السبت، 17 أيار 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

العراق... انسداد الأفق الانتخابي

01 تشرين الأول 2021

05:10

مختاراتالشرق الأوسطمصطفى فحص
العراق... انسداد الأفق الانتخابي
العراق... انسداد الأفق الانتخابي

Article Content

يستعد العراقيون في العاشر من الشهر الحالي للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات التشريعية الخامسة بعد سقوط نظام صدام حسين، وسط مشهد سياسي بالغ التعقيد وضغوط اقتصادية وأمنية ستحدد مستقبل العملية السياسية وقدرة ما تبقى من الدولة العراقية على الاستمرار... لذلك؛ يمكن القول إن هذه الانتخابات ستضع ليس فقط «نظام 2003» أمام أسئلة بنيوية؛ بل إنها ستشكل تحديات كبيرة وخطيرة للجماعات والمكونات العراقية وأحزابها كافة حول مستقبل العراق ما بعد العاشر من أكتوبر (تشرين الأول) الحالي.
أغلب المؤشرات تؤكد عدم وجود مفاجآت؛ إذ من المتوقع أن تتمكن القوى السياسية من إعادة تعويم نفسها انتخابياً، مع فوارق في المقاعد وأحجام الكتل هذه المرة؛ بسبب قانون الانتخابات الذي قسم العراق إلى 83 دائرة انتخابية، مما يمنع وصول كتل متضخمة عددياً، إلا إن هذا القانون أخرج نحو 40 مقعداً؛ من أصل 184 في الدوائر الشيعية، عن سيطرة القوى السياسية التقليدية، وبات من الصعب التكهن لمن ستذهب، خصوصاً مع غيابين؛ الأول حكومي، والثاني «تشريني».

عملياً؛ هذه أول انتخابات لا يشارك فيها رئيس السلطة التنفيذية عبر قائمة انتخابية، ولا يعلن عن دعمه جماعةً أو حزباً أو تحالفاً... موقف رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي؛ بشكل أو بآخر، أزاح عن كاهل القوى الشيعية الأساسية عبء لاعب جديد كان من الممكن أن ينافسها على حصتها البرلمانية، خصوصاً أن في طبيعة الناخب العراقي ميلاً نحو انتخاب الأقرب إلى الموقع التنفيذي نظراً لما تقدمه هذه السلطة من خدمات، كما أن تجربة الكاظمي القصيرة في الحكم، ونجاحه الدبلوماسي، وخياراته التسووية، كانت من الممكن أن تجعله خيار الناخبين الذين يفضلون تمديد حالة الاستقرار رغم هشاشتها، تجنباً للوقوع في الأسوأ.

أما الغياب الأبرز فيسجل بحق «القوى التشرينية» التي لم تستطع أن تتبلور في كيانات أو أحزاب أو أسماء مستقلة وتدخل الانتخابات بزخم الانتفاضة والتضحيات التي قدمها شبان العراق وشاباته في انتفاضة 2019؛ أزمة «التشرينيين» في تشتتهم وصعوبة توحدهم أو إجماعهم، وهذا ما عطل دورهم بصفتهم معارضة وطنية كانت قادرة على أن تمثل خياراً أنسب للناخب العراقي الذي يبحث عن بديل حقيقي بعد فشل الأحزاب السياسية والطائفية في إدارة الدولة والثروة. والموقف الأخطر الذي قد تذهب إليه «القوى التشرينية» هو قرار المقاطعة الذي سيخفض نسبة المشاركة، مما سيعزز فرص الأحزاب، خصوصاً إذا لم تتجاوز نسبة المشاركة 25 في المائة، إضافة إلى دخول العشائر المستفيدة من القانون الجديد إلى المنافسة في مناطق الوسط والجنوب، والمرجح أن تستقطب أصواتاً جهوية على حساب اللوائح الحزبية والمستقلة.

المتغير الأخير في الانتخابات جاء من المرجعية الدينية العليا في النجف، التي دعت يوم الأربعاء الماضي إلى ما وصفتها بالشجاعة بالمشاركة الواعية والمسؤولة في الانتخابات المقبلة، وقالت: «إن كانت لا تخلو من بعض النواقص، ولكنها تبقى هي الطريق الأسلم للعبور بالبلد إلى مستقبل يرجى أن يكون أفضل مما مضى، وبها يتفادى خطر الوقوع في مهاوي الفوضى والانسداد السياسي».

المرجعية التي اكتفت في هذه المرحلة بالتشجيع على المشاركة؛ لأنها الجهة الوحيدة والأخيرة القادرة على وضع اليد على الجرح والتنبيه مبكراً من مآلات العملية السياسية وانسداد الأفق، وهي من موقعها الرعوي والروحي ودعمها المعنوي لمطالب «انتفاضة أكتوبر - تشرين»، لم تزل تجد أن الانتخابات فرصة من أجل إصلاح وتصحيح الخلل القائم في العملية السياسية، وتستشعر القلق على مستقبل العراق واستقراره. لذلك خاطبت الناخبين مباشرة ودعتهم إلى أن يأخذوا العِبَر والدروس من التجارب الماضية ويعوا قيمة أصواتهم ودورها المهم في رسم مستقبل بلدهم.

وعليه؛ فمن الممكن القول إن هذه الانتخابات ستكون ساحة لمنافسة تقليدية، خصوصاً إذا حصلت المقاطعة، إضافة إلى حضور السلاح، والمخاوف من التزوير، مما يعني أن فرص التغيير عبر الآليات الدستورية وفقاً لتوازنات القوة والسلاح والمال صعبة، مما يفتح العراق على احتمالات مجهولة بعد العاشر من الشهر الحالي.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

فيديو

تقرير

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

فيديو

تقرير

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

فيديو

تقرير

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

مقالات ذات صلة

العراق يستأنف رحلاتَه الجويّة مع لبنان

السبت، 28 كانون الأول 2024


العراق أخلى سفارته في سوريا وينقل موظفيها إلى لبنان

الأحد، 08 كانون الأول 2024


هبة من العراق إلى لبنان

الخميس، 21 تشرين الثاني 2024


السوداني: بغداد تبذل كل ما بوسعها لوقف إطلاق النار في غزة ولبنان

الأحد، 13 تشرين الأول 2024


مسيّرات من العراق باتجاه إسرائيل

الخميس، 10 تشرين الأول 2024


وصول طائرة مساعدات طبية عراقية إلى بيروت

السبت، 21 أيلول 2024