Advertise here

الريس وعائلة المرحومة الشيخة رانيا يشكرون المعزين ويثمنون الإلتفاف والتعاطف الإجتماعي معهم

09 كانون الثاني 2022 10:34:41 - آخر تحديث: 11 كانون الثاني 2022 13:05:34

اختتم مستشار رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي رامي الريس وعائلة المرحومة الشيخة رانيا التيماني الريس التعازي بوفاتها بعد استقبال المزيد من المعزين وسط إجراءات مشددة للحماية من "كورونا" في منزلها في عاليه، ومن أبرزهم: عضو اللقاء الديمقراطي النائب أكرم شهيب، مفوض الحكومة لدى مجلس الإنماء والإعمار الدكتور وليد صافي، رئيس مستشفى الايمان الدكتور أيمن باز، وفد من جمعية تجار عاليه برئاسة سمير شهيب، عضو مجلس القيادة في الحزب التقدمي الإشتراكي المحامية لما حريز، ووكيل داخلية الغرب في "التقدمي" بلال جابر، وفد من قيادة جمعية الكشاف التقدمي برئاسة المفوض زاهر العنداري، وفد كبير من بلدة شويت برئاسة رئيس البلدية وسيم أبو سعيد، وفد من عشيرة آل عسكر في عاليه، والمشايخ الاجلاء وعدد من الشخصيات.

وتوجه الريس وعائلة المرحومة بالشكر والتقدير والامتنان لكل الذين شاركوهم مصابهم الأليم برحيل الشيخة الصابرة الديانة رانيا التيماني الريس وفي مقدمهم: رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي، الرئيس العماد ميشال سليمان، الرئيس تمام سلام، رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط، رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع، رئيس اللقاء الديمقراطي النائب تيمور جنبلاط،  والنواب أعضاء اللقاء، رئيس حزب الكتائب سامي الجميل، رئيس الحزب الديمقراطي اللبناني الأمير طلال أرسلان، أمين عام حزب الطاشناق النائب هاغوب بقرادونيان، الوزراء عباس الحلبي وعصام شرف الدين وفراس الأبيض وناصر ياسين وجورج كلاس، والنواب والوزراء والنواب السابقين، وقيادة حركة "أمل" ممثلة برئيس المكتب السياسي الحاج  جميل الحايك، والدكتور علي رحال، وقيادة "حزب الله" ممثلة بالحاج محمد عفيف، وسائر الأحزاب والتيارات والهيئات العمالية والنقابية والمؤسسات الاجتماعية والثقافية.

كما خص الريّس بالشكر سماحة شيخ عقل طائفة الموحدين الدروز الشيخ الدكتور سامي أبي المنى على مشاركته المتكررة وشهادته في الراحلة وشيخ العقل السابق نعيم حسن والبطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي ونائب رئيس المجلس الإسلامي  الشيعي الأعلى السيد علي الخطيب، وراعي أبرشية صيدا وصور وتوابعها للروم الأرثوذكس المطران الياس كفوري والسيد علي الأمين والسيد جعفر فضل الله والرئيس العام للرهبنة المارونية اللبنانية الأب نعمة الله الهاشم، وكبار مشايخ طائفة الموحدين الدروز الذين شهدوا  بالراحلة ومآثرها وصفاتها وأعمالها الإنسانية والاجتماعية، ومن أعضاء الهيئة العامة للمجلس المذهبي لطائفة الموحدين الدروز وأعضاء مجلس الإدارة ورؤساء المصالح والدوائر وسائر العاملين فيه من زملائها السابقين وقد تولت فيه رئاسة المصلحة الاجتماعية زهاء 15 سنة، ومن رئيس بلدية عاليه وجدي مراد ومخاتير المدينة وسائر رؤساء بلديات واتحادات بلديات ومخاتير أقضية عاليه والشوف وراشيا وحاصبيا والمتن وبيروت.

وشكر أيضاً القيادات العسكرية والديبلوماسية وفي مقدمها رئيس الأركان في الجيش اللبناني اللواء أمين العرم ورؤساء الأركان السابقين، ورئيس جهاز الأمن القومي العقيد وجدي دمج، وقائد شرطة بيروت العميد محمد الأيوبي، والعقيد وجدي كليب والقادة السابقون للشرطة القضائية وسفراء لبنان في الخارج وعدد من السفراء  المعتمدين في لبنان.

