السبت، 17 أيار 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

بيع الخبز عالهوية... وقروض لشراء الرغيف!

26 تموز 2022

05:02

اقتصادالجمهوريةالأنباء
بيع الخبز عالهوية... وقروض لشراء الرغيف!
بيع الخبز عالهوية... وقروض لشراء الرغيف!

Article Content

يبدو انّ مشهد الرغيف في الافران يعكس مشهد الدولة الفاشلة التي وصلت الى ما بعد الانهيار. وعندما تضطر دولة إلى الاقتراض من اجل شراء القمح، فهذا يعني انّ مستوى الفقر وصل إلى نقطة مظلمة جداً، وانّ ما ينتظر اللبناني في الايام المقبلة، أصعب ممّا عاناه في الايام الماضية.

يناقش مجلس النواب اليوم ويقرّ اتفاقية القرض مع البنك الدولي للحصول على 150 مليون دولار لزوم شراء القمح. ورغم انّ هذا القرض ضروري لتأمين الرغيف لمواطنين يتمّ إذلالهم يومياً امام الافران للحصول على ربطة خبز، إلّا انّ المشكلة تكمن في مكان آخر. ووفق مصدر اقتصادي مطلع، فإنّ هذا القرض يعكس الحقائق التالية:

اولاً- انّ الدولة وصلت إلى مرحلة متقدمة من الفقر والافلاس. وهي مثل الفرد الذي يقترض ليأكل، بما يعني انّه في أسفل سلم الفقر، لأنّ الافراد في الطبقة الوسطى يقترضون لشراء الكماليات وليس الخبز. الفقير المعدم وحده يقترض للحصول على الرغيف، وهذه هي حال الدولة اليوم.

 

ثانياً- انّ الحصول على المال من البنك الدولي، ولو بشروط ميّسرة، لا ينفي انّ القرض ينبغي تسديده في المستقبل، وانّه يزيد الضغط على الاقتصاد الوطني.

 

ثالثاً- انّ الحصول على القرض لا يعني نهاية أزمة الإذلال اليومي، لأنّ الدولة المقصّرة في محاربة التهريب، او التحايل في استخدام الطحين، ستكون عاجزة عن تنظيم توزيع الطحين ومراقبته، وستستمر الأزمة طوال الاشهر المقبلة.

 

رابعاً- سيتمّ لاحقاً الغاء الدعم، وسيتمّ استصدار بطاقات تموينية للفقراء، وسيكون مشهد الفقر مؤذياً معنوياً، إذ انّ اللبناني سيختار بين ان يدفع ثمن رغيف غير مدعوم في زمن الفقر، أو أن يُذلّ من خلال حمل بطاقة والوقوف في الطابور للحصول على رغيف مدعوم.

 

ويعتبر المصدر نفسه، أن لا حلول للأزمات المتراكمة خارج اطار الحل الشامل للأزمة المالية والاقتصادية المتفاقمة، والمتروكة والمهملة منذ اعلان الافلاس في آذار 2020.

 

مطالب الافران

 

إلى ذلك، طالبت نقابات المخابز والافران «بضرورة تأمين الحماية الأمنية للافران التي تعمل والتي تشهد طوابير من المواطنين أمامها، مما يعرّضها لمشاكل مع المحتشدين». ودعت المسؤولين في بيان إلى «مواكبة أمنية لهذه الافران لمنع حصول صدامات بين المحتشدين وبين أصحاب الافران». وحذّرت من انّها «لن تستمر بالعمل وسط الفوضى والطوابير التي تمنع الافران من القيام بدورها من دون مشاكل، في هذه الفترة الدقيقة التي تمرّ فيها البلاد».

 

إلى ذلك، بدأت بعض الافران تعتمد «قواعد جديدة» في عملية توزيع الخبز، حيث اعلن صاحب احد الافران في منطقة التبانة في مدينة طرابلس، أنّه سيقوم بفتح الفرن فقط لأبناء المنطقة، حيث بدأ بيع الخبز عند الساعة الواحدة فجراً.

 

وقال صاحب الفرن، إنّه لن يسلّم الخبز للمحال بل فقط للبيوت، مشترطاً حضور الرجال فقط لاستلام خبزهم. وفي صور، طلب احد الافران من زبائنه إبراز هوياتهم قبل تسليمهم الخبز، مما أثار امتعاض اللاجئين الفلسطينيين من سكان المنطقة.

 

أما في صيدا، فقد بكّر المواطنون في الوقوف امام الافران، التي ما زالت تعمل بعد اقفال معظمها ابوابها بسب نفاد مادة الطحين، واصطفوا في طوابير للحصول على ربطة خبز. وأبلغ بعض اصحاب الافران انّ المدينة ستشهد بعض الانفراجات خلال الساعات المقبلة، إذا تسلّمت الافران حصتها من الطحين من وزارة الاقتصاد.

 

أما في النبطية، فقد نفدت مادة الطحين من الأفران التي توقفت عن عملها، وبيعت ربطة الخبز في احد المتاجر في كفرتبنيت بـ25 ألف ليرة، مع العلم انّ احد الافران الكبرى في دير الزهراني توقف عن العمل لعدم توفر الطحين، وبقي المواطنون في اغلبهم من دون الخبز العربي، واستعاضوا عنه بالخبز المرقوق والمشاطيح.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

فيديو

تقرير

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

فيديو

تقرير

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

فيديو

تقرير

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

مقالات ذات صلة

الغياب التام للكهرباء يهدّد الأعمال الصغيرة

الإثنين، 02 أيلول 2024


الدولة مشلولة وإيراداتها في دائرة الخطر

الجمعة، 23 شباط 2024


حتى إقتراض الدولة بالليرة لم يعد ممكناً

السبت، 12 آب 2023


كيف قرّرت الدولة القضاء على اقتصاد الـ20%؟

الأربعاء، 26 تموز 2023


المصرف المركزي والجيش والأمن الداخلي: "مرض" الفراغ ينهش لبنان

السبت، 08 تموز 2023


هل توضع مؤسسات الدولة في مواجهة مع موظفيها؟

الخميس، 13 نيسان 2023