الإثنين، 17 تشرين الثاني 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

أيلول خطير والجيش يستنفد قدراته: خريف الانهيار أو التسوية

25 آب 2023

04:31

مختاراتالمدنمنير الربيع
أيلول خطير والجيش يستنفد قدراته: خريف الانهيار أو التسوية
أيلول خطير والجيش يستنفد قدراته: خريف الانهيار أو التسوية

Article Content

لبنان مهدد بالانهيار التام في الخريف المقبل. الكلام لمسؤول رسمي كبير، أبلغه للجهات السياسية والديبلوماسية المختلفة. يفترض بهذا النوع من الكلام أن يرفع منسوب الاستنفار السياسي والاقتصادي والمالي، بالإضافة إلى استدراج المزيد من الاهتمام الدولي لدفع اللبنانيين نحو إنجاز تسوية سياسية تؤدي إلى انتخاب رئيس للجمهورية، وتعيد تكوين السلطة، على قاعدة إراحة الوضع العام، واستدراج بعض الانتظام في عمل المؤسسات. لا يزال الرهان اللبناني قائماً على احتمال تحقيق خروقات سياسية في شهر أيلول وما بعده، على قاعدة المساعي الإقليمية والدولية.

طلب الاستقرار
صحيح أن لبنان يشهد منذ ثلاث سنوات تلويحات باحتمال الوصول إلى الانهيار التام أو الارتطام الكبير، إلا ان كل المحاولات جرت فقط لتخفيف حدة الانهيار وتقليص سرعة وتيرته، ولكن التحلل أصاب كل المؤسسات والقطاعات. وهناك وجهة نظر داخلية تستند على معطيات خارجية، بأن لا أحد يريد للبنان أن ينهار أو يفتقد فيه عنصر الاستقرار. فتهديد الواقع الاجتماعي أو الأمني سيكون له انعكاسات وتداعيات على دول كثيرة في المحيطين القريب والبعيد. كما أن دخول لبنان في مرحلة التنقيب عن النفط والغاز يقتضي توفير كل مقومات الاستقرار وعدم الانزلاق إلى اي نوع من أنواع التصعيد، سواءً داخلياً أم خارجياً.

وهناك من يعتبر أن حادثة الكحالة، شكلت محفزاً أساسياً لكل القوى السياسية، بما فيها حزب الله، للبحث أكثر عن تسوية وتهدئة. فمن دون الوصول إلى ترتيبات سياسية معينة، ستكون الأمور قابلة للانفجار. وهو أمر غير مطلوب خارجياً.

"أزمة" الجيش
الأداء الذي أقدم عليه الجيش اللبناني في حادثة الكحالة كان نوعياً في تجنيب البلاد أي إمكانية للتوتير أو التصعيد. فيما بدأت الأزمة تطال المؤسسة العسكرية في عمقها وجوهرها، وهو ما دفع بقائد الجيش جوزيف عون إلى رفع الصوت أمام الكثير من المسؤولين اللبنانيين والأجانب وأمام النواب، حول ضرورة توفير كل مقومات صمود المؤسسة العسكرية، المهددة بنفاد مخزونها من المحروقات، ما يعيق عمل قطعاتها، بالإضافة إلى السعي لتأمين كل ما يلزم من مواد غذائية وطبية ولوجستية أخرى.

لو لم يبلغ الوضع مرحلة حرجة للغاية، لما رفع قائد الجيش هذه الرسالة، وسط معلومات تفيد بأنه منذ فترة يعمل على مراسلة دول عديدة، في سبيل توفير هذه الاحتياجات الضرورية واللازمة للحفاظ على آخر مؤسسة لا تزال قادرة على الصمود، ومواكبة استحقاقات كثيرة، تبدأ بالأوضاع الأمنية والعسكرية على الحدود ولا تقف عند مقتضيات الانتشار في مختلف المناطق لمنع حصول صدامات أو توترات. يفترض بهذه الدعوات أن تؤدي إلى نتيجة إيجابية من قبل الدول المهتمة بلبنان، والحريصة على بقاء المؤسسة العسكرية، وسط معلومات تفيد بأن الدول التي أبدت الاستعداد لتقديم الدعم وتوفيره لا تزال عند موقفها، على الرغم من مشارفة المبالغ المالية التي رصدت على نهايتها.
هنا تشير مصادر متابعة إلى أن دعماً عربياً ودولياً جديداً سيتوفر للجيش اللبناني لتأمين كل المستلزمات.

مخاطر "الأمن الذاتي"
هناك قناعة أساسية، بأنه في حال عدم توفر هذه الإحتياجات، فإن الوضع سيكون أسوأ وأشد تدهوراً. وهو أمر غير مسموح، لأنه سيؤدي إلى تضعضع في المؤسسة العسكرية التي تمثّل آخر المؤسسات التي ترمز إلى وحدة الدولة وكيانها. خصوصاً أن أي ضعف قد يصيب المؤسسة سيدفع قوى كثيرة إلى اعتماد مبدأ الأمن الذاتي، مع ما له من تداعيات خطيرة على الواقعين الاجتماعي والسياسي.

أي منطلق جديد لدعم المؤسسة العسكرية من قوى خارجية، سيكون مترافقاً مع مساع أكثر جدية في سبيل الوصول إلى تسوية سياسية، يفترض بالقوى المحلية أن تقتنع أنه لا بد منها، مهما كانت أثمانها من تنازلات، حفاظاً على وحدة الكيان، وخوفاً من انهيار أكبر ليس من مصلحة أحد.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

مكافحة الابتزاز الإلكتروني للأطفال والمراهقين محور ورشة جديدة لـ"نضال لأجل الإنسان"

فيديو

تقرير

مكافحة الابتزاز الإلكتروني للأطفال والمراهقين محور ورشة جديدة لـ"نضال لأجل الإنسان"

بالفيديو: "الشباب التقدّمي" تحقّق إنجازًا لافتًا في الجامعات… فكر المعلّم حاضر بقوّة

فيديو

تقرير

بالفيديو: "الشباب التقدّمي" تحقّق إنجازًا لافتًا في الجامعات… فكر المعلّم حاضر بقوّة

بالفيديو: في ذكرى رحيله تحية إلى المقدم شريف فياض… القامة الوطنية في ذاكرة التقدميين

فيديو

تقرير

بالفيديو: في ذكرى رحيله تحية إلى المقدم شريف فياض… القامة الوطنية في ذاكرة التقدميين

مقالات ذات صلة

كل شيء سيَجْهز قبل 27 كانون

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


"الإثنين الكبير": نواف سلام رئيساً لحكومة الوفاق والتغيير

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


مواكبة أمميّة للبنان بعد تكليف سلام... وغوتيريش في بيروت

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


وفدٌ إماراتي رفيع في لبنان... وترتيبات لإعادة فتح السفارة

الإثنين، 13 كانون الثاني 2025


دعم عربي ودولي لاعادة الاعمار بقيادة الرياض وباريس

الأحد، 12 كانون الثاني 2025


تنافس إقليمي دولي على لبنان وسوريا: النفط وترسيم الحدود

الأحد، 12 كانون الثاني 2025