ضمن إطار الهاشتاغ الذي أطلقه الإتحاد النسائي التقدمي تحت عنوان #اسمو_عنف"، كتب عضو كتلة اللقاء الديمقراطي النائب بلال عبدالله عبر حسابه على "تويتر": "يكفي المرأة تداعيات العنف السياسي، والإجتماعي، والذي دخل كل منزل وعائلة..
العنف الأسري بشكل عام، وتعنيف المرأة بشكل خاص، هي ظواهر يجب مواجهه ومعاقبة ومحاسبة مرتكبيها".
#اسمو_عنف ،يكفي المرأة تداعيات العنف السياسي ،والاجتماعي ،والذي دخل كل منزل وعائلة....
— Bilal abdallah (@Bilalabdallah18) November 24, 2021
العنف الاسري بشكل عام،وتعنيف المرأة بشكل خاص،هي ظواهر يجب مواجهه
ومعاقبة ومحاسبة مرتكبيها.