الخميس، 15 أيار 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

أزمة الخبز... شد حبال بين المطاحن والحكومة

13 نيسان 2022

04:28

اقتصادنداء الوطنرمال جوني
أزمة الخبز... شد حبال بين المطاحن والحكومة
أزمة الخبز... شد حبال بين المطاحن والحكومة

Article Content

في أزمة خبز؟ لا ما في، تعقّدت؟ لا تحلحلت، وحده المواطن يدفع ضريبة التخبط الحاصل على صعيد أزمة الطحين، ومن خلفها أزمة الرغيف الذي توفر من «الجمل ادنه» امس في دكاكين النبطية، وتحول المواطن مع هذا الواقع باحثاً عن ربطة خبز باتت غير متوفرة.

لم تدخل ازمة الرغيف على سكة الحل، رغم كل المؤشرات التي تخرج بين الفينة والاخرى، فالازمة عالقة في شباك حاكم مصرف لبنان، فقط «بشخطة» قلم تحل جزئياً، وبتعنّته يدخل البلد في كومة رغيف الخبز.

فهل نصل الى «صفر خبز بالاسواق» في اليومين المقبلين، ام نشهد انفراجاً نسبياً؟

ما زال ملف رغيف الخبز عالقاً بين فكي كماشة الحاكم واعتماداته المصرفية، وبينهما طار الرغيف، فهل دخلنا سيناريو شح الخبز وقطعه تمهيداً لرفع الدعم نهائياً، ومعها يطير سعر ربطة الخبز ليصبح 30 الف ليرة وفق ما يجري تداوله؟

«الجو قاتم» يقول علي صاحب احد الافران في النبطية، الذي لطالما رفع الصوت مسبقاً، كي لا يدخل البلد في ازمة طحين ومن خلفها رغيف، ولكن من دون جدوى، فالحلول الترقيعية المتبعة لا تقدم معالجة صحيحة، بل هي بمثابة ابر مورفين لتخدير الشعب لا اكثر.

يمضي وكيل مطاحن الجنوب علي رمال نهاره بحثاً عن حلول للازمة، فهو اقترح حلاً جزئياً على عاتق المطاحن، على ان تبدأ من ليل الثلاثاء الاربعاء بتوزيع الطحين، ولكن بحسب رمال «حتى الساعة لا شيء ملموس.

يحاول رمال التخفيف من حدة الازمة، ينتظر بوادر الحلحلة المرتقبة على خط رغيف الفقراء، يعول على الدور الكبير الذي يضطلع به الرئيس نبيه بري، فهو كما يقول رمال «دخل على خط المعالجة ويضغط للحل، وهو الذي اقترح صيغة الحل التي احالتها الحكومة على مصرف لبنان». ما يسعى اليه رمال ان يوقع حاكم مصرف لبنان على اعتمادات القمح لستة اشهر متواصلة، مؤكداً انه في حال رفعت الاسعار يتحمل اصحاب المطاحن الفرق، فألف ليرة او الفين زيادة على ربطة الخبز لن تقصم الظهر، المهم ان نقف عند حدود الحل لا ان نبقى رهينة الازمات.

بالكاد تسلمت الدكاكين أمس 5 الى 10 ربطات خبز لكل منها، وهي كمية لا تسد حاجة السوق في زمن الصوم، ما دفع بالمواطن للسؤال عمن يريد «تجويعنا برغيف خبزنا»؟ واكثر من ذلك ذهب البعض للقول «تعبنا من الازمات، يكفي، لا تختبروا صبرنا برغيف خبزنا».

الرغيف اذاً توفر «بالقطارة»، الافران بمعظمها توقفت عن العمل، المواطن فقد رغيفه، والعين على الدولة هل تضغط لمعالجة الازمة، ام تترك الامور فلتانة؟

هي قصة ابريق الزيت يقول محمد صاحب فرن، آسفا لدخول الازمة طريقاً شبه مسدود، واكثر ما يقلقه ان معظم المطاحن التي تغطي حاجة السوق الجنوبي متوقفة عن العمل، فمطحنة الدورة مثلا تغطي 60 بالمئة من السوق الجنوبي، ومطحنة سبلين ايضاً، ما أدى الى تفاقم الازمة اكثر.

منذ ما يقارب الاسبوع والاصوات المطالبة بفتح الاعتمادات لتجنيب السوق ازمة مضافة الى سلة الازمات، من دون جدوى فالكل ادار الاذن الطرشاء لرغيف الفقراء الذي يقف اليوم على المحك على حد ما يقول احد اصحاب الافران، ويرى ان الحلول الترقيعية «عالقطعة» يؤجج الوضع اكثر، «فنحن لا نملك ذرة طحين لنعمل، واذا لم نسلم اليوم الطحين فحتما دخلنا في المجهول».

يخشى احمد صاحب دكان في النبطية ان يتمنّع حاكم مصرف لبنان عن فتح الاعتمادات لزوم تأمين الطحين والخبز، فهو شهد حالة الخوف على وجوه المواطنين، «الكل يعيش حالة خوف من فقدان الرغيف، فهو آخر رصاصة تطلقها الدولة في وجهه»، بحسب احمد، قد يتحمل المواطن كل شيء الا فقدان رغيفه».

تدخل قضية الطحين والرغيف في مرحلة شد حبال بين المطاحن المتوقفة والحكومة وحاكم مصرف لبنان، فالازمة تشتد يوماً بعد آخر رغم كل التطمينات عن قرب انفراجها، ولكن على ارض الواقع الخبز في مهب العاصفة، فمن سيقطع دابر الازمة ويرسم ملامح حل للمرحلة المقبلة ويجنب المواطن خسارته رغيفه الوحيد المدعوم حتى الساعة؟

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

فيديو

تقرير

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

فيديو

تقرير

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

فيديو

تقرير

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

مقالات ذات صلة

الإمتحان الحقيقيّ للحكومة يبدأ بعد الثقة... و3 تحدّيات

الخميس، 20 شباط 2025


الحكومة "قرّبت"... وتفاؤل خليجي

الخميس، 06 شباط 2025


محاولات ربع الساعة الاخير".. سلام سيزور قصر بعبدا في الساعات المقبلة

الأربعاء، 05 شباط 2025


مساعي التشكيل تسابق تداعيات زيارة نتنياهو لواشنطن

الثلاثاء، 04 شباط 2025


"الإثنين الكبير": نواف سلام رئيساً لحكومة الوفاق والتغيير

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


لبنان أمام اختبار تأليف حكومة "النهج الجديد"

الأحد، 12 كانون الثاني 2025