الثلاثاء، 18 تشرين الثاني 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

ماذا يعني سقوط "إتفاق الطائف"؟

01 حزيران 2022

04:31

مختاراتنداء الوطنرامي الريّس
ماذا يعني سقوط "إتفاق الطائف"؟
ماذا يعني سقوط "إتفاق الطائف"؟

Article Content

قلّما ذكر النواب الجدد إتفاق الطائف في أدبياتهم السياسيّة وفي حملاتهم الإنتخابيّة، ربما بسبب قلة الإكتراث أم بسبب قلة الدراية بأهميّة هذا الاتفاق الميثاقي، الذي أصبحت معظم بنوده مندرجة في إطار الدستور اللبناني بعد تعديله سنة 1990.

كانت اللحظة المؤاتية لإنهاء الحرب الأهليّة بعد 15 سنة من الإقتتال الدامي والدمار الشامل في العام 1989. القرار العربي والدولي بإنهاء الحرب عكس نفسه في هذا الإتفاق الشهير برعاية أميركيّة- سعوديّة- سوريّة وعدم ممانعة سوفياتيّة (وكان الإتحاد السوفياتي في أيامه الأخيرة وبطبيعة الحال لم يكن الملف اللبناني يشكل أي أولويّة في تلك المحطة المفصليّة من تاريخ العالم الحديث).

المهم أن هذا الاتفاق أسكت المدفع وأتاح المجال مجدداً أمام إستئناف عمليّة بناء الدولة والنهوض بالإقتصاد وإستعادة الثقة الدوليّة بلبنان، الذي تصدّرت أخباره السيئة وسائل الإعلام العالميّة على مدى سنوات حتى أصبح مصطلح «اللبننة» شائعاً في الأوساط الدوليّة وهو يشي بكل ما هو سلبي وإنقسامي وإنهزامي.

صحيح أن النظام السوري قبض على الساحة اللبنانيّة تماماً بعد أن ساند الولايات المتحدة الأميركيّة (رغم أنه من أنظمة «الممانعة» ولو نظريّاً) في حرب تحرير الكويت، ولكن هذا لا يلغي أن هذا الإتفاق شكل منعطفاً في الحياة الوطنيّة أكان على مستوى إعادة توزيع السلطة وفق قواعد تشاركيّة جديدة، أم على مستوى حسم هويّة لبنان العربيّة ونهائيّة الكيان وصيغة المناصفة بين المسلمين والمسيحيين بمعزل عن الاعتبارات الديموغرافيّة.

الطرفان الوحيدان اللذان توجسا من الاتفاق يومذاك كانا العماد ميشال عون و»حزب الله»، الأول عندما لاحظ أن المناقشات لن تفضي إلى إنتخابه لرئاسة الجمهوريّة؛ والثاني لإعتباراته السياسيّة والعقائديّة وإرتباطه العلني الواضح (وبكل فخر وإعتزاز) بمشروع الجمهوريّة الإسلاميّة في إيران.

ليست مصادفة أن يتجاوز كل من الطرفين خلافاتهما السياسيّة العميقة ويتجها لعقد ورقة تفاهم ثنائيّة قلّما إحتُرمت بنودها لا سيّما في مجال قضيّة السلاح. عون تجاوز كلام أمين عام «حزب الله» السيد حسن نصرالله الموثق عن أنه «حالة إسرائيليّة»، و»حزب الله» تجاوز كلام عون عن سلاحه بأنه «غير شرعي» وصولاً إلى حد وصفه بالارهابي.

من هنا، فإن وثيقة مار مخايل كانت في مكانٍ ما تفاهماً ثنائيّاً ضد إتفاق الطائف. العونيون يحبون لعبة الصلاحيّات وإستعادة «الحقوق المهدورة» مع ما يعنيه ذلك من كلام متكرر للاستهلاك الشعبوي؛ و»حزب الله» أزعجته الرعاية العربيّة للوثيقة، والبند الذي يحسم عروبة لبنان وهويته، وهو ما يتناقض مع عمق مشروعه الإسلامي في المنطقة.

قد لا يكون الإتفاق مثاليّاً، ولكن الثابت أنه لم يُنفّذ بالكامل، وما طُبّق منه لم يُطبّق كما يجب إنما بطريقة مشوّهة شابها إختلاق أعراف وطقوس جديدة لا علاقة لها به كما لا علاقة لها بأسس العمل الديمقراطي والمؤسساتي.

الأخطر من كل ذلك، أن أي تلاعب إضافي بهذا الإتفاق على قاعدة السعي المنهجي لتفريغه من مضمونه إنما يعني القفز في المجهول السياسي والتخلي عن مرتكزات سياسيّة سوف تُستبدل بمرتكزاتٍ أخرى تكون وليدة اللحظة الراهنة ويكتنفها الكثير من الخلل نتيجة الواقع الإقليمي والمحلي الراهن.

من هنا، مطلوب من النواب «التغييريين» التواضع والإشارة إلى إتفاق الطائف كميثاق مرجعي بإنتظار تبلور ظروف أكثر موضوعيّة لتعديله أو تطويره نحو قيام الدولة المدنيّة. لا يستطيع هؤلاء إعتبار كل ما سبق دخولهم إلى الندوة البرلمانيّة وكأنه لم يكن. ثمّة إستمراريّة مطلوبة للحفاظ على التوازن الداخلي وهو أهم من الكثير من المواقف التي إتخذت حتى الآن!

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

مكافحة الابتزاز الإلكتروني للأطفال والمراهقين محور ورشة جديدة لـ"نضال لأجل الإنسان"

فيديو

تقرير

مكافحة الابتزاز الإلكتروني للأطفال والمراهقين محور ورشة جديدة لـ"نضال لأجل الإنسان"

بالفيديو: "الشباب التقدّمي" تحقّق إنجازًا لافتًا في الجامعات… فكر المعلّم حاضر بقوّة

فيديو

تقرير

بالفيديو: "الشباب التقدّمي" تحقّق إنجازًا لافتًا في الجامعات… فكر المعلّم حاضر بقوّة

بالفيديو: في ذكرى رحيله تحية إلى المقدم شريف فياض… القامة الوطنية في ذاكرة التقدميين

فيديو

تقرير

بالفيديو: في ذكرى رحيله تحية إلى المقدم شريف فياض… القامة الوطنية في ذاكرة التقدميين

مقالات ذات صلة

كل شيء سيَجْهز قبل 27 كانون

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


"الإثنين الكبير": نواف سلام رئيساً لحكومة الوفاق والتغيير

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


مواكبة أمميّة للبنان بعد تكليف سلام... وغوتيريش في بيروت

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


وفدٌ إماراتي رفيع في لبنان... وترتيبات لإعادة فتح السفارة

الإثنين، 13 كانون الثاني 2025


دعم عربي ودولي لاعادة الاعمار بقيادة الرياض وباريس

الأحد، 12 كانون الثاني 2025


تنافس إقليمي دولي على لبنان وسوريا: النفط وترسيم الحدود

الأحد، 12 كانون الثاني 2025