الإثنين، 17 تشرين الثاني 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

سقوط الفكرة العربيّة وصعود البدائل

30 تشرين الثاني 2023

05:41

مختاراتنداء الوطنرامي الريّس
سقوط الفكرة العربيّة وصعود البدائل
سقوط الفكرة العربيّة وصعود البدائل

Article Content

لم يُسجل أي من المشاريع العربيّة المشتركة تقدّماً يُذكر في أي من الميادين، خصوصاً في المجال السياسي، إذ توالت الإخفاقات نتيجة الانقسامات العربيّة والخلافات التاريخيّة بين الدول الأعضاء في جامعة الدول العربيّة. أما في المجال الإقتصادي، رغم الفوائد التي يمكن تحقيقها جرّاء أي تقارب عربي - عربي بمعزل عن الخلفيات السياسيّة، فلم يكن في وضع أحسن، ولم يشذّ عن القاعدة التقليديّة القديمة أنّ الإقتصاد يتبع السياسة.

وليس في هذا التصريح أي جديد، إلا أنّ استحضاره في هذه اللحظة يأتي على خلفيّة اتساع رقعة نفوذ اللاعبين الإقليميين من غير العرب في الساحة العربيّة ومن ضمنها على أرض فلسطين التي تشهد عدواناً إسرائيليّاً دموياً أدّى إلى استشهاد أكثر من 15 ألف مواطن من الأبرياء، عدا عن أولئك الذين لا يزالون تحت الركام.

ولعل حجم الإحباط الشعبي العربي من الحكومات والأنظمة الرسمية نتيجة تقاعسها (المتعمّد أو غير المقصود) على مدى العقود المنصرمة عن تحرير فلسطين، إنما أفسح المجال أمام دخول عدد من اللاعبين الجدد الذين تمكنوا مع مرور الوقت من بناء أذرع لهم تحمل قضية فلسطين في صلب عقيدتها وتسعى لمواجهة الاحتلال الإسرائيلي، وهو ما أعطى بُعداً مختلفاً للصراع وطبيعة تكوينه وعناصر مواجهته. 

إذا كان هذا الدعم من القوى غير العربيّة يتقاطع مع المصلحة الوطنيّة الفلسطينيّة ويصب في إطار تغيير موازين القوى في سياق مشروع التحرير، فمن غير المقبول رفضه أو مجابهته أو الاعتراض طالما أنه لا يُستغل لغير مآربه الحقيقيّة ويعزّز موقع هذا الطرف أو ذاك على حساب القضيّة المركزيّة أي القضيّة الفلسطينيّة.

ليس ثمّة خلاف على أنّ الإدارة الرسميّة، إذا صح التعبير، للفكرة العربيّة قد أخفقت بشكل كبير على مدى السنوات الماضية، والفشل في تحرير فلسطين ليس سوى أكثر الأمثلة سطوعاً، إلا أنّ لائحة الاخفاقات طويلة وطويلة جداً. فلقد تحولت القمم العربيّة إلى لقاءات شبه فولكلوريّة تخرج في نهايتها بيانات فضفاضة ومكررة تفتقر إلى الآليات التنفيذية والمتابعة الدقيقة للوصول إلى الأهداف. وينطبع في الأذهان عند شرائح واسعة من الرأي العام العربي كيف أنّ النعاس يغلب على عدد من المشاركين في القمة وهي الصورة المتكررة أيضاً. ولكن، هل يمكن القبول بإسقاط الفكرة العربيّة برمتها إذا كانت الإرادة السياسيّة لها سيئة؟ هل يمكن التفكير بكيفيّة ملء الفراغ جراء هذا الإسقاط؟ في مطلق الأحوال، الفراغ يتم ملؤه راهناً من قبل القوى الاقليميّة الفاعلة التي تستأثر على المشهد وهي قد رسمت أهدافها بدقة وتنفّذ مشاريعها بما يتوفر لها من امكانات وفرص وفيرة نتيجة غياب اللاعب العربي الموحد. وإذا كانت «أجندات» الدول العربيّة لم تعد تتقاطع، إذا جاز الوصف، في الإطار المؤسساتي الذي توفره جامعة الدول العربيّة، فإنّ التفكير بأطر وآليات جديدة هو أمر بات ضرورياً ولم يعد ممكناً تجاوزه، إلا إذا وُلدت في لحظة سياسيّة ما رغبة عربيّة جامعة في تغيير الواقع القائم، ولكن بشائر أمر كهذا لا تبدو موجودة إطلاقاً. ما حدث في فلسطين غيّر الكثير من القواعد. ليست هذه الحرب على غزة كمثيلاتها من حروب إسرائيل السابقة ضدها إلا من حيث وحشيتها وقد تضاعفت هذه المرة بما يفوق الخيال دون أي رادع أخلاقي أو سياسي أو قانوني. 

ثمّة مرحلة مختلفة نوعياً عمّا سبق. الشرق الأوسط يتشكل من جديد وموازين القوى لم تعد كما كانت في المراحل السابقة لأن اللاعبين الجدد يفرضون إيقاعاً جديداً. الأيام سوف تثبت ذلك.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

مكافحة الابتزاز الإلكتروني للأطفال والمراهقين محور ورشة جديدة لـ"نضال لأجل الإنسان"

فيديو

تقرير

مكافحة الابتزاز الإلكتروني للأطفال والمراهقين محور ورشة جديدة لـ"نضال لأجل الإنسان"

بالفيديو: "الشباب التقدّمي" تحقّق إنجازًا لافتًا في الجامعات… فكر المعلّم حاضر بقوّة

فيديو

تقرير

بالفيديو: "الشباب التقدّمي" تحقّق إنجازًا لافتًا في الجامعات… فكر المعلّم حاضر بقوّة

بالفيديو: في ذكرى رحيله تحية إلى المقدم شريف فياض… القامة الوطنية في ذاكرة التقدميين

فيديو

تقرير

بالفيديو: في ذكرى رحيله تحية إلى المقدم شريف فياض… القامة الوطنية في ذاكرة التقدميين

مقالات ذات صلة

جامعة الدول العربية حيّت قرار إسبانيا وإيرلندا والنروج "الشجاع" الاعتراف بدولة فلسطين

الأربعاء، 22 أيار 2024


اختتام أعمال المُلتقى العربي للتمكين الاقتصادي والاجتماعي ورفع توصياته إلى جامعة الدول العربية

السبت، 22 تموز 2023


هل من اجتماع خماسي جديد بشأن لبنان؟

الإثنين، 22 أيار 2023


هل ستحمل قمة جدة أي مبادرة تجاه لبنان؟

الخميس، 18 أيار 2023


"الحضن العربي": احتضان خاطئ بتوقيت خاطئ!

الثلاثاء، 09 أيار 2023


نصيحة الجامعة العربية: إستغلّوا الفرصة واتّفقوا على رئيس

الأربعاء، 15 آذار 2023