الثلاثاء، 20 أيار 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

ممثّلو مجلس الأمن على طول الخط الأزرق

09 آب 2023

04:59

محلّياتنداء الوطنرمال جوني
ممثّلو مجلس الأمن على طول الخط الأزرق
ممثّلو مجلس الأمن على طول الخط الأزرق

Article Content

على بعد أيام من التجديد لقوّات الطوارئ الدولية العاملة في جنوب لبنان، كانت جولة على طول الخط الأزرق لممثلي الدول الأعضاء وسفراء وملحقين عسكريين للدول الخمس في مجلس الأمن الدولي، بمواكبة من مفوّض الحكومة اللبنانية لدى «اليونيفيل» العميد الركن منير شحادة، بدأت الجولة بالنقطة B1 في رأس الناقورة مروراً ببرج الناقورة الذي يبعد 500 متر عنه، وصولاً إلى بلدة الغجر التي احتلّ الإسرائيلي جزءاً منها أخيراً.

وتأتي الجولة التي نظّمتها قيادة الجيش اللبناني على طول الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة، للتأكيد على أنّ الحدود اللبنانية موجودة، والخط الأزرق وخط الانسحاب والمناطق المتنازع عليها واضحة، كما أشار العميد شحادة، مؤكّداً أنّ الحدود البرّية مرسّمة، وأنّ كلمة ترسيم خاطئة. ولم تخلُ الجولة من خروقات إسرائيلية، فلدى الوصول إلى نقطة النفق بين لبنان وفلسطين المحتلة، شاهد الوفد بأمّ العين مركبين عسكريين إسرائيليين يخترقان المياه الإقليمية ويقتربان من المنطقة. وشرح عدد من ضباط الجيش اللبناني الخروقات الإسرائيلية المتكرّرة، وأكّدوا أمام الوفد أنها ليست المرة الأولى التي تخرق فيها السيادة اللبنانية، بل مراراً وتكراراً.

بالطبع، للجولة أبعاد سياسية وأمنية، فهي التي ستحدّد مهمات قوات الطوارئ الدولية، وتهدف ربّما إلى إزالة كل الخلافات التي سادت خلال التجديد لها العام الماضي وتغيير مهماتها. ولفت شحادة الى أنه سيترأس الوفد اللبناني إلى الاجتماع الثلاثي بين لبنان وإسرائيل برعاية «اليونيفيل».

من نقطة B1 إلى برج الناقورة انتقل الوفد، وعند هذه النقطة من الناحية الإسرائيلية يوجد برج كبير للاتصالات مخصّص للتشويش والتنصّت ويؤثر على أجهزة الإرسال التابعة للدولة اللبنانية، أكانت للمواطنين أم للجيش اللبناني.

أراد الجيش من خلال جولته أن يقدّم أدلّة واضحة للوفد عن انتهاكات إسرائيل لسيادة الدولة اللبنانية يومياً، جوّاً أو برّاً أو بحراً، وفي أكثر من نقطة، فلبنان يتحفّظ عن 14 نقطة عند الحدود الجنوبية وهي مسجّلة منذ اعتماد الخط الأزرق، وهو خط انسحاب وليس ترسيماً للحدود. كان لافتاً في الجولة التأكيد على أنّ الحدود البرية مرسّمة، والحديث عن الترسيم هو خاطئ، وهذه الرسالة أراد الجيش توجيهها إلى الوفد، فالحدود البرّية جرى ترسيمها عام 1923 على زمن لجنة بوليه- نيوكامب، ومن ثم تكريسها في اتفاقية الهدنة عام 1949.

من منطقة الناقورة انتقل الوفد إلى منطقة العديسة وكفركلا وصولاً إلى بلدة الغجر، واطلع على الخروقات الإسرائيلية اليومية، سواء ببناء سواتر أم إزالة الأشجار داخل الحدود اللبنانية، وآخرها بناء جدار أسمنتي بعمق 300 متر داخل الأراضي اللبنانية في تلال كفرشوبا قرب بركة بعثائيل، وهذا يُعدّ خرقاً فاضحاً للسيادة اللبنانية. وفي الغجر، شاهد الوفد السياج الذي وضعته إسرائيل في احتلال جديد للبلدة، ما أعاق حركة مرور الأهالي نحو أراضيهم مجدّداً.

هذه الخروقات الموثّقة حرص ضباط الجيش على إبرازها أمام الوفد، مؤكّدين أنّ الحدود لبنانية وكل الحديث عن ترسيم هو غير وارد في قاموس الجيش والدولة اللبنانية وفق ما قال العميد شحادة أمام الإعلاميين، وأضاف: «لبنان لا يعنيه ما يحكى، نحن نتحدّث عن تثبيت للحدود وعن إظهار الحدود». وأشار إلى أنّه من اليوم وصاعداً لن يعتمد تعبير شمال الغجر، بل جنوب الماري، وهي بلدة لبنانية حدودية احتلّت إسرائيل جزءاً منها، لافتاً الى أنّ «كلمة ترسيم خاطئة ولن نتّهم من استعملها بالخيانة، «مش ظابطة»، إلّا أننا وجّهنا رسالة عبر وزارة الخارجية كي لا يستخدم مصطلح ترسيم الحدود بيننا وبين فلسطين المحتلة». أكّدت الجولة أن الحدود اللبنانية موجودة ومن يخرقها هو الإسرائيلي، فهل تغيّر نظرة مجلس الأمن تجاه لبنان وحدوده ويتّخذ موقفاً لصالح لبنان، أم سيغضّ النظر عمّا يحصل كما كل مرّة؟

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

فيديو

تقرير

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

فيديو

تقرير

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

فيديو

تقرير

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

مقالات ذات صلة

الترسيم البحري بخطر... هل تتملّص إسرائيل من اتفاقية الغاز مع لبنان؟

الإثنين، 30 أيلول 2024


أثمان الرئاسة والترسيم الحدودي: "شراكة" أميركية ومزاحمة إيرانية

الجمعة، 01 أيلول 2023


هوكشتاين في لبنان: ترسيمٌ على ضفاف جولة سياحية

الخميس، 31 آب 2023


هكذا "طُويت" السيناريوهات الخاصة بالترسيم البري!

السبت، 15 تموز 2023


لا حرب على الأبواب... وهل الترسيم البرّي قريب؟

الخميس، 06 تموز 2023


الاستحقاق الرئاسي أولاً.. والعين على اتفاق الترسيم بعد عودة نتنياهو

الأربعاء، 02 تشرين الثاني 2022