الإثنين، 12 أيار 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

قلق في العراق

25 آب 2022

04:25

مختاراتالخليج الإماراتيةد. ناصر زيدان
قلق في العراق
قلق في العراق

Article Content

يعيش العراق حالة من الاضطرابات غير المسبوقة تُنذر بجنوح الأزمة القائمة إلى مندرجات خطيرة. والشعب العراقي، بمكوناته المختلفة، في غاية القلق مما يجري، خوفاً من الانزلاق إلى فوضى تزيد من معاناته اليومية، وقد تؤثر في مستقبل الدولة برمتها. ومن المؤكد أن الوضع الصعب الذي تعيشه البلاد لا يتحمل الدعوات المتبادلة إلى حشود مليونية في شوارع بغداد. وحكومة الرئيس مصطفى الكاظمي التي تصرِّف الأعمال منذ ما يزيد على 10 أشهر، قد تكون غير قادرة على التعامل مع توترات من الحجم الكبير، خصوصاً في العاصمة بغداد، ومدن الجنوب، بسبب وجود فصائل متعددة تحمل السلاح، وهي لا تنضوي تحت جناح القوات المسلحة الشرعية.

 ومنذ ما يزيد على 40 عاماً يتخبط العراق في أزمات وازنة، وقد عانى شعبه من ويلات قلما عاشها شعب آخر. وتذكر إحصاءات الأمم المتحدة أن العراق هو الدولة الأولى في العالم لناحية عدد ذوي الاحتياجات الخاصة «المعوَّقين»، قياساً لعدد السكان، كذلك الأمر في ما يتعلق بعدد الأرامل، والأطفال الأيتام.
نتائج الانتخابات التشريعية التي حصلت في أكتوبر 2021؛ أفرزت خارطة سياسية جديدة، وقد فاز «التيار الصدري» مع حلفائه بأغلبية برلمانية وازنة، لكن أكثريتهم لم تصل إلى حد الحصول على ثلثي أعضاء مجلس النواب، وبالتالي، فإنهم غير قادرين على تأمين نصاب لجلسات البرلمان لانتخاب رئيس جديد للجمهورية، وتكليف رئيس جديد لتشكيل الحكومة.

طرفا النزاع السياسي الحاد في العراق يناديان بضرورة تحقيق الإصلاح ووقف الهدر والفساد في مؤسسات الدولة، وبتوفير عيش كريم للمواطنين الذين يرزحون تحت ضغوطات حياتية هائلة، لاسيما من جراء انقطاع الكهرباء وشح المياه، ومن تفاقم البطالة. لكن الفريقين غير قادرين على تشكيل حكومة ائتلافية واحدة، بسبب التباعد السياسي الكبير بينهما. وقد طالب التيار الصدري وحلفاؤه بحكومة أكثرية تتحمل مسؤولية أمام الشعب، وتخضع لمساءلة المعارضة، بينما تطالب كتلة الفتح التي تضم فصائل «الحشد الشعبي» ومعهم نواب حزب الدعوة، بزعامة نور المالكي؛ بتأليف حكومة مشاركة وطنية تضم كل القوى التي نجحت في الانتخابات. وعدم الوصول إلى تأليف حكومة أكثرية دفع نواب الكتلة الصدرية ال 73 إلى الاستقالة من البرلمان.
اندفاعة الجماهير الصدرية منذ مطلع أغسطس/ آب نحو مقر البرلمان ودخوله، أنتجت واقعاً جديداً. قابلتها دعوة من فصائل «الحشد الشعبي» إلى التظاهر عند حدود المنطقة الخضراء في بغداد، والفريقان يتنافسان في الدعوة إلى حشود متقابلة، تخاف الحكومة من عدم القدرة على السيطرة عليها. وقد أصبحت أولويات التيار الصدري حلّ مجلس النواب وإجراء انتخابات جديدة، بينما يقول قادة «الحشد الشعبي» ومعهم الرئيس الأسبق للحكومة نور المالكي، إن الأولوية هي لعقد جلسة للبرلمان ولتشكيل حكومة جديدة. وحلّ البرلمان لا يمكن أن يحصل إلا بقرار من النواب في جلسة شرعية، أو باستقالة أغلبية الأعضاء، أو بطلب من حكومة كاملة الصلاحيات، وليس من حكومة تصريف أعمال، كما هي عليه الحال مع حكومة الكاظمي اليوم. والمحكمة العليا اعتبرت أن حلّ المجلس ليس من صلاحياتها وفق الدستور.
الغليان السياسي والشعبي أنهك الدولة، ورئيس الحكومة مصطفى الكاظمي دعا الأفرقاء إلى تقديم تنازلات متبادلة لإنقاذ البلاد، واجتمع مع هادي العامري ممثل قوى «الحشد الشعبي»، طالباً المبادرة إلى إيجاد تسوية ترضي الفريق الآخر، لكن الصدر يرفض أي مشاركة مع القوى التي سببت الويلات للبلاد، وأدت إلى تعميم ثقافة الفساد والقتل، كما يرفض مع حلفائه التدخلات الخارجية بشؤون العراق، خصوصاً من الذين قطعوا الكهرباء والمياه عن البلاد في أوج موسم الحر والغبار.
وسط هذا القلق المُخيف؛ يستمر تراجع الدخل القومي العراقي، وتزداد البطالة، بينما تدنّى دخل الفرد إلى ما دون 4,2 ألف دولار سنوياً، ووصل في عام 2019 إلى ما يزيد على 6 آلاف دولار، وعمليات التهريب تتزايد من الشمال الغربي ومن الشرق، ما يسبب ضغطاً مالياً قاسياً على المنتوجات العراقية، خصوصاً الزراعية منها، وقد تدنت مساهمة القطاع الزراعي في الناتج الإجمالي إلى ما دون 3 في المئة.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home
كلمات مفتاحية
أحدث الفيديوهات
بالفيديو: صلاة الغائب عن أرواح شهداء جرمانا في شارون... تأكيدٌ على وحدة سوريا ودعوة لتهدئة النفوس

فيديو

تقرير

بالفيديو: صلاة الغائب عن أرواح شهداء جرمانا في شارون... تأكيدٌ على وحدة سوريا ودعوة لتهدئة النفوس

بالفيديو: "لأننا نستحق الأفضل"... "بعقلين حلوة" تخوض التحدّي البلدي

فيديو

تقرير

بالفيديو: "لأننا نستحق الأفضل"... "بعقلين حلوة" تخوض التحدّي البلدي

بالفيديو: الصفاء يتألّق في الملاعب... ووعدٌ لجمهور النادي الأصفر

فيديو

تقرير

بالفيديو: الصفاء يتألّق في الملاعب... ووعدٌ لجمهور النادي الأصفر

مقالات ذات صلة

فكرة تعديل الدستور غير مطروحة؟

السبت، 28 كانون الأول 2024


"القوّات" و"التيّار" معاً... على "مخالَفة للدستور"؟

السبت، 08 حزيران 2024


عن مبدأ فصل السلطات في لبنان

الثلاثاء، 28 شباط 2023


هل يتخلّى الثنائي الشيعي عن فرنجية لصالح قائد الجيش؟

الجمعة، 03 شباط 2023


مواجهات دستورية ليست بجديدة..

السبت، 17 كانون الأول 2022


"الطائف"... دستور لبناني طُبق انتقائياً

الأحد، 06 تشرين الثاني 2022