السبت، 17 أيار 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

فيديو

تقرير

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

فيديو

تقرير

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

فيديو

تقرير

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

Website logo

التنمُّر الإيراني في الإقليم وضَعْف إدارة بايدن

18 تشرين الأول 2021

20:37

مختاراتالأنباءد. خطار أبو ذياب
التنمُّر الإيراني في الإقليم وضَعْف إدارة بايدن
التنمُّر الإيراني في الإقليم وضَعْف إدارة بايدن

Article Content

تتلاحق التطوُّرات في البلدان العربية الخاضعة للتغلغل الإيراني: تعرضت الأطراف الأكثر ولاءً لإيران لتراجع كبير في الانتخابات العراقية، وتتعرض الميليشيات الإيرانية لغارات إسرائيلية في سورية، ويجد حزب الله نفسه في مواجهة مع جزء كبير من الشعب اللبناني، ومع أحد القضاة وما تبقَّى من دولة القانون. وفي هذا الوقت زار وزير الخارجية الإيرانية لبنان وسورية وكأنه يتفقد جيوشه ورعاياه، وتستمر مماطلة حكومة رئيسي في العودة إلى مفاوضات فيينا.

وكل هذا الزهو والإصرار والتنمر الإيراني في الإقليم وفِي مواجهة المجتمع الدولي، لم يكن ليحصل لولا الضعف الذي يميز إدارة جو بايدن.

وكل ذلك يزيد من الضبابية في الشرق الأوسط ويترك المجال مفتوحاً لعدة سيناريوهات وأبرزها تسليم واشنطن بالغلبة الإيرانية أو إمكانية تفاقُم النزاعات التي يمكن أن تنخرط فيها إيران مباشرة أو بالوكالة.

على صعيد الملف النووي، تستمر مماطلة طهران في العودة إلى مفاوضات "فيينا" بعد شهرين على تسلُّم إبراهيم رئيسي منصب الرئاسة، وفي نفس الوقت تواصل إيران انتهاكاتها “ذات الخطورة غير المسبوقة” للاتفاق الدولي في شأن برنامجها النووي.

حِيال أزمة ولحظة حَرِجة لمستقبل الاتفاق النووي، أوفد الاتحاد الأوروبي في 14 أكتوبر الحالي المنسق لخطة العمل الشاملة المشتركة إنريكي مورا إلى طهران من أجل حث المسؤولين على استئناف التفاوض، ويبدو أن النتيجة ليست إيجابية إلى حد أن نهج المماطلة المعتمد دفع المتحدثة باسم الخارجية الفرنسية للقول جهاراً: إن “أفعال الحكومة الإيرانية الجديدة تجعلنا نشكك في نيتها العودة إلى الاتفاق النووي” وهذا يعني أن رهانات الدور الفرنسي الوسيط في إقناع الجانب الإيراني تتقلص أكثر فأكثر. والبارز أيضاً أنه في هذا الأسبوع لوَّحت الولايات المتحدة باللجوء إلى الخيار العسكري ضد إيران إذا فشلت المساعي الدبلوماسية.

لكن هذه اللهجة العالية للمرة الأولى من قبل إدارة بايدن لن تأخذها بجديةٍ دائرةُ صنع القرار في طهران، خاصةً أن واشنطن ترفض حتى الآن تحديد سقف زمني أو موعد أخير لإيران من أجل العودة إلى مفاوضات “فيينا” حول الاتفاق النووي.

تستند المماطلة والمكابرة الإيرانية إلى قراءة تدهور الهيبة الأميركية مع الانسحاب من أفغانستان وأولوية واشنطن في مواجهة الصين.

 وتبعاً لذلك تزيد إيران من تعنُّتها ومطالبها مثل إصرارها على رفع كل العقوبات الأميركية من دون التزامن مع عودتها للالتزام بكل مقتضيات خطة العمل المشتركة (نسبة التخصيب وكميات مخزون اليورانيوم المنضَّب)، وزيادة على ذلك تطلب طهران عشرة مليارات دولار من واشنطن قبل الدخول من جديد في المفاوضات. ويكمن وراء كل ذلك شعور إيراني بأن “حالة الضعف الأميركية في مواجهة إيران” توسع هامش مناورة طهران، خاصة أن الفريق الأميركي المعنيّ بالملف (روبرت مالي المبعوث الخاص وأنطوني بلينكن وزير الخارجية وجاك سوليفان مستشار الأمن القومي ووليام بيرنز رئيس جهاز الاستخبارات) كان ناشطاً في هذا المجال إبان إدارة باراك أوباما. 

وحسب مصدر دبلوماسي عاش طويلاً في واشنطن ويعرف مسؤوليها عن قرب، إن "فريق بايدن في السياسة الخارجية هو من أضعف الفِرَق في تاريخ الإدارات الأميركية".

 ويورد هذا المصدر قولاً شهيراً لروبرت مالي: "على واشنطن أن تضغط على الحلفاء وتتنازل أو تساوم مع الخصوم".

