إستضاف برنامج "الأنباء talk"، الكاتب والمُحلل السياسي قاسم قصير في جولة أفق قاربت مختلف الملفات لا سيّما ما يتعلق باللقاء الخماسي والتطورات في الملف الرئاسي.
يوضح قصير أنّ "الإنزعاج من البيان الختامي للقاء الخماسي لم يقتصر فقط على حزب الله، بل طال كافة اللبنانيين الذين لم ينزعجوا من البيان فحسب بل من نتائج اللقاء".
وينفي أن "يكون قد سمع رد فعل بشكل مُباشر من أي من مسؤولي حزب الله".
ويذكر قصير أنّ "المبادرة الفرنسية الأساسية باتت حظوظها قليلة جدًا".
وإذْ يؤكّد أنّ "الثنائي وحلفائه لا زالوا متمسكين بفرنجية"، لكنه لا يخفي أنّ "هذه الأطراف تتحضر نفسيًا لخيار آخر".
مَن هما الإسميْن اللذين يكشف عنهما قصير أنهما قد يكونا إحدى خيارات "الثنائي الشيعي"؟
وماذا يقول عن العلاقة بين حزب الله والتيار؟
وما هي السناريوهات المُحتملة لمستقبل البلد القريب؟ وهل هناك مخاوف من إنفجار الوضع الداخلي؟
تابعوا الإجابة عن هذه الأسئلة وكل ما يتعلق بالملفات المطروحة بالحلقة الجديدة من "الأنباء talk".
