أكد عضو اللقاء الديمقراطي فيصل الصايغ أن النشاط الإنتخابي والمسعى لإيجاد مخرج للرئاسة اللبنانية سيتصاعد وسيتفعل بشكل أفضل.
وأشار في حديث لبرنامج "نهاركم سعيد" عبر الـ"ال بي سي" إلى أننا "قادمون إلى عدة إستحقاقات هذا الشهر ولبنان ليس الأولوية إنما الرئاسة اللبنانية ستكون من ضمن جداول أعمال هذه اللقاءات كلها."
وأمل أن نشهد إختراقًا خلال هذين الشهرين قبل الوصول إلى المحظور وهو شهر تموز.
ورأى الصايغ أن المسؤولية الوطنية هي أن نتوافق جميعًا على رئيس، قائلًا: "كنا واضحين كلقاء ديمقراطي ووضعنا 4 حدود للمواصفات أو للرئاسة وهي:
1- قبول مسيحي واسع للرئيس
2- ألا يكون رئيس تحد
3- أن يكون مقبولًا عربيًا ولاسيما خليجيًا
4- أن يكون إصلاحيًا."
وقال: "كلقاء ديمقراطي لا يمكننا تأييد رئاسة لا تكسب رضا القاعدة الأساسية المسيحية."