الخميس، 15 أيار 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

مئة دولار لكلّ ضابط وعسكري: من أين أتت؟

22 كانون الثاني 2022

07:27

اقتصادأساس ميدياملاك عقيل
مئة دولار لكلّ ضابط وعسكري: من أين أتت؟
مئة دولار لكلّ ضابط وعسكري: من أين أتت؟

Article Content

منذ فترة قصيرة بدأت قيادة الجيش بتوزيع مساعدات ماليّة بـ"الفريش" قيمتها مئة دولار أميركي لكلّ ضابط وعسكري في الجيش. وقد وصلت قيمة المبالغ حتى الآن إلى 8 ملايين دولار أميركي. ولا "صلاحيّة" محدّدة لهذه المساعدة ومدّتها، فهي ستُمنَح طالما "الاعتماد" متوافر.

عمليّاً، ليس مصدر الدولارات "الطازجة" صندوق الأمم المتحدة المفترض أن تساهم فيه الولايات المتحدة ودول أوروبية وعربية وخليجية، بل يتأتّى من "مخزون" هبات ومساعدات قُدِّمت للجيش ومرصودة لدى مصرف لبنان.

وتؤكّد معلومات لـ"أساس" أنّ "هناك كميّة من الأموال تراكمت في مصرف لبنان لمصلحة الجيش، وهي حصيلة هبات ومساعدات من مغتربين ومتموّلين، لبنانيين حصراً، في الداخل والخارج. وبدأت هذه الهبات بالتدفّق إلى حساب خاصّ للجيش في مرحلة المواجهات ضدّ التنظيمات الإرهابية في عرسال خلال عهد قائد الجيش السابق العماد حان قهوجي، واستمرّت مع تعيين العماد جوزيف عون قائداً للجيش وصولاً إلى معركة فجر الجرود. ومع انفجار الأزمة المالية والاقتصادية ازداد منسوب الدعم للجيش".

في المعلومات أنّه "خلال الفترة الماضية كان يتمّ صرف الجزء الأكبر من هذه الأموال بالدولار في مجال الطبابة العسكرية، بحيث استطاع الجيش أن يوفّر الاستشفاء والأدوية للعسكر وأهاليهم بنسبة مئة في المئة. وحين تخطّى الدولار عتبة 33 ألف ليرة وأصبح الوضع كارثياً، أخذ قائد الجيش المبادرة وطلب من مصرف لبنان رصد مبالغ ستقوم قيادة الجيش بتوزيعها على العسكر من دون تمييز بين ضابط وعسكري".

يقول مطّلعون إنّ "هذه المبالغ هي "سَندة" فقط إلى حين بدء تدفّق المساعدات المالية من صندوق الأمم المتحدة، الذي لا تزال بعض الدول تدرس الإجراءات القانونية في بلادها من أجل المساهمة فيه"، فيما المساعدات العينيّة والمساعدات الغذائية وقطع الغيار وكلّ المستلزمات اللوجستية لا تزال تصل من العديد من الدول في الخارج.

ويرى هؤلاء أنّه "حين تدشّن الولايات المتحدة دفع الأموال للصندوق، فإنّ الأرجح أن تلحقها غالبيّة الدول".

دراسات مستقبلية

قيادة الجيش كانت قد أصدرت في تشرين الثاني الماضي بياناً، ردّاً على تسريبات عن "تدويل" رواتب عسكريّيها، قالت فيه إنّ "بعض الدول، بالتنسيق مع الأمم المتحدة، بدأت بدراسة الصيغة القانونية التي تتيح دعم رواتب العسكريين. وتضع حاليّاً كلّ من الولايات المتحدة الأميركية والأمم المتحدة دراسة تشمل كلّ الاقتراحات التي تتوافق مع قوانين هذه الدول، بهدف رفعها إلى السلطات المقرّرة لبَتِّها".

وأكّدت قيادة الجيش أنّ "هذا المشروع لا يزال قيد الدراسة والمعالجة على أعلى المستويات، بانتظار أن توافق عليه كلّ السلطات المعنيّة ليسلك مساره، وفي حال إنجازه سيتمّ الإعلان عنه بشكل رسمي".

وتشير معلومات إلى أنّ بعض الدول ممّن تسمح قوانينها بذلك بدأت بالفعل تخصيص أموالٍ للقوى العسكرية والأمنيّة عبر هذا الصندوق.

ويؤكّد مطّلعون أنّ "خطوة توفير المئة دولار ترافقت طوال أشهر الأزمة مع إجراءت تقشّف قاسية داخل الجيش لناحية المواكب والحوافز التي يمكن الاستغناء عنها في وقت الشدّة وصولاً حتّى إلى بونات البنزين".

وبالتزامن مع بدء توزيع مبالغ بالدولار على عناصر الجيش، كان وزير الداخلية بسام المولوي يُطلق صرخات استغاثة، لم تلقَ صدى حتى الآن، بسبب رفض معظم المستشفيات استقبال العناصر على نفقة قوى الأمن، مشترطةً الدفع مسبقاً ونقداً للمبالغ المطلوبة التي يصل بعضها إلى مئات ملايين الليرات. وبات هذا الواقع يضغط بقوة داخل صفوف قوى الأمن الداخلي ويؤثّر على معنويّات عناصرها.

حتى الآن لا تزال قيادات القوى الأمنية والعسكرية قادرة على تقديم محفّزات الصمود لقوى النخبة لديها، وكلّ مستلزمات عملها الأمني الذي لا يحتمل أيّ سقطة، ويتمّ ذلك خصوصاً من رصيد المخصّصات السريّة. لكنّ الميزانيات الهزيلة والتدهور الكارثي في قيمة العملة الوطنية عاملان ساهما في تفاقم الأوضاع، بحيث خرجت الكثير من الآليّات العسكرية عن الخدمة بسبب صعوبة توفير قطع الغيار، إضافة إلى معاناة شراء محابر ومستلزمات إدارية أساسية.

 

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

فيديو

تقرير

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

فيديو

تقرير

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

فيديو

تقرير

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

مقالات ذات صلة

توقيف 4 أشخاص لإرتكابهم جرائم مختلفة

السبت، 11 كانون الثاني 2025


بعد إنقلابِ ملالة.. إرتقاءُ أحد العسكريين شهيداً

السبت، 11 كانون الثاني 2025


"الجيش" يستكمل إنتشاره جنوباً

السبت، 11 كانون الثاني 2025


تفجير ذخائر غير منفجرة

السبت، 11 كانون الثاني 2025


الجيش ينتشر في قرى قضاء صور

السبت، 11 كانون الثاني 2025


الجيش: تفجير ذخائر غير منفجرة في اليابسة وطيردبا

السبت، 11 كانون الثاني 2025