 ومما لا شك فيه أن هذا الفريق يتبنى نهج أوباما الديمقراطي بالتركيز على شراكة مع إيران على حساب الحلفاء التاريخيين.

بَيْدَ أن مصدراً أوروبياً لا يتبنى هذا التقييم، ويعتقد أن فريق بايدن يمكن أيضاً أن يتراجع أمام ضغط اللوبي الموالي لإسرائيل، ولذا ستكون المهمة صعبة لأن المماطلة في الملف النووي واستمرار التدخل الإيراني السافر في الإقليم، يضعان الدول المستهدَفة أمام معضلة إستراتيجية.

ونظراً للصراع الدولي في هذه الحقبة ومن ضِمنه الصراع على إيران وموقعها الإستراتيجي الحيوي، وانحياز روسيا والصين إلى وجهة نظر طهران في ما يخص العودة إلى المفاوضات، تتعقد كل المسألة وتتمثل المعضلة في الابتزاز الإيراني برفع نسبة التخصيب والاقتراب في الأشهر المقبلة من إمكانية الوصول إلى مصافّ دولة على الحافة النووية. وتبعاً لذلك، تعمل واشنطن والترويكا الأوروبية انطلاقاً من إحساس بالإلحاح وموقف ضعف في المواجهة مع إيران بشأن برنامجها النووي الموسع وبرنامجها الصاروخي وسياستها العدائية في شتى أنحاء المنطقة.

والمستهجن أن المجتمع الدولي يتصرف للوصول إلى ترتيب التعايش السلمي مع إيران "المتنمرة" عَبْر عدم التدخّل في صلب السياسة الإيرانية التوسعيّة، والاكتفاء بوضع حدود للسلوك الإيراني مثل أمن إسرائيل، حرية الملاحة، وجانب من الملف النووي.

مهما كانت السيناريوهات في الأسابيع المقبلة لا يبدو أن هناك أيّ توجُّه دولي جدي يقضي بصدّ إيران ولجم مشروعها الإمبراطوري.

والدليل ما يجري في سورية ولبنان، حيث إن كسر طوق العقوبات في سورية والتعايش مع هيمنة حزب الله في لبنان والدفع من أجل حوارات عربية مع طهران لن يمسَّ نفوذها وطموحاتها.

يظهر بوضوح أن ما يطرحه الجانب الأميركي في مقاربته الجديدة ليس الانسحاب التام من الشرق الأوسط، بل التركيز على الدبلوماسية وتجميد الصراعات ومنع الحروب الكبيرة.

ويبقى الأدهى أن ذلك يتم على حساب منطقة عربية منهكة ومفتتة تخترقها إيران وإسرائيل وتركيا، وما يطفو على السطح هو تسهيل وتشجيع لاستمرار طموحات إسرائيل في التطبيع مع الدول العربية، وعدم الإقرار بخطورة الجانب العقائدي للمشروع الإيراني.

كان يغلب الظن أن كبح جماح التوسع الإيراني بدأ مع اغتيال قاسم سليماني، فإِذْ بإدارة بايدن وكأنها بضَعْف أدائها تدفع لاستمرار “الزمن الإيراني” الذي انطلق عملياً يوم سقوط بغداد.

وفي الوقت الراهن تتأقلم الاندفاعة الإيرانية عَبْر الاستمرار في استخدام جزء من اليمن منصة وقاعدة في شِبه الجزيرة العربية، والعمل إلى جانب الولايات المتحدة في العراق، واستحواذ مكان إلى جانب روسيا في سورية، وإلى جانب فرنسا في لبنان.

تتحول منظومة القيم والخصائص التاريخية عند الحكم القائم في إيران وزيادة على الدهاء والصبر، تبرز النرجسية والزهو والتنمُّر في تغليب المصلحة الذاتية وديمومة المشروع الإمبراطوري.

 ومن هنا فإن التسويات في غياب ضمانات حقيقية وأساسيّة، تعني بالنسبة لدول المنطقة تعزيزاً لجيوش إيران الستة (حسب تأكيد طهران عن تَبَعِيَّة حلفائها أو أدواتها).

ولذا الأهمّ ألا تعمل واشنطن وغيرها على خيار الاستسلام أمام إيران، بل على خيار السِّلْم والتنمية للجميع.

(*) المصدر: نداء بوست.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

مقالات ذات صلة

كل شيء سيَجْهز قبل 27 كانون

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


"الإثنين الكبير": نواف سلام رئيساً لحكومة الوفاق والتغيير

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


مواكبة أمميّة للبنان بعد تكليف سلام... وغوتيريش في بيروت

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


وفدٌ إماراتي رفيع في لبنان... وترتيبات لإعادة فتح السفارة

الإثنين، 13 كانون الثاني 2025


دعم عربي ودولي لاعادة الاعمار بقيادة الرياض وباريس

الأحد، 12 كانون الثاني 2025


تنافس إقليمي دولي على لبنان وسوريا: النفط وترسيم الحدود

الأحد، 12 كانون الثاني 2025