الجمعة، 13 حزيران 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

ابراهيم يكشف موعد عودة منصة "الباسبورات" إلى العمل... هل تأمّنت الأموال؟

02 أيار 2022

06:02

آخر تحديث:02 أيار 202209:05

محلّياتأساس ميدياملاك عقيل
ابراهيم يكشف موعد عودة منصة "الباسبورات" إلى العمل... هل تأمّنت الأموال؟
ابراهيم يكشف موعد عودة منصة "الباسبورات" إلى العمل... هل تأمّنت الأموال؟

Article Content

منذ نحو ثلاثة أسابيع آليّة تحويل الأموال لإيفاء قيمة العقد للشركة الفرنسية المولجة طباعة جوازات السفر عالقة لدى وزارة المال. هناك يداوم يوميّاً عدد من ضباط الأمن العام لتأمين مستلزمات "تحرير" عملية التحويل المجمّدة فعليّاً منذ تموز 2021.

في هذا السياق، كشف المدير العامّ للأمن العام اللواء عباس إبراهيم لـ"أساس" أن "يوم الجمعة الفائت تواصلت مع وزير المال يوسف خليل وأكّد لي أنّ الأمور "خلصِت" وشارفت على الانتهاء، واعداً بتحويل الأموال بعد عيد الفطر. مع العلم أنّ وزارة المال طلبت منّا تعديل بعض البنود مع الشركة بعدما ارتفعت قيمة العقد من 22 مليار ليرة إلى 300 مليار ليرة بسبب الفارق في سعر صرف الدولار. قمنا بما علينا فوراً، ومع ذلك أخذت الأمور وقتاً طويلاً وغير مبرّر. وقد قلت لوزير المال "حاجي تاخدونا وتجيبونا وتضيّعوا المزيد من الوقت".  

وأكّد إبراهيم أنّه "فور تحويل الأموال سيتمّ فتح المنصّة مجدّداً واستئناف استقبال الطلبات"، مشيراً إلى أنّ هناك "199,073 طلب حجز على المنصّة حتى شهر نيسان 2023، وسيتمّ الالتزام بكلّ طلبات جوازات السفر"، مشيراً إلى أنّ "ما دفعنا إلى إقفال المنصّة هو عدم وجود مخزون لدينا بعد هذا التاريخ، وبالتالي لم نكن نريد أن نبيع الناس أوهاماً".

بموجب العقد الموقّع مع الشركة الفرنسية وقيمته 15 مليون دولار، سيصل إلى الأمن العام، وفق تأكيد إبراهيم، مليون و100 ألف باسبور، وسيتمّ الاستمرار في إصدار جوازات السفر بمعدّل ألف باسبور يوميّاً، فيما "الطلبيّة" كافية لعام واحد"، كاشفاً "أنّنا سنعدّ بعد إتمام عملية التسليم دفتر شروط جديداً ومناقصة جديدة".

مَن المسؤول الحقيقي عن الأزمة؟

أجاب إبراهيم: "طوال مراحل الأزمة أخذ الأمن العام الأمور بصدره ليحمي الحكومة، لكنّ الوضع لم يعد يُحتمل و"هنّي مطَنْشين"، فيما كان يفترض بالحكومة أن تتحمّل مسؤوليّاتها لتتدارك ما وصلنا إليه، لكنها لم تفعل ذلك على الرغم من كلّ تحذيراتنا. وبعد الضغط غير المتوقّع علينا اضطررنا إلى اتّخاذ إجراءات غير اعتيادية لنيل جواز السفر وفق قاعدة الأولويّات والأكثر إلحاحاً".

وأضاف: "وصلنا إلى ما وصلنا إليه أيضاً بسبب وجود أسعار صرف متعدّدة للدولار، وبسبب سوء الإدارة في كلّ المؤسسات"، جازماً أنّ "مسخرة تعدّد أسعار الدولار يجب الانتهاء منها فوراً".

لكن من الآن حتّى تحقيق "وَعد" وزير المال ووصول شحنة الباسبورات، ماذا عن الطلبات غير المسجّلة على المنصّة، وهي كثيرة تطول المقيمين والمغتربين، وتدخل ضمن خانة "الطوارئ" والملحّة؟

في هذه الحال، وفق إبراهيم، يتمّ توجيه كتاب باليد إلى الأمن العام يتضمّن شرحاً، و"تُحوَّل هذه الطلبات مباشرة إلى مكتب المدير العام لبتّها، وهو ما يتطلّب إجراء استقصاء للتأكّد منها، بعدما تبيّن حصول الكثيرين على جوازات سفرهم بالتحايل من دون استخدامها".

وشرح إبراهيم أنّ "فرض إجراءات غير اعتيادية من قبل الأمن العام لحيازة الباسبور مردّه أنّ هناك نحو 20 ألف باسبور لم يتمّ تسلّمهم من قبل أصحابهم، و69% من الجوازات التي أُصدِرت لم تُستخدَم. لذلك لجأنا إلى خيار الأولويّات حتى نتمكّن من إصدار ألف باسبور يوميّاً، ولنستفيد من المخزون لأطول فترة ممكنة. وتحمّلنا الضجّة التي أُثيرت حول هذه الإجراءات كي نضمن تأمين الباسبورات لِمَن هم أكثر حاجة إليها. ولاحقاً أوقفنا المِنصّة "كي لا نعِد بالهواء" بعدما وصل المخزون إلى الخطّ الأحمر".

