الإثنين، 16 حزيران 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

في حال اندلعت الحرب... ما هي السلع الغذائيّة القابلة للتخزين لفترات طويلة؟

24 تشرين الأول 2023

05:15

محلّياتالديارندى عبد الرزاق
في حال اندلعت الحرب... ما هي السلع الغذائيّة القابلة للتخزين لفترات طويلة؟
في حال اندلعت الحرب... ما هي السلع الغذائيّة القابلة للتخزين لفترات طويلة؟

Article Content

وسط اشتداد المواجهات العسكرية جنوبا، تضاعفت المخاوف من نشوب حرب شاملة قد تُشعل المنطقة بأكملها، والتنبؤ بالنجاة من التداعيات السيئة المحتملة يبقى مجهولا. كذلك الامر بالنسبة للتدابير الاحترازية المطلوبة حاليا، والتي لا يقدر على توفيرها أكثر من 80 في المئة من المواطنين، لعدم قدرتهم على تمويل احتياجاتهم الأساسية. من هنا أصبح هاجس البقاء على قيد الحياة الشغل الشاغل لجميع العائلات دون استثناء.

هذا الواقع الهش زاد من تهافت الناس على شراء المواد الأساسية والضرورية، والأطعمة المخصصة للأطفال، الى جانب الأدوية وحليب الرضع. فالقلق من اندلاع اشتباكات واسعة النطاق تؤدي الى احتدام المعارك القتالية موجود، لان نيران غزة والعدو الإسرائيلي لامست لبنان وان بشكل محدود. وما يزيد الناس قلقا، هو ان يضرب جيش الاحتلال الصهيوني الامدادات والمرافئ الحيوية، فتتقلص عمليات الاستيراد وتتوقف سلسلة التوريد والشحن وتتعقد الأمور أكثر، يضاف الى كل ما ذكر الوضع السياسي الداخلي الهشّ الذي يضع البلد على كف عفريت.

المجتمع الدولي في خبر كان!

على الصعيد الانساني، فإن صمت المجتمع الدولي ودول العالم إزاء المجازر الاسرائيلية الوحشية بحياة المدنيين في قطاع غزة، أدى الى تسلل الرعب لدى الكثيرين حول التوقعات بحرب مدمرة، وفرض حصار بري وبحري وجوي في المنطقة التي تشهد اشتباكات مسلحة. وهذا ما دفع المئات من المواطنين اللبنانيين  الى البحث عن ماهية السلع الضرورية، التي ينبغي ان تخزن بمكان آمن في المنزل، تحسبا لوقوع الأسوأ وخشية من اختفاء المواد الغذائية والاستهلاكية الأساسية من "السوبرماركات" والمتاجر وحتى الصيدليات. فتجارب اللبنانيين الماضية مع الحروب، جعلتهم يضعون في اعتبارهم خطة للازمات تجنبا للمفاجآت السيئة. وفيما طبول الحرب تقرع، يُحكى عن خطة طوارئ تعدها حكومة تصريف الاعمال، لكنها ستبقى حبرا على ورق، لان لا امكانات متوافرة لديها لحماية مواطنيها.

الاحتياط واجب!

وفي ظل أجواء الحرب، لا بد من التفكير في الأمور الأساسية والمستلزمات الاحترازية والاضطرارية، في حال تمددت احداث القطاع لتصل الى الدول المجاورة، لا سيما مناطق الشريط او البلدات الحدودية الجنوبية اللبنانية. ولا يمكن انكار ان الجميع يعيش تداعيات الحرب قبل حصولها، لان كرة اللهب تتوسع تدريجيا. لذلك قد يحار المواطنون في اختيار الأصناف التي يمكن حفظها دون ان تفسد او تتأثر بعوامل الطبيعة.

فما هي هذه المواد التي تدوم صلاحيتها لأعوام دون ان تخرب؟ بداية يحتاج الانسان الى ادراج الماء، ويوصي الخبراء بحفظ عبوة لكل فرد في الاسرة تكفي على الأقل لمدة 4 أيام، الى جانب ادخار أدوات العناية الشخصية ومجموعة الإسعافات الأولية والأدوية الوقائية في أي صندوق نجاة. ومن المهم تأمين المستلزمات الخاصة بتحضير الطعام مثل السكاكين والاطباق والملاعق وموقد، وعلى كل اسرة تأمين 3 وجبات من الطعام لكل فرد يوميا.

