تلقى رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط برقية تعزية من المعارض السوري برهان غليون، معزيا بوفاة رئيس مؤسسة العرفان التوحيدية الشيخ علي زين الدين، ومتقدماً من عائلته واصدقائه بأحرّ التعازي.
وراق
كما تلقى برقية تعزية من رئيس جامعة البلمند الدكتور إلياس وراق.
خنيفس
كما تلقى جنبلاط برقية تعزية من رئيس لجنة التواصل الوطنية الشيخ عوني خنيفس الذي قال أنه برحيل الشيخ زين الدين، تفقد الطائفة المعروفية ركناً مهماً من اركانها. لقد خلد وراءه إرثا ثميناً ميّز مسيرة حافلة طويلة، قضاها في خدمة الوطن والشعب اللبناني عامة وقضايا المسلمين الموحدين الدروز خاصة. وقد كان حريصاً على ترسيخ وتدعيم العيش المشترك في مناطق الجبل محتذياً بتعاليم زعيم المصالحة والعيش المشترك وليد بك جنبلاط. كما اهتم في عدة قضايا شرق أوسطية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية وأبناء الشعب الفلسطيني عامة والمسلمين الموحدين الدروز في فلسطين خاصة".
وختم: "نتقدم باسم "الحركة الوطنية للتواصل" بخالص العزاء للزعيم الوطني وليد بك جنبلاط ولأسرة مؤسسة العرفان التوحيدية ولأهلنا ومشايخنا الاجلاء وجميع المحبين واهل الفقيد".
