لفت عضو كتلة اللقاء الديمقراطي، النائب بلال عبدالله، عبر "الأنباء" الإلكترونية إلى أنّ، "كمال جنبلاط كان صاحب مدرسة فكرية- سياسية- اجتماعية متقدمة عما رأيناه سابقاً في لبنان، فيها تصوّفٌ سياسي، ومبادرة في العطاء، وتجدّدٌ في الفكر وإطلاق المجتمع إلى الحداثة، فجرى اغتياله على مذبح السجن العربي الكبير".
وأضاف عبدالله: "لنا الشرف أنّنا جيلٌ عايش كمال جنبلاط، وسيبقى ملتزماً بهذا الفكر النيّر دون تراجع مع سابق الإصرار على حمل الرسالة والوفاء لها".