كتب عضو كتلة اللقاء الديمقراطي النائب بلال عبدالله عبر حسابه على موقع تويتر: "لا نريد بأي شكل من الأشكال التدخل في أمور القضاء وبخاصة في ملف انفحار المرفأ.
لكن التمادي في ظلم الأبرياء وإبقائهم في السجن لاعتبارات غير مقنعة، وفي مقدمتهم عضو المجلس الأعلى، الأستاذ هاني الحاج شحادة، المشهود له بنظافة الكف والنزاهة والعصامية،
هو أمر لن نقبل به، وسيكون لنا كلام آخر".