وتوجه الريس والعائلة بالشكر الكبير الى جميع الأقارب والأهل والأصدقاء والمواطنين الذين عبروا عن عواطف نبيلة منذ اللحظات الأولى لمصابهم وتكبدوا عناء المشاركة والحضور شخصياً رغم الظروف الصحية في البلاد أو اتصلوا أو تفاعلوا بصدق ومحبة على مختلف وسائل التواصل الاجتماعي.


الوداع في عاليه

يذكر أن الريس وعائلة المرحومة كانوا ودعوها في مأتم جامع في قاعة الرسالة الاجتماعية في مدينة عاليه
وسط إجراءات مشددة للوقاية من "كورونا" بحضور شيخ عقل طائفة الموحدين الدروز الشيخ الدكتور سامي أبي المنى على رأس وفد كبير من المجلس المذهبي والمديرية العامة للمجلس المذهبي، شيخ العقل السابق الشيخ نعيم حسن، وزير التربية عباس الحلبي، وزير المهجرين عصام شرف الدين، وفد كبير من "التقدمي" تقدمه أمين سر كتلة اللقاء الديمقراطي النائب هادي أبو الحسن وأمين السر العام ظافر ناصر ونائب رئيس الحزب الدكتور كمال معوض ومستشار النائب تيمور جنبلاط حسام حرب، ومفوض الداخلية هشام ناصر الدين والقيادي ناصر زيدان، وأعضاء مجلسي القيادة والمفوضين ووكلاء الداخلية، ممثل قيادة حركة "أمل" الدكتور علي رحال، مدير الداخلية في الحزب الديمقراطي اللبناني لواء جابر على رأس وفد حزبي، رئيس الأركان السابق شوقي المصري، نقيب المقاولين المهندس مارون الحلو، مدير عام النقل المشترك زياد نصر، مدير عام وزارة المهجرين أحمد محمود، مدير عام المجلس المذهبي مازن فياض، عضو هيئة صندوق المهجرين نديم نمور، رئيس بلدية عاليه وجدي مراد، ممثل نقيب المحررين صلاح تقي الدين، وعدد من رؤساء البلديات والمخاتير، وفد من جريدة "الأنباء" الالكترونية وجمع كبير من المشايخ ووفود شعبية من مختلف المناطق.

 قد تحدث شيخ العقل معدّداً صفات الراحلة، قائلا: "يا أيتها النفس المطمئنة، ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي"، فبوداع الشيخة رانيا، فإنما نودع الإنسانةَ المعطاءة الصابرة والأم المربية المحافظة والموظفة الأمينةَ المسؤولة، هي المرأة المثقفة العاملة، وهي الموحدة النموذج بالتزامها الروحي التوحيدي وإقبالها على المجتمع والمعرفة بثقة وشغف واطمئنان، والعارفة بحق أنه بالتوحيد تدرك الأشياء والمعارف، وليس بعكس ذلك. ولذلك، كانت نعم المرأة الثابتة في مسلكها ومعتقدها، والمنفتحة على المتغيرات والحداثة بتوازن دقيق قلما يتقنه إلا أولو الفضل والحكمة ورجاحة العقل وصفاء القلب والوجدان". 
 
أضاف: "الأخت رانيا تخسرها مدينة عاليه ويخسرها الجبل والطائفة ويفتقدها المجلس المذهبي والمديرية العامة، أختاً كريمة وموظفة قديرة وقلباً نابضاً بعمل الخير والإحسان وزوجة صالحة لزوجٍ رزينٍ عاقل مدرك حقائق الأمور ومعنى الرضا والتسليم الأستاذ رامي، الصديق العزيز ورفيق العمل الدؤوب في سبيل الطائفة والوطن". 
 
وختم: "رحم الله الشيخة رانيا وهنيئاً لها خاتمة عمرها المتوجة بالصبر والرضا والسعادة الحقة، وحفظَ لنا ولعائلتها الكريمة زوجَها الغالي وأولادَها الأحباء، وجعلهم من الصابرين الذين بشرهم الله بقوله تعالى: وبشر الصابرينَ الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون".  

