كتب عضو كتلة اللقاء الديمقراطي النائب بلال عبدالله عبر "تويتر": "يبدو أن مسار الحلول في لبنان سيتأخر، طالما لم ينجز اتفاق فيينا، ولم تتوضح معالم التسوية الإقليمية...
أما المناورات الداخلية والمواقف المرتقبة،
فهي طالما لم تلامس شجون وشؤون المواطن،
ستبقى في دائرة تحسين الشروط حيال الأستحقاقات الدستورية النيابية والرئاسية المقبلة".