاد ورأس السنة والتزلج فماذا عن هذا العام؟

يؤكد رئيس بلدية فاريا ميشال سلامة للدّيار، أنّ بلدية فاريّا تختلف عن باقي المناطق، ايجابًا، لأنّها منطقة مقصودة في فصل الشتاء، لا سيّما في فترة الأعياد. 

ويقول: رغم أنّ البلاد ليست بأفضل حال نتيجة الحرب الجارية في جنوب لبنان، وعلمًا بأنّ الموسم تأخّر هذا العام، لكنّنا اليوم بدأنا نلمس تحسّنًا من ناحية الاكتظاظ والاحتفال والحجوزات الواضحة أمامنا والحمد لله. 

ويشير إلى أنّ بلدة فاريّا تبقى صامدة لو مهما حصل في البلاد من أحداثٍ أمنيةٍ سياسيةٍ اقتصاديةٍ، لأنها منطقة مقصودة ومكان جذبٍ للبنانيين والمغتربين والأجانب. 

المنتجعات السياحية جاهزة لاستقبال المغتربين 

موسم الشتاء ينادي اللبنانيين عامةً والمغتربين خاصةً، للتمتع بالسياحة الشتوية، لكنّ الطبقة الفقيرة والعادية ليست بخير. 

وبحسب بعض الملمّين بقطاع السياحة، الموسم السياحي سيكون واعدًا في مناطق معيّنة مثل البترون وفاريّا وزحلة، ومتواضعًا في مناطق أخرى مثل بيروت والجنوب والضيع والأماكن المجاورة. 

 

ولكن، في ظل اشتداد الأزمة الاقتصادية، سيتأثر الوضع العام ولو بشكلٍ أو بآخر، ليكون صعبًا للأشخاص الذين يتقاضون رواتبهم بالعملة الوطنية، ولكلّ من يُعتبر من الطبقة العادية والفقيرة، ليكون العيد حكرًا على الأغنياء فقط. 

 مهما ضاقت الأحوال بلبنان، وما بين المنتجعات السياحية العديدة في لبنان، وبيوت الضيافة الجذابة في كل المناطق، والفنادق الفخمة والمطاعم العريقة، يؤكّد لبنان مرّة جديدة أنه بلد الحياة والفرح والسياحة والجمال، ساعيًا الى تخطّي كل أزماته لأنّو "العيد بالقلب".

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

مكافحة الابتزاز الإلكتروني للأطفال والمراهقين محور ورشة جديدة لـ"نضال لأجل الإنسان"

فيديو

تقرير

مكافحة الابتزاز الإلكتروني للأطفال والمراهقين محور ورشة جديدة لـ"نضال لأجل الإنسان"

بالفيديو: "الشباب التقدّمي" تحقّق إنجازًا لافتًا في الجامعات… فكر المعلّم حاضر بقوّة

فيديو

تقرير

بالفيديو: "الشباب التقدّمي" تحقّق إنجازًا لافتًا في الجامعات… فكر المعلّم حاضر بقوّة

بالفيديو: في ذكرى رحيله تحية إلى المقدم شريف فياض… القامة الوطنية في ذاكرة التقدميين

فيديو

تقرير

بالفيديو: في ذكرى رحيله تحية إلى المقدم شريف فياض… القامة الوطنية في ذاكرة التقدميين

مقالات ذات صلة

الأنشطة الميلاديّة "مُعلّقة" بانتظار هوكشتاين

الثلاثاء، 26 تشرين الثاني 2024


الميلاد في لبنان خلال الحرب: هل تغيب الزّينة والنّشاطات؟

الخميس، 14 تشرين الثاني 2024


أنشطة بمناسبة الأعياد لـ"الكشاف التقدمي"

الأربعاء، 03 كانون الثاني 2024


في الميلاد.. الاحتلال يخنق بيت لحم وإلغاء الاحتفالات

السبت، 23 كانون الأول 2023


مُسلمو لبنان يُعيِّدون الميلاد... ليلة عيد وهدايا ومغارة!

الأربعاء، 20 كانون الأول 2023


أموال العيد... هل تنعش البلد؟

الثلاثاء، 19 كانون الأول 2023