كما تلقى الريس العديد من اتصالات التعزية أبرزها من رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، الرئيس تمام سلام، رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط ورئيس كتلة اللقاء الديمقراطي النائب تيمور جنبلاط، نائب رئيس مجلس النواب إيلي الفرزلي، نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الشيخ علي الخطيب، وزير الصحة العامة الدكتور فراس الأبيض، رئيس المكتب السياسي في حركة "أمل" الحاج جميل حايك، الوزراء السابقين ملحم الرياشي، فوزي صلوخ، آلان حكيم، سليم جريصاتي، محمد المشنوق، عباس خلف، مروان شربل، عصام نعمان، نقولا نحاس، منال عبد الصمد، وديع الخازن، طارق متري، جان لوي قرداحي، غازي زعيتر، ريشار قيومجيان وصالح الغريب، النواب: علي حسن خليل، بلال عبدالله، زياد حواط، محمد الحجار، أمين عام حزب الطاشناق النائب هاغوب بقرادونيان، أنور الخليل، والنواب السابقين مروان حمادة، غازي العريضي، علاء ترو، هنري حلو، أيمن شقير، انطوان سعد، الياس عطالله، فادي الهبر، د. عمار حوري، الدكتور رفعت بدوي باسم الرئيس سليم الحص، راعي أبرشية صيدا وصور وتوابعهما للروم الأرثوذكس المتروبوليت الياس كفوري، السيد جعفر فضل الله، أمين عام حزب الكتائب سيرج داغر باسم رئيس الحزب سامي الجميل الموجود في الخارج، الأب ميشال أبو طقا باسم رئيس عام الرهبانية اللبنانية المارونية الأب نعمة الله الهاشم، مسؤول الإعلام في حزب الله الحاج محمد عفيف، رئيس الرابطة السريانية حبيب أفرام، سفير لبنان في موسكو شوقي أبو نصار، السفير علي عجمي، سفير  لبنان في العراق  علي الحبحاب،  مدير عام وزارة الصحة العامة فادي سنان، السفير السابق نواف سلام، مدير عام وزارة الاقتصاد السابق عليا عباس، نقيب المحامين السابق ملحم خلف، وعدد كبير من الاتصالات.

وقد صُلّي على جثمانها في قاعة الرسالة الاجتماعية في عاليه، بمشاركة الشيخ حسن، قبل ان توارى الثرى في مدافن العائلة.

وبعد الظهر، استقبل الريس في منزله في عاليه عدداً من المعزين، من أبرزهم عضو تكتل لبنان القوي النائب سيمون أبي رميا، النائب ابراهيم عازار، رئيس المحكمة الاستئنافية الدرزية العليا القاضي فيصل ناصر الدين، قائد الشرطة القضائية السابق العميد أنور يحيي، وقائد الشرطة القضائية السابق العميد صلاح عيد، مدير عام تعاونية موظفي الدولة د. يحي خميس، رئيس مؤسسة الشيخ أبو حسن عارف حلاوي الشيخ حسان حلاوي، قائمقام عاليه بدر زيدان العريضي، الشيخ ماجد أبو سعدا من حاصبيا برفقة وفد من المشايخ، جمعية تجار الشوف رئيس بلدية الباروك- الفريديس إيلي نخلة، وفد من جمعية الخريجين التقدميين برئاسة سامر العود، وفد من جمعية نهضة المرأة الدرزية، ووفد من تجار صناعيي الغرب ومشايخ وشخصيات ووفود مع مراعاة شروط "كورونا".

دار الطائفة الدرزية

وفي الأيام التي تلت، واصل الريس وعائلة الفقيدة تقبل التعازي في دار طائفة الموحدين الدروز في بيروت وفي منزلها في عاليه.