عمليا، لا يعتبر تخزين الطعام المعلب في عبوات بالأمر الجديد، بل فرضته الحروب والأزمات ورحلات الاستكشاف الطويلة، ويذكر ان عملية التعليب كانت قائمة منذ القرن الـ 19 وتطورت بعد الحرب العالمية الثانية. وتجدر الإشارة هنا، الى إن صلاحية معظم المنتجات الجافة قد تصل الى أكثر من 4 أعوام، وهناك الكثير من المنتجات التي تمتد صلاحيتها الى 30 عاما، ما دامت بعيدة عن الحرارة والرطوبة ومحفوظة بطريقة محكمة ومفرغة من الهواء تماما وموضبة في مكان مظلم جاف وبارد.

وفي هذا الخصوص، قالت اختصاصية التغذية كاتيا قانصو لـ "الديار": "اثناء الحروب والكوارث، من المهم تخزين المأكولات التي تحتوي على قيمة غذائية عالية، وتستطيع البقاء لفترات طويلة ومنها:

1. المواد الجافة: مثل الأرز، الشوفان، العدس والفاصوليا. هذه الأنواع يمكن ان تدوم حتى 8 سنوات إذا كانت عبواتها محكمة الغلق وفي معزل عن الحرارة.

2. المعلبات: تشمل الحبوب المعلبة مثل الذرة المجمدة ، ويمكن ان تستمر الى 15 عاما شرط ان تكون خالية من الرطوبة، إضافة الى البقوليات واللحم المعلب كالتونة والدجاج ولحم بقر.

3. الحبوب: وتضم حبوب القمح الكاملة والكينوا، وهذه الأصناف تدوم أيضا لأكثر من 5 سنوات، والطحين يمكن ان يستمر لمدة تصل 25 عاما، بالإشارة الى ان مدة الصلاحية تقل بشكل كبير بعد طحنه.

4. المأكولات المجففة: مثل اللحوم والفواكه المجففة.

5. الملح والسكر: ويستخدمان كمواد حافظة لزيادة مدة صلاحية الأغذية بشكل عام، ولتحسين نكهة الطعام.

6. المأكولات عالية الدهون: كزيوت التخزين الطويلة الاجل (زيت الزيتون وزيت الذرة).

7. الأطعمة المعلبة، ونقصد هنا الحمضيات مثل الطماطم والليمون.

8. الحليب المجفف، ويعتبر خيارا جيدا لتخزين مقادير وافية منه.

اضافت قانصوه "من الضروري الاخذ بعين الاعتبار تاريخ انتهاء الصلاحية للمأكولات وتدوينها بشكل منتظم، لضمان تناولها في الوقت المناسب. ونصحت المواطنين باتباع النصائح التالية للحفاظ على الطعام لفترة طويلة الاجل بدون تبريد:

- استخدام تقنيات التعقيم، مثل تعليب الزجاجات أو الاواني بشكل صحيح للحفاظ على المواد الغذائية.

- يستحسن تجفيف بعض الاطعمة مثل: الفواكه والخضراوات لزيادة مدة صلاحيتها.

- من المفضل تجفيف اللحوم، والتنبّه الى كيفية استعمال الأطعمة ذات الحموضة العالية مثل الطماطم والليمون، وهذه الأصناف يمكن حفظها لمدة أطول.

- ينبغي اعتماد عبوات محكمة الإغلاق مثل برطمان أو أكياس لتخزين الطعام، لمنع دخول الهواء أو الرطوبة ولتقليل التسريبات والانسكابات.

من المهم أيضاً مراقبة السلع بشكل دوري، للتأكد من عدم وجود علامات عفن أو تغيرات في الرائحة.

 

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

فيديو

تقرير

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

فيديو

تقرير

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

فيديو

تقرير

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

مقالات ذات صلة

هل الصناعة الوطنية أغلى من السلع المستوردة؟

الأحد، 11 حزيران 2023


السلع الغذائية على سعر 48 الف ليرة!

الأربعاء، 28 كانون الأول 2022


سلامة غذاء اللبنانيين مهددة.. هل نسمع مجدداً بمطابق وغير مطابق؟

السبت، 17 أيلول 2022


اللبنانيّون يغيّرون سلوكيّاتهم الشّرائية: السّعر بدلاً من الجودة!

السبت، 20 آب 2022


تفوّقنا على فنزويلا: الأمن الغذائي قد يهتزّ!

السبت، 06 آب 2022


"الخارجية": عدم تجاوب مفوضية اللاجئين مع طلبات لبنان يزيد المشاكل والتوترات الامنية

السبت، 30 تموز 2022