الجمعة، 20 حزيران 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

تأمين 100 ألف دولار لكل حساب مصرفي؟

01 آب 2022

05:25

آخر تحديث:01 آب 202205:53

اقتصادالجمهوريةد. فؤاد زمكحل
تأمين 100 ألف دولار لكل حساب مصرفي؟
تأمين 100 ألف دولار لكل حساب مصرفي؟

Article Content

الأحاديث، وبعض المفاوضات بين حكومة تصريف الأعمال، لا سيما بعض وزرائها وبالتحديد رئيس الوزراء ونائب رئيس الوزراء ووزير المالية من جهة، وصندوق النقد والبنك الدوليين وممثل الرئيس الفرنسي السفير بيار دوكان من جهة أخرى، لا تزال تُتابع. وهذا موضوع إيجابي ونؤيده. لكن في الوقت عينه، ثمّة إصرار كبير من الحكومة اللبنانية على مشروع خطة التعافي المقترحة في مجلس النواب، والتي ليس فيها ولا نوع من خطة ولا نكهة من التعافي، لكنه مشروع إفلاسي وتصفية خطيرة.

ضمن الخطة المقترحة، ثمة بنود وتفاصيل، منها اقتراح توفير نحو 100 ألف دولار لكل حساب مصرفي يتجاوز هذه العتبة على المدى المتوسط والبعيد.

علينا أولاً ان نبدأ ونذكّر أنه منذ بداية الأزمة الإقتصادية، الإجتماعية، المالية والنقدية في لبنان، كانت هناك استراتيجية واضحة مختبئة ومبطنة هادفة إلى استنفاد معظم الودائع الصغيرة والمتوسطة بشكل مبرمج، فبدأت حينئذ سحوبات تقارب الـ 1000 دولار شهريا ومن ثم 500 دولار، و200 دولار، و100 دولار، حتى استُنفدت معظم العملة الصعبة. ومن ثم بدأت إصدارات التعاميم العشوائية 151، و158، و161، والتي كانت من جهة تؤمّن السيولة للبنانيين بالعملة الوطنية، وتحاول تخفيف حدة النقمة الشعبية، لكن من جهة أُخرى كانت بمثابة Haircut مبطّن، وتقليص الودائع رويداً رويداً، من الودائع الصغيرة إلى المتوسطة.

اليوم، وبعد 3 سنوات من بدء الأزمة، إستُنفدت أكثرية الودائع ما بين 1000 دولار و300 ألف دولار تقريباً، والتي تمثّل القسم الأكبر من المودعين والودائع في المصارف التجارية.

فقد استُنفدت معظم هذه الودائع من خلال كل هذه التعاميم والسحوبات الشهرية، من أجل محاولة توفير الحدّ الأدنى من العيش الكريم، وتأمين أقل الحاجات البديهية والإنسانية والمعيشية للتعايش مع هذه الأزمة الكارثية والتضخّم المخيف ومحاولة الحدّ من تدهور نسبة العيش وتأمين بعض الكلفة المعيشية المعدومة.

اليوم، أكثرية الودائع المصرفية الصغيرة والمتوسطة، صُرفت وهُدرت بعد خسائر و»هيركات» بين 70 % و95%، وانتقل المعنيون إلى المرحلة الثانية وهي اقتراحات مشاريع للودائع المتوسطة والكبيرة، ومنها المشروع المقترح الذي ينصّ على تأمين 100 ألف دولار لكل حساب مصرفي على المدى المتوسط والبعيد ومهما كان حجمه.

تأمين هذا المبلغ، (100 الف دولار) لكل حساب هو فكرة منقولة من المصارف الاوروبية التي في حال حصول أي إفلاس مصرفي فيها يؤمن 100 الف دولار لكل حساب مهما كان حجمه.

للعلم، فإنّ معظم المصارف التجارية اللبنانية بدأت درس هذا المشروع ومحاولة تأمين هذه المبالغ على المدى المتوسط والبعيد، وتجري بطريقة مستدامة ما يُسمّى بالـ Stress test، في دراسة إمكانيتها لتأمين هذه السيولة ومحاولة إعادة هيكلتها وعملها على المدى المتوسط والبعيد.

لكن هناك 3 نقاط استفهام وفجوات عدة في هذا المشروع المقترح:

النقطة الأولى: كيف يمكن معاملة كل المودعين مهما كان حجم إيداعهم بالطريقة عينها وتأمين المبلغ ذاته المقترح. فمثلاً مودِع لديه 100 الف دولار وديعة، سيقبض 100 ألف دولار أي 100% من إيداعه. ومودع آخر لديه 100 مليون دولار سيقبض أيضاً 100 الف دولار أي 1% من ايداعه.

النقطة الثانية: إن تأمين هذا المبلغ المقترح لن يكون على المدى القصير لكن على المدى المتوسط والبعيد. ونذكّر بالتضخم المفرط الجاري عالمياً وتضاؤل القيمة الشرائية يوماً بعد يوم.

أما الفجوة الثالثة فهي الأخطر، وهي أن اكثرية الحسابات هي حسابات متضامنة وأخرى تعود الى شركات وأيضاً إلى منظمات او نقابات او مجموعات عدة، وكل حساب يتضمن مئات وحتى آلاف من الأفراد. فكيف سيتعامل هذا المشروع مع هذه الحسابات الدقيقة والمعقدة؟

هذا مثل بسيط من خطة التعافي غير الواضحة والصعب تنفيذها، وللتذكير والتشديد على الأوهام والأكاذيب والجارية في الكواليس.

في الخلاصة من المستحيل اطلاق مشاريع عشوائية وغير مدروسة عوضاً عن اقتراح مشروع متكامل ومتضامن على المدى القصير، المتوسط والبعيد.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

فيديو

تقرير

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

فيديو

تقرير

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

فيديو

تقرير

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

مقالات ذات صلة

قانون سرية المصارف على طاولة اللجان المشتركة

الأربعاء، 09 نيسان 2025


المودع ضحية الفوائد المرتفعة على الليرة... أين لجنة الرقابة على المصارف؟

الجمعة، 27 كانون الأول 2024


ما الذي يُعيق عمليّة إعادة التسليف المصرفي؟

الثلاثاء، 16 تموز 2024


أداء "مشجّع" لمؤشرات مالية رغم ضغوط حرب الجنوب

الأربعاء، 05 حزيران 2024


لبنان ما زال مهدداً بادراجه ضمن اللائحة الرمادية!

الثلاثاء، 04 حزيران 2024


خفايا اللقاء بين صندوق النقد والمصارف

الجمعة، 31 أيار 2024