الخميس، 17 تموز 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

ثلاث قنوات يجب تفعيلها في رحلة الألف ميل الإنقاذية.. وإلا

23 تشرين الثاني 2022

05:49

اقتصادالدياراميمة شمس الدين
ثلاث قنوات يجب تفعيلها في رحلة الألف ميل الإنقاذية.. وإلا
ثلاث قنوات يجب تفعيلها في رحلة الألف ميل الإنقاذية.. وإلا

Article Content

لبنان هذا البلد الجميل الذي يصارع الموت بعد ان وصل الى حالة الاحتضار من جراء الامراض التي نخرت جسمه النحيل تعم امراض مستعصية من اقتصادية ومالية و اجتماعية ومعيشية فضلاً عن السياسية التي استفحلت بدخول لبنان في ( غرفة الانعاش) اي الفراغ الرئاسي مع حكومة تصريف اعمال في وقت ان البلد بأمس الحاجة الى من يعالجه و ينقذه من الازمات التي يتخبط بها فهل يدرك المسؤولون اهمية انتخاب رئيس جمهورية وتشكيل حكومة وهل عملية الانقاذ والنهوض ممكنة في هذا البلد الصغير.

في هذا الاطار أكد الأمين العام المساعد ومدير الأبحاث في اتحاد أسواق المال العربية الدكتور فادي قانصو في حديث للديار أن فرص النهوض في لبنان لا تزال متاحة وممكنة لكن ضمن مسار إصلاحي شاق وطويل ويشوبه عدد من التحديات والعراقيل، مشدداً على ان هذا الأمر يتطلّب عددا من الإجراءات المتمثّلة بدايةً بانتخاب رئيس جمهورية الذي يؤدي الى تحسّن ملموس على صعيد المناخ الداخلي العام، يليه تشكيل حكومة بشكل سريع تفعّل عجلة الإصلاحات الهيكلية الضرورية الكفيلة بتعزيز عامل الثقة بشكل عام، مع ما يمثّل ذلك من حجر أساس لاستعادة إنتاجية المؤسسات اللبنانية.

كما يرى قانصو ان عملية النهوض تتطلب ايضاً انحساراً تدريجياً للعوامل الإقليمية المعاكسة ذات التداعيات السلبية على الساحة المحلية ، كي يتحقّق الانفراج الاقتصادي المنشود، الذي يحتاج باختصار إلى توافر عدد من العناصر المترابطة لضمان نجاحه، وهي : حكومة توحي بالثقة وذات مصداقية قادرة على تطبيق ما يلزم من إجراءات، الحشد الدولي والدعم المالي لتمويله، عامل الوقت لتُترجم هذه الاصلاحات بشكل فعلي ونبدأ بقطف ثمارها، والأهم من كل ذلك صدق النوايا بين مختلف الأفرقاء السياسيين لضمان المناخ المؤاتي من الاستقرار السياسي والأمني.

ووفقاً لقانصو فإن المطلوب في مرحلة ما بعد انتخاب رئيس جديد للجمهورية وتشكيل حكومة جديدة تفعيل ثلاث قنوات أساسية:

أولاً: على الحكومة الجديدة تعزيز عامل الثقة الذي يبقى الركيزة الأساسية لتفعيل قنوات دخول الدولار إلى البلاد. فالثقة كفيلة بإرساء مناخ من الارتياح من شأنه أن يكبح الطلب على الدولار بالدرجة الأولى وأن يعزز دخول الدولار إلى لبنان بالدرجة الثانية، وهي عوامل مطلوبة اليوم على الأقل لكبح سعر الصرف في المرحلة المقبلة، مشيرا الى أن إتمام عملية ترسيم الحدود تحمل في طيّاتها نفحة أمل في ظلّ المآسي الاقتصادية والاجتماعية التي يشهدها لبنان، ويمكن البناء عليها لاستجرار الاستثمارات حتى قبل استخراج الغاز معتبراً أن التعويل فقط على موضوع الترسيم كخشبة خلاص من الأزمة أمر غير واقعي لاسيما وأن عملية استخراج النفط والغاز تتطلّب عددا من السنوات إضافةً إلى إقرار عدد من المراسيم والقوانين اللازمة لوضع لبنان في خانة الدول النفطية. مؤكداً انه في حال لم تُتّخذ كامل الإجراءات لمواكبة عملية الترسيم فإن نفحة الأمل تلك قد لا تدوم طويلاً وقد تتحوّل إلى إبرة بنج تتبخّر تداعياتها الإيجابية بشكل سريع، فما نفع الترسيم إذا لم نستطع أن نواكبه بإجراءات تكفل استخراج مواردنا الطبيعية؟

القناة الثانية كسبيل للانقاذ والنهوض شدد قانصو على ضرورة العمل فوراً على الحدّ من طباعة الليرة لتمويل احتياجات الدولة اللبنانية، والعمل قبل كلّ شيء على تأمين الإيرادات العامة إما من خلال تفعيل جباية الضرائب غير المجباة (أي مكافحة التهرب الضريبي) أو من خلال تعديل سعر صرف الدولار الضريبي، كالدولار الجمركي على سبيل المثال.

