الخميس، 15 أيار 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

حزب الله يعيد تجربة 11 أيار ضد المختارة فكيف ستكون ردة فعل الجبل؟

24 نيسان 2022

11:55

مختاراتالقدس العربيسعد الياس
حزب الله يعيد تجربة 11 أيار ضد المختارة فكيف ستكون ردة فعل الجبل؟
حزب الله يعيد تجربة 11 أيار ضد المختارة فكيف ستكون ردة فعل الجبل؟

Article Content

في 11 ايار عام 2008 وبعد 4 أيام على أحداث 7 أيار في بيروت، وجّه حزب الله مقاتليه نحو الجبل، في محاولة لتطويع رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط وتوجيه رسالة قاسية إلى أبناء الجبل الدروز الذين شكّلوا نبض انتفاضة الاستقلال، بعد الدور الذي أدّاه زعيم المختارة في صدور قرارين سياديين عن حكومة الرئيس فؤاد السنيورة آنذاك حول اعتبار شبكة اتصالات الحزب السلكية غير شرعية وإعتداء على سيادة الدولة والمال العام وإقالة العميد وفيق شقير من منصبه كقائد لجهاز أمن المطار بسبب كاميرات مراقبة لمصلحة الحزب. يومها لم يترك جنبلاط دارته في كليمنصو وينتقل إلى المختارة بل أصرّ على البقاء إلى جانب الرئيس سعد الحريري والرئيس السنيورة، ولم تستطع قوافل مسلحي حزب الله من اجتياز الشويفات ومنطقة نيحا بل توقفت عند تخوم الجبل على الرغم من الامكانات العسكرية الكبيرة لدى الحزب.

اليوم تتكرّر محاولة غزو الجبل ومحاصرة المختارة سياسياً وانتخابياً رغم محاولات التنصّل من هذا الحصار، ويراهن حزب الله على تقزيم كتلة جنبلاط وخطف عدد من المقاعد الدرزية في بيروت والشوف والبقاع الغربي راشيا، مستفيداً من عزوف الرئيس سعد الحريري عن خوض الانتخابات، الأمر الذي يشتّت الصوت السني في دائرة بيروت الثانية وفي إقليم الخروب بدلاً من أن يصبّ للائحة قوية ومستفيداً أيضاً من تعدد لوائح القوى التغييرية بعد انتفاضة 17 تشرين الأول، ما يجعل نتيجة الانتخابات غير محسومة بالنسبة إلى مقعد كل من فيصل الصايغ ووائل أبو فاعور ومروان حماده بعدما آل المقعد الدرزي في حاصبيا من أنور الخليل إلى مروان خير الدين الذي سيكون عضواً في كتلة «التنمية والتحرير» برئاسة الرئيس نبيه بري وبموافقة من الأمير طلال أرسلان ووليد جنبلاط.

وإزاء هذه المحاولات كيف ستكون ردة الفعل في الجبل ولاسيما أنه معروف عن الموحدين الدروز دفاعهم عن كرامتهم وأرضهم وعرضهم؟ فهل يستدرج هذا الاستفزاز وفائض القوة لدى حزب الله موجة معاكسة لتوجهات الحزب تتمثّل بالتفاف درزي حول المختارة يرفض إعادة عقارب الساعة إلى الوراء، وهل يتلاقى هذا الالتفاف مع موجة مسيحية سنية في صناديق الاقتراع تخالف توقعات حزب الممانعة وتفاجئه حتى في بيئته الشيعية من خلال الأصوات التي تتمرّد على تحذيراته والتي تنضم إلى لوائح مناهضة للحزب سواء في جبيل أو في بعلبك الهرمل أو في البقاع الغربي وصولاً إلى بيروت الثانية والجنوب الثالثة؟

وكتعبير عن إرادة المختارة في المواجهة، أصرّ وليد جنبلاط على إعادة ترشيح كل من النائبين مروان حماده وأكرم شهيب المعروفين بمواقفهما السيادية ورفضهما المساومة أو المسايرة سواء مع النظام السوري أو مع حزب الله ومن خلفه إيران. وإذا كان مقعد حماده في الشوف في انتخابات 2018 تعرّض للتهديد بسبب توزيع الحزب الاشتراكي أصواته بين حماده من جهة وبين النائب الكاثوليكي نعمة طعمه من جهة أخرى، فإن الاشتراكي يبدو أكثر ارتياحاً إلى وضعه في هذه الانتخابات لأنه في غياب المرشح الكاثوليكي سيتمكّن من توزيع أصواته على مقعدي تيمور وحماده الدرزيين في مواجهة مقعد الوزير السابق وئام وهاب الموعود من قبل حزب الله بمدّه بأصوات تفضيلية من مناصريه في إقليم الخروب سواء أكانوا شيعة أو سنّة، فيما أصوات التيار الوطني الحر بالكاد تكفي لتأمين فوز غسان عطالله أو فريد البستاني.


