السبت، 21 حزيران 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

بكين تتقدّم وواشنطن تتراجع: العلاقات الدوليّة أمام توازنات جديدة

25 آذار 2023

05:02

مختاراتنداء الوطنرامي الريّس
بكين تتقدّم وواشنطن تتراجع: العلاقات الدوليّة أمام توازنات جديدة
بكين تتقدّم وواشنطن تتراجع: العلاقات الدوليّة أمام توازنات جديدة

Article Content

ثمّة مقولة شهيرة لوزير الخارجيّة السعودي الراحل الأمير سعود الفيصل بأن الزواج بين واشنطن والرياض هو زواج على الطريقة الإسلاميّة وليس زواجاً كاثوليكيّاً، وهو أوحى بهذا التصريح أن تعدّد الزوجات أمر متاح بالنسبة للفريقين، وألا حصريّة في العلاقة بين البلدين مع أية أطراف أخرى.

فتحت قمم الرياض التي إنعقدت أثناء زيارة الرئيس الصيني شي جينبينع إلى العاصمة السعوديّة في شهر كانون الأول 2022 الباب على مصراعيه أمام «تورط» صيني أكبر في قضايا الشرق الأوسط، بعد أن إتخذ العملاق الآسيوي مساحة من قضاياها ومشاكلها وركز اهتمامه على أفريقيا وبقع أخرى في العالم، دون إغفال طبعاً الأهميّة التي يوليها للتجارة العالميّة والتفوق الصيني في الكثير من مجالاتها.

وفي أعقاب إعلان إتفاق بكين للمصالحة الكبرى بين الرياض وطهران، ترسخ الانطباع السياسي بأن واشنطن تبدو بعيدة ومستبعدة، لا بل مهمشة، عن مسرح الأحداث في الشرق الأوسط، وهي تبدو كأنها تنتظر على قارعة الطريق استعادة الأدوار التي لطالما احتكرتها في المنطقة. ويأخذ الحراك السياسي والديبلوماسي في المنطقة أشكالاً مختلفة ومسارات متعددة لا تصب في الأهداف الاستراتيجيّة لواشنطن. التقارب الإماراتي مع النظام السوري هو أحد أبرز الأمثلة. التقارب المصري - التركي مثال آخر. على الصعيد الفلسطيني - الإسرائيلي، انحسر تأثير واشنطن ونفوذها على تل أبيب إلى حدوده الدنيا، مع استمرار السياسات الإسرائيليّة في التوسع الاستيطاني الاستعماري، واقتصار الاجتماعات التي تُعقد برعاية الولايات المتحدة (العقبة وشرم الشيخ) على الجانب الأمني دون أي نقاش في أساس الصراع. وحتى الالتزامات الأمنيّة تتملص منها إسرائيل ولا تطبّق منها شيئاً.

ولكن تبقى الرسالة الأقوى التي وجهتها الرياض إلى واشنطن تتمثّل في إتفاق بكين الذي أعاد خلط الأوراق الإقليميّة بشكل كبير ووضع الحسابات الأميركيّة خارج المعادلة، وفتح مساراً جديداً في العلاقات بين الرياض وبكين رغم العلاقة التي كانت متجذرة منذ تأسيس المملكة العربيّة السعوديّة في الثلاثينات من القرن الماضي مع الولايات المتحدة الأميركيّة. إذا كانت الصين قد ركزت خلال السنوات الماضية على السياسات الإقتصاديّة التي يمكن أن تنفذ من خلالها إلى العالم وتبسط نفوذها فيه، فهي إقتحمت مشرح الشرق الأوسط بصورة مباشرة هذه المرة من خلال حل الخلاف المستفحل بين الرياض وطهران أو أقله وضعه على سكة الحل بما يتناقض مع الرؤية الأميركيّة - الإسرائيليّة التي كانت ذاهبة في اتجاه المزيد من الضغط والعقوبات على طهران دون تبنّي خيار إسقاط النظام.

من كان ليتصوّر أنه كان من الممكن للرياض منذ بضع سنوات أن تخطو خطوات استراتيجيّة على هذا الحجم بما يناقض السياسات الأميركيّة في المنطقة؟ ومن كان ليتصور أن تبني تحالفاً استراتيجيّاً مع الصين وتفتح مع بكين آفاق التعاون بشكل غير مسبوق بعدما كانت العلاقات الإقتصاديّة شبه مقتصرة على الغرب وفي طليعته واشنطن بطبيعة الحال؟

في الوقت الذي تعاني سياسات واشنطن من التردد والضياع، يتماسك المحور المقابل من خلال تدعيم سياساته التحالفيّة البينيّة وقد تكرّس ذلك من خلال الزيارة الهامة التي قام بها الرئيس الصيني إلى موسكو. وإذا كانت بكين تعتبر علاقاتها وطيدة مع موسكو، إلا أنها تسعى أيضاً لحل أزمة النزاع المندلع في أوكرانيا منذ أكثر من سنة. وإذا كان من طرف دولي يستطيع إقناع موسكو بتسوية سياسيّة للحرب، فلن يكون هناك سوى الصين للقيام بهذا الدور.

العالم يتغيّر بشكل سريع وكبير. المهم ألا يكون رد الفعل الأميركي على توسع الدور الصيني في الساحة الدوليّة متسرعاً ومتهوراً، وإلا فسيصبح الكوكب بأكمله في خطر!

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

فيديو

تقرير

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

فيديو

تقرير

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

فيديو

تقرير

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

مقالات ذات صلة

أميركيّة لبنانيّة الأصل مدّعية عامة لواشنطن

السبت، 10 أيار 2025


اجتماعات الربيع في واشنطن... اختبار جديد لقدرة لبنان على تنفيذ الإصلاحات

الثلاثاء، 22 نيسان 2025


حديث التّطبيع انطلق من أروقة واشنطن

السبت، 01 آذار 2025


رسومُ "ترامب" جمركيّة على أوروبا.. و"ماكرون": لا تصب في مصلحةِ واشنطن

الإثنين، 10 شباط 2025


بالتفاصيل: هذا ما حملته المكالمة الأخيرة لقائد طائرة واشنطن المنكوبة

السبت، 01 شباط 2025


واشنطن تعتزم تخفيف القيود على المساعدات الإنسانيّة لسوريا

الإثنين، 06 كانون الثاني 2025