الإثنين، 16 حزيران 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

أفول "الديمقراطيّة اللبنانيّة"!

16 تشرين الثاني 2022

05:29

مختاراتنداء الوطنرامي الريّس
أفول "الديمقراطيّة اللبنانيّة"!
أفول "الديمقراطيّة اللبنانيّة"!

Article Content

أغلب الظنّ أنّ الأفول التدريجي لذاك النظام الغريب المسمّى «الديمقراطيّة اللبنانيّة» ليس مرتبطاً بالتراجع الكبير الذي تشهده الديمقراطيّات حول العالم، لا سيّما مع طغيان الخطاب السياسي المتطرف المرتكز غالباً إلى نزعاتٍ يمينيّة شوفينيّة تعتمدُ الحقد والكراهية في عمق أدبياتها وسياساتها وأهدافها، وهو ما يُسجّل، للمفارقة، إنتصاراتٍ ملحوظة في قلب أوروبا والغرب عموماً.

وأغلب الظنّ أيضاً أنّ «التملّص» الشعبي المتنامي من إحترام القيم الديمقراطيّة التي تستند إلى عناوين برّاقة مثل الحريّات وتطبيق القانون والدستور واحترام المؤسسات وحقوق الإنسان، يعود في جانب أساسي منه إلى الأوضاع الإقتصاديّة الصعبة التي يعيشها الغرب عموماً.

ففي تلك البلدان، تتصدّرُ معدلات التضخّم مستويات قياسيّة غير مسبوقة أيضاً نتيجة السياسات الاقتصاديّة النيوليبراليّة اليمينيّة المتفلتة من أيّ قيود، والتي ترمي بصورة مستمرة إلى تقييد دور الدولة والحد من وظائفها وأدوارها الإجتماعيّة، تحت عناوين «الحداثة» والحريّات الاقتصاديّة والمبادرة الفرديّة وسواها من «الكليشهات» التي توظفها الأنظمة الرأسماليّة في خدمة الشركات العابرة للحدود والقارات، خدمة لمصالح ومنتفعات ماليّة وتجاريّة على حساب العدالة الإجتماعيّة.

الأزمة السياسيّة اللبنانيّة بعيدة في عمقها عن كل تلك الإشكاليّات والعثرات، فقلما يكترث أحد في لبنان لقضيّة العدالة الإجتماعيّة أو التنمية البشريّة والمجتمعيّة، وقلّما يُتاح للبنانيين فعلاً أن يمارسوا حرياتهم في إطار نظام ديمقراطي فاعل تصب مخرجاته في خدمة المواطن على الصعيدين الفردي والجماعي.

لا بل على العكس تماماً، ثمّة سياسات منهجيّة تمعن بعض الأطراف السياسيّة في ممارستها وفقاً لحساباتها ومصالحها حصراً من دون أي إهتمام جدي بمصلحة سائر اللبنانيين. كما أنّ التفريغ المنظّم «للديمقراطيّة اللبنانيّة» من معانيها ومضامينها بات يشكل تهديداً للصيغة برمتها وليس للنظام.

بطبيعة الحال، لا يمكن لأي عاقل أن يكون معجباً بالديمقراطيّة اللبنانيّة بسبب عقمها وعثراتها وفجواتها التي لا تُردم، بل إنها تزداد عمقاً على ضوء الإنقسام حول الثوابت الوطنيّة الكبرى وفي مقدّمها مسألة الهوية والسياسة الخارجيّة والدفاعيّة. ولا يمكن لأي مواطن يحلم بالمساواة في وطن واحد موحد أن يتغاضى عن الفواصل السياسيّة والاجتماعيّة الكبرى القائمة في المجتمع، والتي تميّز بين المواطنين وفق إنتماءاتهم الطائفيّة والمذهبيّة.

إلا أنّ كل ذلك لا يعني القبول بأي شكل من الأشكال بأن تُسقط هذه الديمقراطيّة ذات الطابع التوافقي، رغم مصاعبه الجمّة، لتُستبدل بديكتاتوريّة مقنّعة تسلخ لبنان عن محيطه العربي وتعيد تركيب أسسه الإجتماعيّة وفق معطيات جديدة لا تتلاءم مع طبيعة تكوينه ودوره ورسالته، وتعرّضه لمخاطر قد تطيح بكل الصيغة الحالية.

الطبيعة التعدديّة للديمقراطيّة اللبنانيّة تعني إستحالة القبول بفكرة مصادرة أي طرف للقرار الوطني اللبناني المستقل أو القبول بأن يُفرض الرأي السياسي لهذا الفريق أو ذاك على الشرائح الأخرى من اللبنانيين. ولقد دلّت كل التجارب السابقة، وبعضها كان دامياً ومؤلماً أنّه ما من أحد يقدر على فرض إرادته السياسيّة على الآخرين، حتى ولو كانت الأكلاف باهظة.

ماذا يعني، على سبيل المثال، أن يستحضر محور الممانعة «نموذجيْ» إميل لحود وميشال عون للرئاسة مجدداً؟ هل فعلاً هذا ما يتوق إليه الشعب اللبناني بعد كل المآسي التي تسبب بها كل منهما، على طريقته، لجميع المواطنين دون تفرقة أو إستثناء؟ هل حقاً المطلوب إعادة إستنساخ تلك التجارب الفاشلة والسيئة في الحكم ووضع البلاد «تحت رحمتها» لست سنوات إضافيّة؟

لم يعد بوسع محور الممانعة أن يفرض الرئيس الذي يريد على اللبنانيين، ولو كان بوسعه مع حلفائه لتعطيل إنتخاب شخصيّة وطنيّة تتسم بالاعتدال وتعيد الثقة بلبنان. أهكذا تُدار الأوطان؟

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

فيديو

تقرير

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

فيديو

تقرير

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

فيديو

تقرير

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

مقالات ذات صلة

كل شيء سيَجْهز قبل 27 كانون

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


"الإثنين الكبير": نواف سلام رئيساً لحكومة الوفاق والتغيير

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


مواكبة أمميّة للبنان بعد تكليف سلام... وغوتيريش في بيروت

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


وفدٌ إماراتي رفيع في لبنان... وترتيبات لإعادة فتح السفارة

الإثنين، 13 كانون الثاني 2025


دعم عربي ودولي لاعادة الاعمار بقيادة الرياض وباريس

الأحد، 12 كانون الثاني 2025


تنافس إقليمي دولي على لبنان وسوريا: النفط وترسيم الحدود

الأحد، 12 كانون الثاني 2025