عرض رئيس الجمهورية ميشال عون مع وزير الدفاع الوطني موريس سليم الأوضاع الأمنية في البلاد والدور الذي قام به الجيش لضبط الوضع واعادة الامن بعد أحداث منطقة الطيّونة.
وقال الوزير سليم على الإثر: "المؤسسة العسكرية لن تسمح بأي تجاوزات من شأنها إحداث اضطرابات او تهديد السلامة العامة".