كتب رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط عبر "تويتر": "السؤال المطروح بكل صراحة: هل يمكن التوفيق بين مشروع المقاومة واستفراده بالقرارات وهيبة الدولة في الحفاظ على الحد الادنى من السيادة على بعض من مقدراتها، بعد غزوة المازوت وتبعاته. وهل هذه الحكومة لتطرح رؤية إقتصادية جديدة بدل Cedre واسطوانة البنى التحتية؟"
وأضاف: "وقبل الردود المتشنجة والعصبية هل يمكن لاصحاب الحل والربط التفكير بما طرحته أم كتب علينا ان نتلقى التعليمات دون نقاش وان نتبع الخطط دون جدوى؟ وهل مسموح النقاش؟"