بعد مرور سنة و7 أشهر على انفجار الرابع من آب، نفذَ أهالي ضحايا مرفأ بيروت وقفتان احتجاجيتان طالبوا خلالهما بالتوقف عن تعطيل التحقيق للتمكن من الوصول إلى معرفة الحقيقة.
وشددت جمعية أهالي ضحايا إنفجار مرفأ على أن التحقيق معطل في الملف، قائلة: " التحقيق معطل لأن البعض في مجلس الاعلى للقضاء يرفض تعيين قضاة شرفاء "مابردو ع تلفوناتون، وفي حال طال الموضوع أكثر، سيكون الاهالي عندك بالبيت قريبا". واشارت الى أن الأهراءات لن تهدم لو مهما حاولوا من اساليب.
أما اللجنة التأسيسية لأهالي شهداء وجرحى ومتضرري انفجار المرفأ رأت ان القضية تضيع في زواريب التمييع والمماطلة ودعت القاضي طارق بيطار الى تصحيح مساره القضائي.