تجدد مؤسسة وليد جنبلاط للدراسات الجامعية تمنياتها للطلاب الأعزاء تجاوز الظروف الراهنة على أمل أن تكون الحلول العامة سريعة مما ينعكس إيجاباً على قطاع التربية والتعليم.
إن المؤسسة التي دأبت على تأمين ما استطاعت من إمكانات لدعم الطلاب، تعلن هذا العام عن إقتصار تقديماتها على الطلاب الذين كانت قد التزمت اتجاههم في السنوات السابقة في الجامعة اللبنانية وفي إختصاصي الطب والتمريض في الجامعات الخاصة.
إلى ذلك، تؤكد المؤسسة أن سعيها لن يتوقف في سبيل توفير الإمكانات على أمل أن تساعد الظروف في تحقيق هذا الهدف.