الإثنين، 16 حزيران 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

المونديال شمالاً: وحدها المقاهي تنبض كروياً

28 تشرين الثاني 2022

06:06

محلّياتنداء الوطنمايز عبيد
المونديال شمالاً: وحدها المقاهي تنبض كروياً
المونديال شمالاً: وحدها المقاهي تنبض كروياً

Article Content

هو «المونديال» الأول بعد الإنهيار الإقتصادي والمالي في لبنان، وللعبة عشاقها الذين لم تسمح لهم الظروف بمتابعة مبارياتها بسبب الأزمة وتكاليف الاشتراك مع الشركة التي تنقل وقائع البطولة. حماسة الناس للمونديال لم تتغيّر لكنّ ظروف الناس هي التي تغيّرت، وعليهم التكيّف مع الأوضاع كيفما كانت.

الأكثرية في عكار وطرابلس من هواة الكرة ومشجّعي الفرق المتنافسة، تلجأ هذه الأيام إلى المقاهي لا سيما الشعبية منها، التي تزوّدت بشاشات لعرض المباريات. في المقابل، فضّل البعض الآخر ورغم ولعه باللعبة ورغبته في مشاهدة المباريات، عدم المتابعة لعدم تكبّد مبالغ مالية غير مدرجة على جدول حساباته في أصعب ظروف تمرّ بها العائلات الشمالية منذ سنوات.

أسطح المنازل والشرفات افتقدت هذا الموسم أعلام الدول المشاركة والرايات، ففي القرى والبلدات العكارية لطالما كانت الأعلام في مثل هذه الأيام تملأ الشرفات وواجهات المحلّات والسيارات. وهي مشاهد استثنائية لا تُرصد إلّا خلال كأس العالم. أمّا الآن فإن الأعلام تكاد تختفي عن الواجهات وتفاعل الناس مع هذه اللعبة لا يتعدّى وسائل التواصل الإجتماعي. هناك يمارسون طقوس التشجيع ويدلون بآرائهم الرياضية مجاناً. في السابق كان المونديال يُشعل الدنيا بما فيها أصوات المعلّقين الرياضيين التي كانت تصدح من كل بيت وشارع وزاوية، وإذا ما حان موعد انطلاق مباراة يختفي الناس من الطرقات ليتسمّروا أمام الشاشات للمتابعة، سواء في المقاهي أم المنازل. أصوات زمامير المونديال وصيحات الشباب والمراهقين، والصوت الواحد «غوووول»، كلّ هذه المظاهر انتقلت من الأحياء والمنازل، إلى المقاهي الشعبية الصغيرة التي تتابع المباريات بشاشاتها. المقاهي الشعبية تعيش زمن عزّها. في هذا الصدد يقول أحمد العلي وهو صاحب مطعم وسناك في سهل عكّار قام قبيل كأس العالم بتحويله إلى مقهى شعبي إنّ «المونديال حرّك العمل وبسبب الأزمة لم يتمكّن كُثر من شراء «رسيفر» والاشتراك مع القنوات المشفّرة الناقلة للمباريات، فتحوّل الناس من بيوتهم في اتجاهنا». ويضيف: «يبقى المقهى أفضل من المطعم فهناك حركة مع بداية المونديال لم تكن موجودة في السابق ونأمل في أن تستمرّ إلى ما بعد المباريات خصوصاً أنّ الدوري الأوروبي مقبل أيضاً».

علي الميدا الذي كان يتابع مباراة السعودية وبولندا وهو من مشجّعي السعودية والبرازيل قال: «كنا نفضّل أن نتابع المباريات في المنزل لأنّه أكثر راحة، لكنّ الظروف الصعبة بدءاً بعدم توفر التيار الكهربائي وصولاً إلى عدم القدرة على تأمين إشتراك القنوات المشفّرة، تدفعنا إلى المقاهي الرخيصة، فنحن ندفع بحدود 20 أو 30 ألف ليرة مع كل مباراة».

يتأبّط الشاب خالد علم البرازيل الموجود في المقهى، يحمله ويدور فيه ويلفّ به رأسه. يقول: «أنا مشجّع للبرازيل وأعشق هذا العلم. لقد حُرمنا حتى من شرائه، لأنّ أي علم مهما صَغُر حجمه، تجاوز سعره المئة ألف ليرة». ويتابع: «كم كنت أتمنى بعد الفوز الأول للبرازيل أن أسير بتظاهرة شعبية بسيارتي دعماً لها، إنما البنزين نار... نحن نعيش حرماناً رياضياً بكل معنى الكلمة ومن استطاع منّا مشاهدة مباراة فريقه الذي يشجّعه وليس كلّ المباريات فهذا بحد ذاته إنجاز».

وبين هذا وذاك ثمة من ليس بمقدوره متابعة المباريات لا في المنزل ولا في المقهى، وتراه يبحث في هاتفه الجوّال؛ على موقع مجانيّ من هنا أو تطبيق من هناك يمكّنه من مشاهدة المباريات التي يحبّ من دون تكاليف إضافية. ومن الناس من يكتفي بمعرفة نتائج المباريات وآخر تطوراتها عبر «الواتس اب» مع أصدقائهم ممن يتابعون المباريات في أوقاتها وغير كل أولئك هناك شبانٌ يشتركون بـ»رسيفر» واحد في منزل أو دكان ما ويقومون بجمع ثمن المازوت لتشغيل مولّد كهربائي وقت المباراة لأنه على حدّ قول بعضهم «الحمل على الكتري خفيف».

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

فيديو

تقرير

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

فيديو

تقرير

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

فيديو

تقرير

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

مقالات ذات صلة

81 من أصل 289... بلديات فازت بالتزكية في الشمال وعكار

السبت، 10 أيار 2025


تهديدات إسرائيلية جديدة للبنان

الثلاثاء، 10 أيلول 2024


وفد من "التقدمي"- الشمال التقى رئيس بلدية طرابلس... هذا ما بُحث

الثلاثاء، 27 آب 2024


دوريات لـ"حماية المستهلك" في الشمال.. ومحاضر ضبط بحق مخالفين

الجمعة، 26 تموز 2024


وفد من "التقدمي"- الشمال التقى النائب مطر... وعرض لمواضيع تهمّ المنطقة

الأربعاء، 24 تموز 2024


غانتس: لبنان سيدفع الثمن إذا استمر الوضع كما هو

الإثنين، 01 تموز 2024