ومن أبرز المعزين شيخ عقل طائفة الموحدين الدروز الشيخ سامي أبي المنى يرافقه وفد من المجلس المذهبي، النواب: نعمة طعمة، فيصل الصايغ، آلان عون، محمد خواجة، ووائل أبو فاعور، رئيس الأركان في الجيش اللبناني اللواء أمين العرم، رئيس جهاز الأمن القومي العقيد وجدي دمج، القيادي توفيق سلطان، عثمان مجذوب ممثلاً فيصل كرامي، الوزراء السابقين مروان حمادة، منال عبد الصمد، وعادل حمية، أمين السر العام في الحزب التقدمي الإشتراكي ظافر ناصر، نائب رئيس الحزب للشؤون الخارجية دريد ياغي، أعضاء مجلس القيادة: د. وليد خطار، د. طارق خليل، ميلار السيد، وعفراء عيد، مفوضو "الإعلام" صالح حديفة، "الإعداد والتوجيه" عصام الصايغ، "الخارجية" زاهر رعد، والشؤون النسائية رئيسة جمعية الاتحاد النسائي التقدمي منال سعيد، وكلاء داخلية "اقليم الخروب" بلال قاسم، "بيروت" باسل العود، "الشوف" د. عمر غنام، السيد حسن علي الأمين ممثلاً العلامة علي الأمين، سفير لبنان في المملكة العربية السعودية فوزي كبارة، رئيس الأركان السابق اللواء حاتم ملاك، قائد شرطة بيروت العميد محمد الأيوبي، قائد الشرطة القضائية السابق العميد سليم سليم، نائب حاكم مصرف لبنان السابق د. سعد عنداري، نائب حاكم مصرف لبنان السابق فهيم معضاد، مدير عام المجلس المذهبي لطائفة الموحدين الدروز مازن فياض، مدير عام وزارة الاعلام د. حسان فلحة، مدير عام مجموعة الاقتصاد والأعمال رؤوف ابو زكي، وفد كبير من مشايخ مؤسسة العرفان التوحيدية برئاسة الشيخ نزيه رافع، رئيس الحركة اليسارية اللبنانية منير بركات، عضو المجلس المذهبي رياض عطاالله، رئيس رابطة أطباء الأسنان في الجبل د. حسام ربح على رأس وفد من الرابطة، وفد من رابطة العمل الاجتماعي برئاسة د. مكرم بو نصار، رئيس حركة التغيير المحامي إيلي محفوض، مدير الإعلام في الحزب الديمقراطي اللبناني جاد حيدر، مسؤول جهاز الاعلام في "القوات اللبنانية" شارل جبور، عضو الهيئة التنفيذية في حركة "أمل" حسن قبلان، مسؤول منسقية الإنتخابات في تيار "المستقبل" المحامي فادي سعد، أمين السجل العقاري في الشوف هيثم طربيه، د. حسام الأشقر، د. سعيد مالك، د. حسان الرفاعي، سامر خلف، أمين عام لجنة الحوار الإسلامي- المسيحي محمد السماك، الأمير مالك أرسلان، وكيلَي داخلية الإقليم السابقين د. منير السيد و د. سليم السيد، وكيل داخلية الغرب السابق زاهي الغصيني، رئيس إتحاد بلديات الغرب غازي الشعار، الحاج جميل بيرم، رئيس بلدية الشويفات زياد حيدر يرافقه وفد من البلدية، مدير عام شركة ترابة سبلين طلعت اللحام، رئيس بلدية دميت السابق نعيم غنام وعدد من الشخصيات.