وإذ اعتبر أن هذه الاجراءات غير محبّذة لا اقتصادياً ولا اجتماعياً في الوقت الراهن، لاسيما في ظل ركود اقتصادي حادّ وتدهور في المستوى المعيشي للبنانيين،قال: "وجع يوم ولا وجع كل يوم"، إذ أن هكذا إجراءات قد تكون مؤلمة على المدى القصير غير أن ألمها يبقى أفضل بكثير من ألم الاستمرار في دوامة طباعة الأموال وانهيار سعر الصرف على المدى المتوسط والطويل، فعلينا كسر هذه الحلقة بشتى الطرق وإلا فلا مفرّ من الارتطام القاسي الذي قد تمتدّ مفاعليها المؤلمة لسنوات طويلة.

اما القناة الثالثة يرى قانصو أنه يتعيّن على الحكومة اللبنانية أن تواجه عددا من الملفات الاقتصادية بشكل فوري وسريع مع طرح برنامج إنقاذ وطني وصياغة خطة اقتصادية شاملة للمدى المتوسط، مع رؤية مشتركة للخسائر المالية المحققة والمرتقبة وتوزيعاً عادلاً ومنصفاً بين جميع العملاء الاقتصاديين مع إجراءات إصلاحية جريئة انطلاقاً من احتياطيات أجنبية بقيمة 10 مليار دولار وذهب بقيمة 16 مليار دولار ومساعدات مالية يمكن أن تتأتّى كلّما تعززت الثقة في الواقع اللبناني.

الاجراءات

وبالنسبة للإجراءات الإصلاحية أشار قانصو انها تبدأعلى أربعة محاور:

- المحور الأول، وضع الشأن النقدي على المسار السليم مع بلوغ احتياطيات مصرف لبنان الأجنبية إلى حدود الاحتياطي الإلزامي، وذلك في ظلّ حاجات تمويلية بالعملات الأجنبية لا تقلّ عن 5 مليارات دولار سنوياً.

- المحور الثاني، إصلاح القطاع المصرفي بجهود إعادة الهيكلة لتعزيز وضعيته المالية وحوكمته وقدرته على مواجهة الضغوط. المطلوب هنا بالدرجة الأولى إقرار مشروع قانون الكابيتال كونترول من أجل ضبط حركة الأموال من لبنان إلى الخارج، وضمان معاملة عادلة لجميع الزبائن والحدّ من المخاطر القانونية تجاه القطاع المصرفي، إذ أن فقدان الثقة في القطاع المصرفي يعني فقدان الثقة في النظام المالي ككلّ، فسلامة القطاع المصرفي لها تأثير ملحوظ على المخاطر السيادية وبالتالي على أي تصنيف سيادي محتمل للبنان.

- المحور الثالث، تصحيح الاختلالات القائمة على صعيد المالية العامة من خلال عدد من التدابير التي يجب أن تتمحور بشكل خاص حول تقشف جدّي في الإنفاق العام من خلال تخفيض النفقات غير الثابتة (أي النفقات خارج الأجور والرواتب والتحويلات لمؤسسة كهرباء لبنان)، وذلك بالتوازي مع تعزيز تعبئة الموارد من خلال تحسين الجباية عبر مكافحة التهرب الضريبي، هذا بالإضافة إلى إصلاح قطاع الكهرباء عبر بناء محطات الطاقة اللازمة بالترافق مع رفع رسوم الكهرباء وتقليص الخسائر التقنية وغير التقنية.

- المحور الرابع، تصحيح الاختلالات على صعيد القطاع الخارجي لتحقيق توازن ضروري في ميزان المدفوعات من خلال تحفيز التدفقات المالية الوافدة وخفض الواردات وتعزيز الصادرات. المطلوب هنا قوننة حركة الرساميل الخارجية من خلال إصدار قانون تشريعي يضبط حركة الرساميل ويتضمن وضع قائمة بالتحويلات الطارئة مع تحديد سقوف عليها، فرض قيود على استيراد السلع التي لها بدائل محلية الصنع، تسهيل تمويل استيراد المواد الأولية للإنتاج المحلي، بالإضافة إلى فرض قيود على التحويلات الخارجية للعمال الأجانب العاملين في لبنان.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

فيديو

تقرير

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

فيديو

تقرير

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

فيديو

تقرير

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

مقالات ذات صلة

الإفشال المتعمّد للإصلاحات: ماذا بعد؟

الأربعاء، 05 تموز 2023


صندوق النقد يُحذّر: لبنان بحاجة لتنفيذ الإصلاحات بشكل عاجل

الخميس، 08 حزيران 2023


لبنان يُعرقل مساره مع "صندوق النقد"!

الأحد، 09 نيسان 2023


لبنان على مشارف التفكك والانحلال التامّ

الأحد، 26 آذار 2023


باربرا ليف في بيروت: لتشهد على توقعاتها!

الخميس، 23 آذار 2023


ميقاتي: لا مساعدات للبنان قبل الإصلاحات

الأحد، 12 آذار 2023