الجمعة، 16 أيار 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

الخلاف على مرسوم التجنيس يوقف عجلة الدولة المتعثرة

15 آب 2022

04:15

آخر تحديث:15 آب 202206:42

مختاراتالأنباء الكويتيةد. ناصر زيدان
الخلاف على مرسوم التجنيس يوقف عجلة الدولة المتعثرة
الخلاف على مرسوم التجنيس يوقف عجلة الدولة المتعثرة

Article Content

تبين أن السبب الأساسي للخلاف الحاد الحاصل بين فريق رئيس الجمهورية ميشال عون ورئيس حكومة تصريف الأعمال والمكلف بتشكيل حكومة جديدة نجيب ميقاتي، يتمحور حول مرسوم التجنيس الجديد الذي أعده الفريق الرئاسي، ورفضه ميقاتي ووزير الداخلية بسام المولوي. والمرسوم يتضمن ما يقارب 4000 اسم غالبيتهم من رجال الأعمال السوريين المقربين من النظام، وبعض رجال الأعمال العراقيين، وفقا لمعلومات نشرتها صحيفة «لوفيغارو» الفرنسية، ونفتها مصادر قصر بعبدا.

تقول مصادر قصر بعبدا: إن صلاحيات رئيس الجمهورية تسمح له بإعطاء جنسية لمستحقين، وغالبا ما كان يصدر مرسوم مشابه عند نهاية كل عهد رئاسي. لكن الأوساط المعارضة تقول: إن الرئيس عون كان قد أصدر مرسوم تجنيس في المرحلة الأولى من عهده عام 2018، ووقع عليه رئيس الحكومة في حينها سعد الحريري ووزير الداخلية الأسبق نهاد المشنوق. وقد تقدم نواب من الحزب التقدمي الإشتراكي ومن القوات اللبنانية بمراجعة إبطال أمام مجلس شورى الدولة لإلغاء المرسوم، لأنه أعطى أسماء غير مستحقة الجنسية اللبنانية، ومنهم عليهم ملفات جنائية في بلده الأم، ومعظم هؤلاء من السوريين المقربين من دمشق، وتشملهم العقوبات الأميركية، كما أن معايير اختيارهم لم تراع الأصول المتبعة، والأمن العام لم يكن على اطلاع على ملفاتهم مسبقا. وحتى الآن مازال الطعن مجمدا في أدراج مجلس شورى الدولة، مما يؤكد التدخلات السياسية لعدم إبطال هذا المرسوم، ورئيس مجلس الشورى عام 2018، كان الوزير الحالي للعدل هنري خوري المحسوب على فريق رئيس الجمهورية.

وهذه المرة أيضا، لم يكلف جهاز الأمن العام بالتدقيق بالأسماء المقترحة للتجنيس كما صرح وزير الداخلية، وهذا يخفي نية غير سوية عند معدي المرسوم، ويؤكد معلومات الصحيفة الفرنسية التي أشارت الى قبض رشاوى مقابل تجنيس رجال أعمال، مشمولين بعقوبات دولية، ويريدون استخدام جوازات السفر اللبنانية للتهرب من الرقابة على تحركاتهم، وليتمكنوا من إعادة استخدام النظام المالي الدولي في التحويلات، لأن العقوبات تحرمهم من هذا الاستخدام.

بالفعل هناك كثيرون يستحقون الجنسية اللبنانية، خصوصا منهم الذين حرموا من حق استعادة هذه الجنسية بموجب قانون عام 2015، لأنهم من رعايا دول كانت تحت الوصاية العثمانية، لاسيما سورية والأردن، وقد استثناهم القانون من حق المطالبة بإعادة انتمائهم اللبناني، رغم أن أجدادهم كانوا لبنانيين قبل إحصاء العام 1932. لكن أيا من أسماء هؤلاء لم يشملهم المرسوم.

المعلومات المؤكدة تشير الى أن الرئيس ميقاتي رفض التوقيع على المرسوم الجديد، رغم أن فريق الرئيس عون عرض عليه إضافة 300 اسم جديد يختارهم كما يشاء. وبسبب هذا الرفض شن فريق الرئيس عون حملة سياسية واسعة ضده، رغم أن بيانات التيار الوطني الحر بررت الهجوم على ميقاتي بسبب تأخير تأليف الحكومة الجديدة، واتهمته بصرف النظر عن هذا التأليف قبل نهاية ولاية الرئيس عون. ومن المعروف أن عرقلة تشكيل الحكومة جاءت من قصر بعبدا، لأن عون رفض تغيير وزير الطاقة، وميقاتي سمى في تشكيلته المقترحة وزيرا جديدا لا ينتمي الى التيار الوطني الحر الذي يتمسك بتولي هذه الحقيبة منذ 13 عاما.

رفض ميقاتي التوقيع على مرسوم التجنيس الجديد أوقع فريق الرئيس عون بالحرج، لأن هؤلاء كانوا قد وعدوا الأسماء المدرجة بصدوره، مقابل خدمات مالية كبيرة «كما قالت صحيفة لوفيغارو» أو لأنهم التزموا سياسيا أمام مرجعيات هذه الأسماء في الخارج.

لا يبدو أن الحل للخلاف القائم بين عون وميقاتي قريب، والحكومة الجديدة لن ترى النور قبل انتهاء ولاية الرئيس عون في 31 تشرين الأول المقبل. فلماذا تجنيس أشخاص جدد إذا كانت الهجرة تتزايد من جراء قساوة الحياة في لبنان، والبلاد منهكة وتكاد تلفظ أنفاسها الأخيرة؟

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

فيديو

تقرير

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

فيديو

تقرير

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

فيديو

تقرير

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

مقالات ذات صلة

من هنري حلو2 إلى ميشال عون 2

السبت، 21 كانون الأول 2024


عبثية المعطلين!

الإثنين، 17 نيسان 2023


كان الهدف إلغاء اتفاق الطائف... فتم تحطيم مؤسسات الدولة

الإثنين، 13 آذار 2023


عشية العاصفة... باسيل ينفّس كربه بالهجوم على عون

الإثنين، 30 كانون الثاني 2023


عون عن دعوة ميقاتي لجلسة حكومية: مخالفة دستورية!

الأحد، 04 كانون الأول 2022


بالفيديو: عون "يصطاف" في البترون

الأحد، 13 تشرين الثاني 2022