الطبيعة تدق ناقوس الخطر والعالم مهدّد بحروب ومجاعة... ولبنان أيضاً
22 آب 2022
16:33
آخر تحديث:24 آب 202210:46
Article Content
تعيش دول عدة ظواهر مناخية لم تشهدها سابقاً. فنرى في أماكن أنهاراً جفت، إرتفاعاً غير مسبوق في درجات الحرارة، وسيولاً جارفة وفياضانات، وتغيّراً في خريطة العالم المطرية.
تشكل هذه التغيّرات تهديداً لقطاعات عدة على مستوى العالم مرتبطة بالحفاظ على الأمن المائي والغذائي والصحي والكهربائي أيضاً.
ولبنان هذا البلد الصغير الذي يعاني الأمرّين قد يجد صعوبة في محاكاة شروط التغيرات المناخية الجديدة، وأبرزها شح المياه وتوفر مصادر الطاقة.. فما هو الحل؟
الطبيعة تدق ناقوس الخطر، والإستسلام بالتكيّف مع هذه الواقع دون أي تغيير في السلوك الفردي والجماعي قد يحرمنا في المستقبل القريب والبعيد من الحد الأدنى مما ننعم به اليوم من مقومات الحياة!
التفاصيل في الفيديو المرفق.
إعلان
يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.