 كذلك تلقى الريس اتصالات تعزية من كل من: رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع، رئيس الحزب الديمقراطي اللبناني النائب طلال ارسلان، وزير البيئة ناصر ياسين، وزير الشباب والرياضة د. جورج كلاس،  النواب: إدي أبي اللمع، فريد البستاني، وأنيس نصار، ميشال موسى، وهبي قاطيشا،  أنور الخليل، النائب المستقيل ميشال معوض، الوزراء والنواب السابقين نائبة رئاسة الحكومة وزيرة الدفاع زينة عكر، جواد بولس، د. سليم الصايغ، رشيد درباس، دميانوس قطار، زياد بارود، د. مي شدياق، وغازي وزني، النواب السابقين: غطاس خوري، أنطوان اندراوس، د. غازي يوسف، نائب حاكم مصرف لبنان بشير يقظان، رئيس مجلس إدارة بنك بيروت والبلاد العربية الشيخ غسان عساف، مسؤول العلاقات العامة في قوى الامن الداخلي العقيد جوزف مسلم، السيد نادر الحريري، محافظ الجنوب ?منصور ضو، مسؤول الاعلام في تيار المردة المحامي سليمان فرنجية، نائب رئيس التيار الوطني الحر مي خريش، الشيخ ناصر الدين الغريب، رئيس المجلس الاقتصادي الإجتماعي شارل عربيد، رئيس المجلس الاقتصادي الإجتماعي السابق روجيه نسناس، رئيس الاتحاد العمالي العام د. بشارة الأسمر، السفير الفلسطيني في لبنان أشرف دبور، رئيس الاتحاد الوطني لنقابات العمال والمستخدمين في لبنان كاسترو عبدالله، مسؤولة الاعلام السابقة في التيار الوطني الحر رندلى جبور، سفير لبنان في الهند ربيع نرش، سفير لبنان في بلغاريا د. توفيق جابر، سفير لبنان في كندا فادي زيادة، سفير لبنان السابق في موسكو عاصم جابر، المفتش المالي د. وائل خداج، رئيس حزب الوطنيين الاحرار كميل شمعون، مسؤول حركة "حماس" رأفت مرة، مدير عام إدارة المناقصات د. جان العلية، نائب رئيس حركة التجدد الديمقراطي انطوان حداد، عضو هيئة الرئاسة في حركة "أمل" قبلان قبلان، مديرة منظمة المرأة العربية الدكتورة فاديا كيوان، رئيسة مؤسسة بيت اليتيم الدرزي حياة النكدي، نائب رئيس الجامعة الأميركية للعلوم والتكنولوجيا د. رياض صقر، السيد طارق الداود، رئيس حركة الشعب ابراهيم الحلبي وعدد من الاتصالات الأخرى.

كما تلقى الريس برقيات تعزية أبرزها من البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي نقلها له المسؤول الإعلامي في بكركي وليد غياض، الوزير السابق اللواء أشرف ريفي، ونقيب أصحاب المطاعم والمقاهي والملاهي والباتيسري في لبنان طوني الرامي، والرئيس السابق للجنة الرقابة على المصارف سمير حمود، وأمين سر معتمدية سدني في الحزب التقدمي الاشتراكي معذى مغامس.

التواصل الاجتماعي

وكان الريس قد كتب على صفحاته على وسائل التواصل الاجتماعي بعيد وفاتها: "كلمتان من قلب مجروح وعقل مدرك: الحزن كبير، والفراغ في الآتي من الايام سيكون قاسياً، سوف ألملم حزني وألمي وأنهض بهما من أجل رانيا، رفيقة الدرب والروح، التي لن تغيب بصوتها وطيفها وعبق نسيمها، ومن أجل كلارا ونديم وصوفي وأمين الذين أعيش من أجلهم أولا، ومن أجل الأهل والأحبة والأصدقاء، وإلى كل هؤلاء الذين عرفوها ورافقوها في محطات حياتها القصيرة إنما الغنية بكل محطاتها في المحاماة والدين والمجتمع، وكل الذين تكبدوا القيام بواجب العزاء رغم الظروف الصحية في البلاد حضوراً أو حتى إتصالا، معبرين عن عاطفة جياشة تليق بالراحلة الكبيرة وتضحياتها في سبيل المجتمع والكرامة وتعكس محبتهم، والشكر موصول إلى كل الشخصيات والهيئات والأحزاب والمغتربات ومشايخ طائفة الموحدين الدروز ورجال الدين من سائر الطوائف وأهلنا جميعاً الذين شاركونا دون استثناء. إن حجم المشاركة والالتفاف والمحبة الصادقة التي شهدتها في يوم الوداع وفي الأيام التي تلته تجعلني أحاذر أن أسمي أحداً لان القدرة على الاحاطة بذلك مستحيلة. الامتنان والتقدير لكم جميعاً.

كلمة أخيرة إلى رفيقة الدرب والروح، أعلم أنه لو قدر الله أن تكون الأمور معكوسة، لكنتِ قد قمتِ بالواجب ونهضتِ وأكملتِ الدرب وهذا ما سأقوم به وفاء لمسيرتنا المشتركة، سوف تنتصر إرادة الحياة وتستمر فوق الجراح والالم... وداعاً".