الإثنين، 12 أيار 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

هل أصبح اللبنانيون بحاجة إلى "التدرّب على الحياة"؟

18 تشرين الثاني 2022

08:10

آخر تحديث:18 تشرين الثاني 202210:07

خاصالأنباءمنال حمدان
هل أصبح اللبنانيون بحاجة إلى "التدرّب على الحياة"؟
هل أصبح اللبنانيون بحاجة إلى "التدرّب على الحياة"؟

Article Content

عنوان جديد لتخّصص جديد برز في الآونة الأخيرة في المجتمع اللبنانيّ، وكأن أفراد هذا المجتمع أصبحوا بحاجة إلى إعادة هيكلة لحياتهم الجديدة التي فُرضت عليهم كأمر واقع نتيجة التدهور الإقتصادي والمالي والاجتماعي الذي حصل للبلد فجأةً وبغفلةٍ عنهم، والذي أجبرهم على تغيير نظام وأسلوب حياتهم اليومي المعتاد والروتينيّ، إن كان من النواحي الاقتصادية أو الإجتماعية أو حتى العائلية-المنزلية. 

بالتالي وجد بعض اللبنانيين أنفسهم غير قادرين على التأقلم التلقائي أو السريع للوضع المستجد، وأنّهم بحاجةٍ للّجوء إلى "مدرب حياة " life coach يساعدهم على استيعاب وتلقّف هذا الطارئ الجديد وإعادة هيكلة وتصويب لأهداف جديدة، والتخلي عن القديمة منها، وتعلّم الوقوف من جديد والاستمرار بالتقدم رغم الصعاب، حتى لا تتحول المشكلة وتصبح أزمة نفسية يعاني منها كل لبناني نتيجةً لرزوحه تحت الضغوط المادية التي طرأت عليه فجأةً، فجعلته يغيّر أهدافه ومخططاته للمستقبل، كما وجعلته عاجزاً عن تحقيقها في ظل هذه الظروف.

إذا هل التدريب على الحياة يعتبر مستجِد إيجابي أم سلبي؟

الباحثة المتخصصة في تأثير التأمل على الإبداع وباحثة في مجال برمجة العقل الباطن Meta-coach
Hypno-theta healer, رلى شمس الدين الحلبي شرحت عبر جريدة "الأنباء" الالكترونية أهمية خضوع الفرد لهكذا تدريبات، وكيف تمكنه وتساعده على التأقلم، بالتالي التقبُّل ووضع أهداف جديدة.
ولكن مَن يكون مدرب الحياة؟ تجيب شمس الدين: "مدرب الحياة هو شخص يساعد الأفراد على تحسين جودة حياتهم من خلال وضع أهداف مستقبلية تخدم رسالتهم في الحياة، بالتالي تقسيم هذه الأهداف إلى خطى مُدرَكة أو مُقاسة حسب نمط كل شخص، وتحقيقها هدف تلوَ الآخر، وأيضا توصيلهم إلى مؤشر يستطيع أن يدلهم على مدى سرعتهم في تحقيق أهدافهم".

أما عن إنعكاسات هذا التدريب على المتدرب؟ وما هي النتائج المتوقعة بالنسبة لمستقبله بعد خضوعه للتدريب؟ تقول: "المتدرب يتلقى هذه التعليمات من خلال تحسين جودة حياته، فيكتشف مبادءه، قيَمه، نقاط قوّته وشغفه للوصول إلى رسالته بالحياة أي (هدفه)، بالتالي المضيّ قدماً، فيخلق عنده شعوراً بالرّضى عن الذات نتيجةً لإنجازاته التي تحققت، فيتبعه شعور بالسعادة أكثر، ثقة بالنفس أكبر، حسن تصرف، سواءً مع النفس أو مع الآخرين، لأنه يكون قد توصّل إلى معرفة "قدراته الأربعة": القوتين الداخليّتين ( أفكاره ومشاعره).
والقوتين الخارجيتين ( كلامه وسلوكه) يتعاطى بهما مع عالمه الخارجي".

أما عمّا اذا كان هناك أوجه تلاق أم اختلاف بين التدريب على الحياة والعلاج النفسي؟ فقالت: "علم النفس والتدريب الحياتي يلتقيان بنقطة واحدة هي "قيادة الشخص ودعوته لاستنباط الحلول". أما وجه الاختلاف فهو: أنّ العلاج النفسي يتوقف على "الماضي" (أي الصدمات والمخاوف...) التي أحضرَتهم تجارب الشخص، فتصبح ما يسمى (بالمعتقدات المعرقلة) والتي ما زال عالقاً بها في الماضي. والعلاج هنا يكون بالعمل على التَّحرّر منها.

أما التدريب على الحياة فيتجه باتجاه "المستقبل". فالمدخل لهذا العلم يكون، بكيف هي الصورة التي يودّ الشخص رؤية نفسه بها في المستقبل؟!".
   
ختاماً، يبقى الأمل بتحقيق نجاحاتٍ علّنا نحصدها مستقبلاً في وطننا لبنان، وليس خارجه.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home
أحدث الفيديوهات
بالفيديو: صلاة الغائب عن أرواح شهداء جرمانا في شارون... تأكيدٌ على وحدة سوريا ودعوة لتهدئة النفوس

فيديو

تقرير

بالفيديو: صلاة الغائب عن أرواح شهداء جرمانا في شارون... تأكيدٌ على وحدة سوريا ودعوة لتهدئة النفوس

بالفيديو: "لأننا نستحق الأفضل"... "بعقلين حلوة" تخوض التحدّي البلدي

فيديو

تقرير

بالفيديو: "لأننا نستحق الأفضل"... "بعقلين حلوة" تخوض التحدّي البلدي

بالفيديو: الصفاء يتألّق في الملاعب... ووعدٌ لجمهور النادي الأصفر

فيديو

تقرير

بالفيديو: الصفاء يتألّق في الملاعب... ووعدٌ لجمهور النادي الأصفر

مقالات أخرى للكاتب

قطاف الزيتون وعصره... عودة إلى الأصالة

الأربعاء، 23 تشرين الثاني 2022