السبت، 21 حزيران 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

انقسام داخل "القضاء الأعلى" يؤخر تعيين محقق رديف في انفجار بيروت

21 أيلول 2022

04:55

محلّياتالشرق الأوسطيوسف دياب
انقسام داخل "القضاء الأعلى" يؤخر تعيين محقق رديف في انفجار بيروت
انقسام داخل "القضاء الأعلى" يؤخر تعيين محقق رديف في انفجار بيروت

Article Content

أخفق مجلس القضاء الأعلى في لبنان مرة جديدة، بالاتفاق على تسمية محقق عدلي رديف في قضية انفجار مرفأ بيروت، وكشف مصدر قضائي لـ«الشرق الأوسط»، أن أعضاء المجلس «لم يتفقوا بالإجماع على اقتراح وزير العدل في حكومة تصريف الأعمال هنري الخوري، الذي طرح اسم القاضية سمرندا نصار». وأكد أن الأمر «يحتاج لمزيد من النقاش كي لا يظهر المجلس منقسماً على نفسه»، مشيراً إلى أن «أكثرية أعضاء مجلس القضاء مع تسمية نصار وحصر مهمتها بالبت بإخلاء سبيل الموقوفين دون توسيع دورها لأمور أخرى، ويمكن أن تسمى بالأكثرية لو طرح الموضوع على التصويت، لكن معارضة رئيس مجلس القضاء القاضي سهيل عبود وأحد الأعضاء على تولي نصار هذه المهمة أخّر حسم الموضوع حرصاً على وحدة المؤسسة القضائية وعدم كسر رئيس المجلس في هذا القرار»، مشيراً إلى أن عبود «متمسك بالمعايير التي وضعها للمحقق الرديف، وأولها تجرده من الانتماء السياسي».
إلى ذلك، ربح المحقق العدلي طارق البيطار جولة جديدة من المواجهة القضائية مع الأطراف التي تطالب بتنحيته، حيث ردت محكمة التمييز الجزائية برئاسة القاضية جمال الخوري، ثلاث دعاوى مقدمة ضد البيطار، التي يطلب فيها المدعون نقل الملف من عهدته «بسبب الارتياب المشروع، والانحياز الواضح في عمله، وتعيين قاضٍ بديل عنه».
وتقاطعت الأسباب التي ساقها مقدمو الدعاوى الموقوف محمد المولى، والمدعيان يوسف المولى وهشام حيدر أحمد، وزعمت أن المحقق العدلي «خضع لضغوط الرأي العام، وكشف مواعيد الاستجوابات قبل إبلاغ أصحابها بمن فيهم السياسيون، وسرب قرارات اتخذها ومذكرات توقيف أصدرها، كما تعمد تسريب أسماء الشخصيات السياسية والأمنية والعسكرية إلى وسائل الإعلام، وهو ما تسبب بحملة إعلامية داخلية وخارجية تأثر بها البيطار وخضع لها». وأشار المدعون إلى أن المحقق العدلي «اعتمد الانتقائية في الاستجوابات والملاحقات، بحيث لم يستدع الرؤساء والوزراء والقادة الأمنيون والقضاة والإداريون الذين علموا بدخول نترات الأمونيوم إلى مرفأ بيروت، كما أنه تلقى دعماً من جهات خارجية لمآرب سياسية، حيث أعلن الكونغرس الأميركي دعمه للقاضي البيطار، وتمسكه به وبآليات التحقيق التي يعتمدها».
واعتبرت المحكمة في حيثيات القرارات الثلاثة التي أصدرتها، أن «مسألة الارتياب المشروع، هي من الأهمية بصورة لا يمكن إسناد أسبابها إلى ما يمكن أن يُسمع أو يُشاع، ولا يمكن التعويل على ما يصدر عن أي طرف في الدعوى». وشددت على أنه «لا شأن للمحقق العدلي بكل التصريحات التي تصدر من هذه الجهة أو تلك، ولا بالتحليلات الإعلامية لاستنتاج انحيازه». وخلصت المحكمة إلى قبول دعاوى الرد في الشكل وردها في الأساس، وتضمين المدعين الرسوم والنفقات القانونية.
مع العلم أن البت بالدعاوى الثلاث ليس نهاية المطاف، فهناك حوالي 15 دعوى أخرى مرفوعة ضد البيطار أمام غرف التمييز تطلب تنحيته عن الملف، وما زالت قيد التبليغ لفرقاء القضية، لكن الجانب الأكثر تعقيداً فيها، يكمن في الدعاوى التي أقامها سياسيون ضد البيطار أمام الهيئة العامة لمحكمة التمييز، وضد رئيس محكمة التمييز القاضي ناجي عيد المكلف بالبت بدعاوى ضد البيطار، إلا أن تعطيل الهيئة العامة لمحكمة التمييز بفعل تجميد التشكيلات القضائية سيطيل زمن التعطيل وتعليق التحقيقات لأمد غير محدد.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

فيديو

تقرير

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

فيديو

تقرير

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

فيديو

تقرير

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

مقالات ذات صلة

ما جديد التحقيقات في ملف الكهرباء؟

الخميس، 22 آب 2024


اللبنانيون رهائن كباش المصارف والقضاء.. والأنظار الى الاستجواب الأوروبي

الثلاثاء، 14 آذار 2023


2022: عامٌ جديد بلا عدالة.. وحبّ من رحم الحزن

الأربعاء، 21 كانون الأول 2022


لا توقيفات حتى اللحظة.. ما جديد التحقيقات بحادثة العاقبية؟

الجمعة، 16 كانون الأول 2022


تحقيقات المرفأ رهينة.. واستقلال القضاء بوابة الحقيقة

الخميس، 04 آب 2022


جعجع: انفجار المرفأ بحد ذاته جريمة لكن الجريمة الأكبر تكمن في عرقلة التحقيق

الأربعاء، 03 آب 2022