على الرغم من تناول عدد كبير من اللبنانيين اللقاح الخاص بفيروس كورونا، إلا أن الإصابات تعاود ارتفاعَها خصوصاً في الآونةِ الأخيرة...
وبعد أن ظن العالم أنّه انتصر على هذا الوباء الذي غيّر حياة المواطن وفرض عليه قيوداً جديدة بدّلت مجرى حياتِهِ، يعود القلق لاحتمال حدوث موجةٍ جديدة.
دفعت الظروف الاقتصادية بهجرة عدد ليس بقليل من الأطباء اللبنانيين, ما قد يصعَب عملية التصدي للفيروس.
يبقى اللقاح الحل الأنسب لمواجهة هذه الجائحة ومساعدة الطاقم الطبي لتجاوز أي انتشارٍ جديد يهدد الأمن الصحي في البلاد
التفاصيل في الفيديو المرفق.