واعترف المدير العامّ للأمن العام باستفادة سماسرة ماليّاً بالتواطؤ مع عسكر من الأمن العام عبر تغيير المواعيد على المنصّة وتقديم حجوزات سفر وهميّة.

لذلك أصدر اللواء إبراهيم "قراراً بإحالة كلّ طلبات تغيير المواعيد على المنصّة إلى مكتب المدير العام للاطّلاع عليها شخصيّاً والتحقّق منها"، مؤكّداً  "كشف هويّة العسكر المتواطئين، وهم حالياً في السجن وسيُحالون إلى المجلس التأديبي".

مراحل الأزمة

وشرح اللواء إبراهيم لـ"أساس" مراحل أزمة الباسبورات قائلاً:

"العقد مع الشركة الفرنسية أُنجز في تموز 2021،  وتمّ حجز مبلغ بقيمة 22 مليار ليرة بما يوازي 15 مليون دولار تقريباً على سعر 1,500 على أن يتمّ التحويل فوراً. بالتزامن كنّا نحذّر الجميع من دون استثناء من أنّ قدرتنا على الصمود وتأمين الباسبورات محدودة. حصلت هجمة استثنائية وغير متوقّعة على طلبات الباسبور وكانت قدرتنا على إصدار جوازات السفر يوميّاً لا تتعدّى ثلاثة آلاف، فيما تقديم الطلبات يصل إلى 8 آلاف في النهار الواحد، والناس مذلولة وتنام أمام مراكز الأمن العام، بينما الحصول على الباسبور حقّ بديهي للّبنانيين".

دولار الباسبور

وأضاف إبراهيم: "بعدما قامت الشركة بالمطلوب منها، راسلت الحكومة والمعنيّين فيها، وبعد الضغط حوّلت الحكومة المال، لكنّ حاكم مصرف لبنان رياض سلامة رفض التحويل على سعر الـ1,500 الرسمي، طالباً التحويل على سعر منصّة صيرفة. بعد الأخذ والردّ بين الحكومة ومصرف لبنان تواصلت مع رئيس لجنة المال والموازنة النائب إبراهيم كنعان ولقيت تجاوباً عبر تسهيل إقرار اعتماد استثنائي في 7 نيسان الماضي  بقيمة 300 مليار ليرة هو الفارق بين سعر المنصّة والسعر الرسمي. مع ذلك لم يحوّل مصرف لبنان المبلغ المرصود بسبب طلب وزارة المال تغيير بنود في العقد لناحية الضرائب والـTVA، وبعض الأمور التقنيّة. أتمّت مديرية الأمن العام كلّ الإجراءات الجديدة المطلوبة. مرّ حتى الآن نحو ثلاثة أسابيع و"القصة عالقة" عند وزارة المال. لكن بعد آخر تواصل مع الوزير يوسف خليل أكّد لي أنّ التحويل سيتمّ بعد الأعياد".

واستغرب إبراهيم عدم بتّ مسألة تدرّ موارد فورية إلى الخزينة "إذ إنّ جواز السفر يكلّف حوالي 12 دولاراً (يعني أكثر من 200 ألف ليرة). والمواطن يدفع قيمته اليوم مليوناً و200 ألف ليرة بعد تعديل مجلس الوزراء التسعيرة. هذا الفارق الذي يُقدّر بتريليون و500 مليار ليرة يذهب مباشرة إلى المالية".

زيادة الرسوم

من جهة أخرى، يرى قانونيون أنّ مجلس الوزراء تجاوز صلاحيّاته في رفع رسوم إصدار جوازات السفر من دون أن ينتظر إقرار هذه الزيادة في مشروع موازنة 2022.

لم يؤدِّ تخطّي الحكومة لمجلس النواب هذه المرّة إلى استنفاره وخوض "معركة صلاحيّات"، مع العلم أنّ الرسوم محدّدة ومُقَرّة في موازنة 2019، ولا يجوز تعديلها بمرسوم حكومي، بل بقانون صادر عن مجلس النواب.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

فيديو

تقرير

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

فيديو

تقرير

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

فيديو

تقرير

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

مقالات ذات صلة

توضيح من الأمن العام حول إختفاء جوازات سفر بيومترية

الثلاثاء، 24 كانون الأول 2024


توضيح من "الأمن العام" بشأن طلبات منح وتجديد الإقامات

الأربعاء، 13 تشرين الثاني 2024


الأمن العام: إستقبال طلبات جوازات السفر البيومترية يوم غد الجمعة إستثنائياً

الخميس، 03 تشرين الأول 2024


مولوي زار الأمن العام... البيسري: لن نسمح للصعوبات بأن تعيق مسيرتنا

الثلاثاء، 27 آب 2024


بيان للأمن العام بشأن منح إقامات سنوية ودائمة

الخميس، 09 أيار 2024


تحذيرٌ من "الأمن العام" للمسافرين.. وهذا نصّه

الجمعة، 17 تشرين الثاني 2023