الجمعة، 11 تموز 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

هدايا العيد للّبنانيين

01 تموز 2023

04:00

آخر تحديث:02 تموز 202318:05

مختاراتنداء الوطنسناء الجاك
هدايا العيد للّبنانيين
هدايا العيد للّبنانيين

Article Content

تلقى اللبنانيون هدايا العيد بالجملة، مع تقرير من الأمم المتحدة يفيد بتقدم بلادهم في قائمة التضخم الحقيقي إلى المركز الأول مع تغيّر أسعار الغذاء بنسبة 81%. كما يسجل "فعل انحدار تصنيف نحو 354 ألف نسمة من المقيمين في الدرجة الرابعة لانعدام الأمن الغذائي، وعلى بعد مرتبة واحدة من بلوغ الحد الأقصى للوضع الكارثي أو المجاعة، في حين يتواصل توسّع حزام المصنفين في الدرجة الثالثة ليشمل 42 %، أي نحو 2.3 مليون فرد من مواطنين ونازحين".

كذلك خصهم "صندوق النقد الدولي" بتحذير من خطر التأخير في إعادة هيكلة القطاع المالي الذي أدى حتى تاريخنا هذا إلى خسارة المودعين 10 مليارات دولار من أموالهم منذ 2020، في غياب إجراءات معالجة الوضع المالي والاقتصادي.

 

وجاءت التحلية مع إعلان وزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال عبد الله بو حبيب عن توجه لبنان للامتناع مع عدد من الدول العربية، عن التصويت لصالح مشروع قرار في الجمعية العامة للأمم المتحدة، يقضي بإنشاء هيئة مستقلّة لمعرفة مصير المفقودين والمخفيّين قسراً في سوريا، مع كل ما يمثله هذا الموقف المفتقد إلى أدنى مواصفات المسؤولية الأخلاقية، من ألم وظلم يصيبان عائلات لبنانية لا تزال تجهل مصير أحبائها منذ عقود.

 

وفيما يتلقى اللبنانيون الهدايا التي تقهرهم بعيد أو من دونه، يبحث قادة المنظومة عن مزيد من الهدايا لأنفسهم، حتى يتمكنوا من تعزيز نفوذهم وسيطرتهم على البلد. كل يحاول من جهته إرساء معادلات تلائم مصلحته وتعدل موازين القوى لصالحه.. ذلك أن كل هذه الويلات لم تعرقل استمرار أصحاب المشروع في العمل الدؤوب لرفع مستوى المعاناة والكوارث التي تحل بالشعب الخانع والخاضع والمتلقي شتى ألوان الهوان من دون أي ردود فعل على مستوى ما يتعرض له، بعدما أفقدته هذه المنظومة القدرة على الأمل بالتغيير الفعلي.

 

والواضح أن العجز في إنجاز الاستحقاق الرئاسي، هو رأس جبل جليد هش، فهو لم يعد يخفي الأهداف الفعلية لأسبابه، إن لجهة الأطراف السياسية الرافضة التنازل والتسليم بمشيئة فائض القوة وتفوق الدويلة على الدولة، او لجهة الدويلة التي تريد استغلال الاستعصاء الحالي وشلل مؤسسات الدولة حتى تكرس واقعا جديدا يعطي شرعية لمكتسباتها بنصوص واضحة، ومن خلال طاولة حوار برعاية دولية، لأن حواضر البيت اللبناني لا تغني ولا تثمن عن جوع.

 

فالمرحلة الراهنة تظهر أن كفتي الميزان تملكان أثقالهما في هذه المرحلة لجهة التعادل السلبي.. إلا أن لعبة عض الأصابع قد تسجل تطورات ليست في الحسبان.

 

وربما ينبغي توجيه الاهتمام إلى حيث يمكن تسجيل هذه التطورات، ومتابعة الأخبار التي تتحدث عن نية إسرائيلية لإزالة نقاط عسكريّة أقامها حزب الله عند الحدود مع لبنان، بالقوّة. وذلك من خلال الاستعداد لتنفيذ عملية هندسية لإزالة هذه النقاط، باستخدام الجرافات والدبابات.

 

وفي طيات مثل هذه الأخبار بيت القصيد لما يمكن أن تؤول إليه لعبة عض الأصابع الحالية، سواء اقتصر التنفيذ على "عمليات نوعية" واستعراض عضلات إسرائيل و"حزب الله"، او تطور الأمر إلى أكثر من ذلك، مع ما يعنيه هذا "الأكثر من ذلك" من مغامرة عسكرية مفتوحة على احتمالات معروفة بداياتها ومخيفة ومجهولة نهاياتها، بما يعيد خلط الأوراق، وينقل الأزمة الحالية إلى آفاق يستحيل معها البحث في هوية رئيس الجمهورية ومواصفاته، ويستوجب أكثر من طاولة حوار تذلل العقبات بين القوى السياسية اللبنانية المتمرسة خلف مواقفها الحالية.

 

وبانتظار وضوح الرؤية، ستبقى هدايا العيد تنهمر على رؤوس اللبنانيين.. وكل أضحى والضحايا بخير.. 

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

فيديو

تقرير

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

فيديو

تقرير

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

فيديو

تقرير

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

مقالات ذات صلة

كل شيء سيَجْهز قبل 27 كانون

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


"الإثنين الكبير": نواف سلام رئيساً لحكومة الوفاق والتغيير

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


مواكبة أمميّة للبنان بعد تكليف سلام... وغوتيريش في بيروت

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


وفدٌ إماراتي رفيع في لبنان... وترتيبات لإعادة فتح السفارة

الإثنين، 13 كانون الثاني 2025


دعم عربي ودولي لاعادة الاعمار بقيادة الرياض وباريس

الأحد، 12 كانون الثاني 2025


تنافس إقليمي دولي على لبنان وسوريا: النفط وترسيم الحدود

الأحد، 12 كانون الثاني 2025