كتب عضو كتلة اللقاء الديمقراطي النائب بلال عبدالله عبر "تويتر": "لقد غاب الجسد في 16 آذار، وبقيت في وجداننا وقناعاتنا مجموعة المبادئ والقيم التي ستبقى مشعلنا لاستكمال مسيرة العروبة الحرة والقرار الوطني المستقل والاشتراكية الانسانية والتطور والعلمانية وتكريس الانسان الغاية الأسمى. رفضنا سابقا السجن العربي الكبير، ونرفض اليوم اي سجن آخر!".
لقد غاب الجسد في 16 آذار ،
— Bilal abdallah (@Bilalabdallah18) March 16, 2022
وبقيت في وجداننا وقناعاتنا
مجموعة المبادئ والقيم التي
ستبقى مشعلنا لاستكمال مسيرة
العروبة الحرة والقرار الوطني المستقل والأشتراكية الانسانية والتطور
والعلمانية وتكريس الأنسان الغاية الأسمى.
رفضنا سابقا السجن العربي الكبير،
ونرفض اليوم اي سجن آخر ! pic.twitter.com/llqh1FkNJi