غير أن التيار العوني يلجأ في إطار معركته ضد الاشتراكي والقوات اللبنانية وباقي الخصوم إلى محاولة التلاعب بأصوات المغتربين اللبنانيين لتيئيسهم وتشتيت أصواتهم من خلال القناصل والملحقين الذين زرعهم رئيس التيار جبران باسيل في وزارة الخارجية على مدى سنوات بحيث باتت مفاتيح لبنان الخارجية بيد التيار مثلما باتت مفاتيح البلد الداخلية بيد حزب الله الذي يحمل السلاح. وهذا الأمر يهدّد بحرمان القوى السيادية من أصوات المغتربين الناقمين على العهد الحالي وتياره وحليفه حزب الله ويطرح الخشية مما سيجري خلال عملية نقل صناديق الاقتراع من الخارج إلى بيروت بدلاً من فرز هذه الأصوات في دول الانتشار تحت مراقبة مندوبي اللوائح منعاً للتلاعب بالصناديق في طريقها جواً إلى العاصمة اللبنانية.
وفي مقابل هذه المحاولات من أحزاب الممانعة، تواظب القوى السيادية وفي طليعتها القوات اللبنانية والحزب الاشتراكي والرئيس السنيورة على المواجهة الديمقراطية شعبياً وإعلامياً وعدم السماح بتغلغل حزب السلاح إلى المناطق التي ما زالت متحررة من الهيمنة والرافضة جر البلد إلى جهنّم. وفي هذا الإطار، تبرز حركة رئيس «اللقاء الديمقراطي» تيمور جنبلاط في منطقة الشوف والإقليم والمواقف التي يطلقها وتعكس فهمه لطبيعة المعركة، فيما الجولات المشتركة التي يقوم بها أحياناً مع نائب رئيس حزب القوات النائب جورج عدوان تأتي تأكيداً على مصالحة الجبل والعلاقة المتينة والمنسجمة التي تربط أعضاء «لائحة الشراكة والإرادة» ولاسيما بعد موقف عدوان الذي توجّه إلى البعض بالقول «لا يظنن أحد أنه قادر على محاصرة فريق من الجبل لأن أي محاولة من هذا النوع هي محاولة محاصرة كل الجبل».


وتؤشر كل هذه الجولات والمواقف إلى أن أهالي الشوف وعاليه لن يسلّموا الجبل لحلفاء من قتل المعلّم كمال جنبلاط، كما تؤشر إلى أن إقليم الخروب لن يسمح بدوره لأن يكون نقطة عبور لمن قتل الرئيس الشهيد رفيق الحريري مثلما تؤشر إلى أن المصالحة التاريخية التي عقدها البطريرك مار نصرالله بطرس صفير والنائب السابق وليد جنبلاط ما زالت صامدة وتشكّل مدماكاً أساسياً في معركة الحفاظ على هوية لبنان الحر والمتنوّع والتعددي والتي يرفع لواءها البطريرك الحالي مار بشارة بطرس الراعي الذي أطلق قبل أيام نوعاً من الإرشاد البطريركي حذّر فيه من مجيء «غالبية نيابية خلافاً للغالبية الشعبية بسبب سوء اختيار الشعب، فيضطر لاحقاً إلى معارضة نواب انتخبهم في غفلة من الوعي الوطني».

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

فيديو

تقرير

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

فيديو

تقرير

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

فيديو

تقرير

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

مقالات أخرى للكاتب

في "القدس العربي"... المختارة صبرت وصمدت وانتصرت على الظلم بعد ٤٨ سنة

الأحد، 16 آذار 2025


الحكومة أمام امتحان التعيينات

الأحد، 02 آذار 2025


خطاب الحريري.. الأول من نوعه منذ تعليق عمله السياسي

الجمعة، 14 شباط 2025


لبنان على موعد مع أم المعارك: فإما يتباهى قائد إيراني بالأغلبية وإما انتفاضة على الميليشيا والمافيا

الأحد، 01 أيار 2022


الرهان على محاصرة وليد جنبلاط يتجدّد

الأحد، 27 شباط 2022


أي رسالة فرنسية للطبقة السياسية بعد استقبال قائد الجيش في الإليزيه؟

الأحد، 30 أيار 2021