السبت، 17 أيار 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

التهريب إلى سوريا أكثر من التهريب منها

14 كانون الأول 2023

05:19

اقتصادنداء الوطنباسمة عطوي
التهريب إلى سوريا أكثر من التهريب منها
التهريب إلى سوريا أكثر من التهريب منها

Article Content

بالرغم من وقف الدعم عن المواد الغذائية في لبنان منذ 2021 وعن المحروقات 2022، الا أن بعض المواد الغذائية وعلى رأسها الزيت النباتي لا يزال تهريبه مستمراً الى سوريا وكذلك الامر بالنسبة الى البنزين، لأن اسعارها أقل في لبنان. يروي أحد تجار المواد الغذائية بالجملة لـ»نداء الوطن» أن «تهريب الزيت لا سيما زيت دوار الشمس والصويا، يتم من منطقتين هما عكار واقليم الخروب (بلدة داريا)، عبر تجار يتعاملون مع مهربين لبنانيين من منطقة الهرمل وعكار ينقلون البضائع الى الداخل السوري بالتعاون مع مهربين سوريين.

ويلفت الى أن «استمرار التهريب بالرغم من رفع الدعم عن المواد الغذائية وارتفاع رسوم الجمارك في لبنان، يعود الى أن اسعار الزيت في سوريا هي تقريباً ضعف السعر في لبنان، إذ ان سعر غالون الزيت (5 ليترات) 500 ألف ليرة لبنانية في حين أن سعره في سوريا يوازي 900 ألف ليرة لبنانية»، مشيراً الى أن «عمليات التهريب تتم بشكل يومي وعلى عينك يا تاجر، وتقودها مافيات كبيرة تهرب يومياً (من اقليم الخروب) نحو 5 شاحنات وكل شاحنة بسعة 600 صندوق، وكل صندوق يضم 20 غالوناً بسعة 5 ليترات والجميع مستفيد! فالبلد (لبنان) ممسوك من المافيات».

ويختم: «التهريب لا يشكل ضرراً على التجار اللبنانيين، لكنه أحد أبواب الضغط على شراء الدولار في السوق السوداء، والضرر الاكبر يقع على الاقتصاد السوري وحرمانه من عائدات الجمارك».

الكلام عن استمرار التهريب يؤيده الباحث في «الدولية للمعلومات» محمد شمس الدين الذي يشرح لـ»نداء الوطن» أن «التهريب يرتكز في الفترة الحالية على الزيوت النباتية بسبب تقلص حجم استيرادها من قبل التجار السوريين، لذلك يتم استيرادها في لبنان وتهرّب الى سوريا، كما يهرّب البنزين اللبناني علماً أنه في سوريا مدعوم ورخيص الثمن، ولكن يحق لكل سائق سيارة 25 ليتراً كل 8 ايام، وفي حال زادت حاجته عن هذه الكمية فعليه الشراء من السوق الحرة والتي يبلغ السعر فيها نحو 14 ألف ليرة سوري»، مشيراً الى أن «الكثير من أصحاب السيارات في سوريا يعمدون الى بيع البنزين المدعوم الذي يحصلون عليه لزيادة مدخولهم، وكذلك يهرّب البنزين من لبنان (بكميات قليلة) الى سوريا لتغطية حاجة السوق الحرة هناك ولأن النوعية أفضل. لكن المعروض الاكبر في السوق السورية هو البنزين المدعوم». 

يوضح شمس الدين أن «لا ضرر على التجار وعلى الاقتصاد اللبناني من عمليات التهريب الحاصلة، لأن التجار اللبنانيين يبيعون بالكاش، والخسارة تقع على الحكومة السورية لأن المهربين يدفعون للتجار اللبنانيين».

ويختم: «صحيح أنه يتم استخدام الدولار لشراء هذه البضائع، لكن العملة السورية يحوّلها التجار اللبنانيون الى دولار».

من جهته يشدد عضو «نقابة أصحاب محطات المحروقات في لبنان جورج براكس لـ»نداء الوطن» على أنه «حتى لو ان تهريب المحروقات من لبنان الى سوريا قائم، فان الاستيراد يتم بالدولار من حساب الشركات المستوردة الخاصة، ومن دون اي دعم من مصرف لبنان أو الاقتصاد الوطني. وبالتالي سواء بيع داخل لبنان أو خارجه لا مشكلة طالما أنه يباع بالسعر الحر ومن دون دعم».

على ضفة التهريب من سوريا الى لبنان، يروي أحد ابناء بلدة شعث البقاعية لـ»نداء الوطن» أن «التهريب لم يتوقف يوماً بين البلدين وعمره من عمر الاستقلال، وهو أحد الشرايين التي تسمح لفقراء البقاع بشراء حاجياتهم بأسعار أقل»، شارحاً أن «الجديد الذي يطرأ على هذا الموضوع هو نوع البضائع المهربة، ففي زمن الدعم كانت تهرب البضائع المدعومة والمحروقات والطحين، أما اليوم ومع توقف الدعم فما يتم تهريبه هو البضائع التي ثمنها في لبنان أرخص مما هي عليه في سوريا، وحالياً أكثر البضائع المهربة هي البرغل والزيت والحطب، في المقابل يهرب من سوريا الى لبنان المازوت لأن سعره أقل من سعر المازوت اللبناني، وغالباً ما يستعمله الفقراء للتدفئة لأنه اقل جودة».

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

فيديو

تقرير

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

فيديو

تقرير

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

فيديو

تقرير

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

مقالات ذات صلة

رفع العقوبات عن سوريا.. "كالاس" تُلمح لشروطٍ مُطلوبة

الإثنين، 13 كانون الثاني 2025


لبحث "مستقبل سوريا".. انطلاق مؤتمر وزاري في السعودية

الأحد، 12 كانون الثاني 2025


اجتماع لبناني – سوري يخرق جمود العلاقات

الأحد، 12 كانون الثاني 2025


بالصّور: إحباط محاولة تفجير داخل مقام السيدة زينب

السبت، 11 كانون الثاني 2025


بالفيديو: ما يحلم به السوريون بعد الأسد

الإثنين، 06 كانون الثاني 2025


بعد السعودية وقطر.. وزير الخارجية السوري يحلّ بالإمارات

الإثنين، 06 كانون الثاني 2025