الخميس، 17 تموز 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

إلى موظفي القطاع العام.. لا تفرحوا بـ"الزودة"

27 تشرين الثاني 2022

10:02

محلّياتالمركزيةالأنباء
إلى موظفي القطاع العام.. لا تفرحوا بـ"الزودة"
إلى موظفي القطاع العام.. لا تفرحوا بـ"الزودة"

Article Content

تواصل الحكومة سياسة الترقيع لمواجهة الازمة المالية التي يئن تحت وطأتها المواطن اللبناني. وتبحث الدولة عن المسكنات لمعالجة مرض التضخم المزمن الذي ينخر برئة البلاد عوض الدخول بعملية استئصال لهذا الورم عبر وضع سياسات مالية مستدامة تفك أسر المواطن.

وبعد "مجزرة" سلسلة الرتب والرواتب التي أوصلت في جزء كبير منها الدولة الى ما وصلت اليه، ها نحن أمام نسخة جديدة أُطلق عليها اسم "المساعدات الاجتماعية" لموظفي القطاع العام بعد أن علت صرخة هؤلاء نتيجة فقدان راتبهم الشهري لقيمته المالية وتحول الى حفنة من الليرات تُعد على أصابع اليد.. فهل ستكبح خطة الحكومة جماح الدولار وتُلبي مطالب الموظفين أم أنها وضعت الزيت فوق نار الازمة المالية؟

يؤكد الخبير الاقتصادي البروفيسور جاسم عجاقة لـ"المركزية"، أنّ رفع رواتب الموظفين في القطاع العام ثلاثة أضعاف هي خطوة غير كافية إن لم تواكبها اجراءات اساسية، وعليه فإنّ هناك احتمال اختفاء هذه الزيادة على الرواتب نتيجة التضخم الناتج عن رفع الكتلة النقدية في السوق.

وفي اطار الشك بامكانية نجاح الخطوة يسأل عجاقة: "ما هي قيمة هذه الزيادة التي اقرتها الدولة للقطاع العام في حال ارتفع سعر صرف الدولار في السوق السوداء، واستطراداً هل يستطيع الموظف سحب كامل راتبه من المصرف؟ وفي حال قرر الموظف استعمال بطاقته المصرفية هل يقبل التجار بها؟". 

أسئلة مشروعة بالنسبة لعجاقة لأنها تشكل هاجسا للموظف في المرحلة المقبلة، مؤكدا أن الظروف التي تواكب هذه الزيادة غير واضحة وغير مستقرة، لاسيما وأن الاسعار تواصل ارتفاعها وخير مثال على ذلك صفيحة البنزين التي لامست الـ 800 الف ليرة وهي تشكل العبء الاكبر على الموظف الملزم بدوام يومي في ادارته وراتبه لا يتعدى الـ 7 ملايين ليرة لبنانية أضف اليها مصاريفه العائلية.

اما بالنسبة الى الدولة، فهي وبناء على مطالب صندوق النقد تجنبت الزيادة على اساس انها جزء من الراتب، بل قالت إنها ذات طابع موقت (مساعدة)، لاسباب عدة ابرزها عدم احتسابها كالتزامات عليها عندما يُحال الموظف الى التقاعد فتحسب من صندوق نهاية الخدمة.

ويوضح عجاقة أن هناك فرقا من ناحية الشكل بين المساعدة الاجتماعية التي اُقرت اليوم وسلسلة الرتب والرواتب التي كان لها تأثير عندما تم اقرارها على رواتب نهاية الخدمة، كذلك نلاحظ ان هناك فارقا كبيرا بالنسبة الى حجم الراتب، فقد وصل مع سلسلة الرتب والرواتب الى 120 في المئة وارتفع اليوم مع المساعدة الاجتماعية الى حدود الـ 300 في المئة.

اما العناصر المشتركة بينهما فهي غياب التمويل، حيث بادر مصرف لبنان الى دفع العجز الناتج عن السلسلة عند اقرارها قبل سنوات، وهو اليوم قد يقدم على الخطوة نفسها رغم تأكيد الدولة أن تمويل المساعدة "قيمتها 3,3 ترليون ليرة" سيكون عبر الدولار الجمركي، ولكن صرفها قبل شهر على سريان قانون الدولار الجمركي ولَّد خسارة سيغطيها حكما مصرف لبنان لأن لا قدرة عليه على الرفض وذلك بموجب المادة 91 من القانون التي تعطي الحكومة السلطة على المصرف لتسليفها الاموال.

برأي عجاقة الحل لا يكون بالترقيع بل باجراءات حاسمة تساهم بتماسك وضع الليرة اللبنانية، عن طريق وقف التهريب لضمان بقاء الكتلة النقدية بالدولار وعدم ضرب الليرة اللبنانية من قبل دولار السوق السوداء، اضافة الى مكافحة التلاعب في الاسعار من قبل التجار وتشديد الرقابة واتخاذ اجراءات قاسية على هذا الصعيد. وفي اطار الاجراءات الرقابية وقف التطبيقات المتصلة بسعر صرف الدولار، والسيطرة على حركة الاستيراد من ناحية التأكد من وجهة استعمال الاموال التي ترسل من قبل التجار الى الخارج لان هناك بعض الشكوك لناحية تهريب الدولار الى الخارج بحجة استيراد البضائع.

النقاط الاربعة هذه، يؤكد عليها عجاقة للحفاظ على القدرة الشرائية لرواتب الموظفين عوض رفعها وزيادة التضخم في البلاد.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

فيديو

تقرير

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

فيديو

تقرير

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

فيديو

تقرير

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

مقالات ذات صلة

فاتورة الاستيراد تبقى مرتفعة... كيف ولماذا؟

الثلاثاء، 22 آب 2023


كيف ستتأثر أسعار السلع المستوردة مع رفع الدولار الجمركي؟

الثلاثاء، 23 أيار 2023


الدولار الجمركي يرفع الأسعار ولا يشفي "غليل" الخزينة

الخميس، 18 أيار 2023


مع رفع الدولار الجمركي مُجدداً... هكذا أصبحت أسعار السيّارات

الخميس، 18 أيار 2023


تداعيات سعر الدولار الجمركي على الاقتصاد.. هذا ما بحثته اللجنة النيابية

الأربعاء، 17 أيار 2023


الدولار الجمركي كيف سينعكس على حياة اللبنانيين؟

الأربعاء، 17 أيار 2023