الإثنين، 17 تشرين الثاني 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

أجواء عيدية قاسية.. الأوضاع إلى تراجع دائم والقدرة الشرائية إلى انخفاض

30 نيسان 2022

05:13

آخر تحديث:30 نيسان 202209:40

محلّياتنداء الوطنعيسى يحيى
أجواء عيدية قاسية.. الأوضاع إلى تراجع دائم والقدرة الشرائية إلى انخفاض
أجواء عيدية قاسية.. الأوضاع إلى تراجع دائم والقدرة الشرائية إلى انخفاض

Article Content

تزدحم يوميات البقاعيين بالهموم جراء الأزمة الاقتصادية التي يرزحون تحتها، وتتكشف أحوالهم عند مطلع كل عيد حيث يعجزون عن تأمين متطلباتهم وما يشتهيه أولادهم من ملبس ومأكل حتى باتوا يحسبون لحبة الشوكولا ألف حساب.

لا همّ يعلو على تأمين لقمة العيش، ولا برامج انتخابية تعني معظم البقاعيين ليتناقشوا بها، ويختاروا على أساسها ممثليهم في البرلمان المقبل، فحساب بيدر معيشتهم يختلف عن حساب حقل السياسيين الذين يتناسون عن قصد الأسباب التي أوصلت الناس إلى هذه الحال، ويسعون الى حلول موضعية ومرحلية عبر مساعدات عينية وغذائية للوقوف الى جانبهم ومرور قطوع الاستحقاق على خير، وبأكثر نسبة تصويت واقتراع وأصوات تفضيلية.

لا أجواء عيد أو زحمة أمام المحال التجارية وفي السوق داخل مدينة بعلبك، شوارع شبه خالية تخرقها السيارات من دون أن تتوقف بسبب ازدحام السير والزحمة، لتبدأ طلائع الناس بالظهور في السوق وتزاحم الأقدام في فترة ما بعد الظهر، حيث تعج المحال ذات الأسعار المقبولة، وأمام بسطات الحلويات وملبّس العيد للشراء وفق الامكانيات المتاحة بين ايديهم من أموال، لا سيما الموظفين منهم وذوي الدخل المحدود الذين أصبحت معاشاتهم لا تساوي ثمن أقراص العيد.

فرحة العيد والاحتفال به يتغاضى عنها الكبار ولا يعيرونها أي اهتمام، لكن انتظار الأولاد للاعياد لشراء الثياب ودخول البهجة والسرور الى قلوبهم في ظل كل ما نعانيه هو ما لا يمكن اغفاله، بهذه الكلمات تشير السيدة أم علي لـ"نداء الوطن" خلال جولةٍ لها في سوق بعلبك لشراء الثياب لاولادها، تتنقل من محل الى آخر، تبحث عن الأرخص والأوفر لتستطيع تأمين مستلزمات ثلاثة أطفال بين عمر الثالثة والثامنة، وتضيف بأن معاش زوجها وهو أحد افراد مؤسسة عسكرية لا يكاد يكفي لشراء الاحذية للاولاد في ظل الغلاء الحاصل، فكل ولد يحتاج الى ما فوق الـ600 ألف ليرة لبنانية لنستطيع شراء قطعة تكون مقبولة يلبسها على العيد، ولكن لا نستطيع تأمين المبلغ الكامل للأولاد الثلاثة، لذلك أتجوّل باحثةً عن الأرخص، ولا يزال هناك أولاد حلال يرأفون بأوضاع الناس ويعرضون بضائع بسعر مقبول.

وعلى المقلب الآخر، يتنقل الخمسيني أحمد من بسطة لبيع الحلويات الى آخر لشراء ملّبس العيد، ويقول لـ"نداء الوطن": "الدخول الى المحلات والشراء نسيناه منذ ثلاث سنوات، فالأسعار لا نستطيع مجاراتها، ولا يمكن أن نُغيّب أجواء العيد عن المنزل رغم كل الظروف، فلا يزال الكثير من الناس يجولون على بعضهم صباحاً للتهنئة بالعيد، وأقل الواجب القيام بالضيافة، وأشتري اليوم على قدر إستطاعتي، ففي حين يصل الكيلو الى أكثر من 250 ألف ليرة، أشتري من البسطات 5 كيلو بهذا السعر. الناس التي تعيش تحت خط الفقر لا يمر عليها فرح العيد، وآمل أن تتحسن الظروف الاقتصادية وتعود كما كانت في السابق".

أصحاب المحال التجارية في السوق التجاري ينتظرون كل عام منذ بدء الأزمة الاقتصادية كي يعوضوا خسائر العام، غير أن الأوضاع الى تراجع دائم والقدرة الشرائية الى انخفاض، ويلفت أحدهم الى أن الزحمة في السوق أغلبها من النازحين السوريين الذين يقبضون مساعدات بالدولار، اما المحال الفخمة فلا يقصدها الا أشخاص يعرف الجميع ماذا يعملون ومن أين تأتي أموالهم، وهم في اغلب الاوقات الذين يحركون الدورة الاقتصادية في السوق وفي المدينة بأكملها عبر البناء وغيره.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

مكافحة الابتزاز الإلكتروني للأطفال والمراهقين محور ورشة جديدة لـ"نضال لأجل الإنسان"

فيديو

تقرير

مكافحة الابتزاز الإلكتروني للأطفال والمراهقين محور ورشة جديدة لـ"نضال لأجل الإنسان"

بالفيديو: "الشباب التقدّمي" تحقّق إنجازًا لافتًا في الجامعات… فكر المعلّم حاضر بقوّة

فيديو

تقرير

بالفيديو: "الشباب التقدّمي" تحقّق إنجازًا لافتًا في الجامعات… فكر المعلّم حاضر بقوّة

بالفيديو: في ذكرى رحيله تحية إلى المقدم شريف فياض… القامة الوطنية في ذاكرة التقدميين

فيديو

تقرير

بالفيديو: في ذكرى رحيله تحية إلى المقدم شريف فياض… القامة الوطنية في ذاكرة التقدميين

مقالات ذات صلة

كل شيء سيَجْهز قبل 27 كانون

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


"الإثنين الكبير": نواف سلام رئيساً لحكومة الوفاق والتغيير

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


مواكبة أمميّة للبنان بعد تكليف سلام... وغوتيريش في بيروت

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


وفدٌ إماراتي رفيع في لبنان... وترتيبات لإعادة فتح السفارة

الإثنين، 13 كانون الثاني 2025


دعم عربي ودولي لاعادة الاعمار بقيادة الرياض وباريس

الأحد، 12 كانون الثاني 2025


تنافس إقليمي دولي على لبنان وسوريا: النفط وترسيم الحدود

الأحد، 12 كانون الثاني 2025